يوسف القدرة زياد الرحباني… العطب الجميل في أرواحنا زياد لم يكن مغنّياً، ولا ملحناً فحسب. زياد كان "غرفةً". نعم، غرفة كاملة عشنا فيها نحن... إقرأ المزيد
فداء زياد من "فات الميعاد" إلى "كيفك عَ فراقي؟"... تذكّرنا الأغاني بكل ما جنته الحرب علينا لدي لحظتان أحسبهما من عمري؛ أولاهما تلك التي أقف فيها أمام مجلد الموسيقى في اللابتوب، وتحديداً... إقرأ المزيد
عامر بدران أنا الفلسطيني السنّي… أعتذر من إخوتي الدروز على نافذة الغرفة رقم 18 في الطابق الأول من المبنى رقم 40 في المدينة الطلابية في العاصمة البلغارية... إقرأ المزيد