صوتي لم يكن مسموعاً كفتاة تعيش في بلد عربي لا توجد فيه مساواة بين الرجال والنساء في الحصول على تعليم مؤهل أو فرص متساوية للعمل. كان ذلك يشعرني بالخوف من المستقبل. هل سينتهي بي الأمر من دون أن يسمع أحد صوتي؟ هل هناك أمل في التغيير؟ دائماً تتكرر هذه الأسئلة مع العلم بأن الملايين من الناس يفكرون مثلي. وجود شخص يكتب عنك بمنتهى الصدق والوضوح وينقل الصورة الحقيقية إلى العالم من دون تجميل أو تحيز أمر ضروري اليوم. رصيف22 هو الملاذ الذي ألجأ إليه دائماً.
بدعمكم، سيبقى رصيف22 صوتاً عالياً. ادعموا الصحافة الحرّة، انضموا إلى "ناس رصيف".
هل لديك حساب ؟ تسجيل الدخول