استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك.
رصيف22 منصّة إعلامية مستقلّة، وُجدت لتكون صوتاً حرّاً عابراً لـ22 بلداً عربياً، في مواجهة القمع، التهميش، وإقصاء الحقوق.
منذ انطلاقتنا، شكّلنا مساحةً للنقاش الحرّ، والتفكير النقدي، وطرح الأسئلة التي منعتها أنظمة كثيرة.
نحن لا نرى في الإعلام مجرّد ناقل للأخبار، بل أداةً للدفاع عن الحقوق، وكشف الانتهاكات، وإعلاء الصوت.
لماذا يجب دعم رصيف22؟
منذ انطلاقته، لم يكن رصيف22 مجرد منصّة للنشر، بل منبراً يعكس واقع 22 بلداً عربياً، ويمنح الصوت للفئات التي طال تهميشها.
يعمل في رصيف22 اليوم أكثر من 30 صحافياً/ ةً وكاتباً/ ةً ومنتج/ ة محتوى، على إنتاج صحافة معمّقة، جريئة، وملتزمة كل يوم.
اخترنا أن نواجه التابوهات لا أن نتجنّبها، وأن نكتب في المساحات المحرّمة بدل الاكتفاء بالمسموح.
لكنّ للاستقلال ثمناً. واجهنا الحجب في السعودية، مصر، والأردن، وتعرّض فريقنا للتضييق في أكثر من مكان ومناسبة. وبرغم ذلك كله، لم نتراجع.
نرفض التمويل المشروط والتدخّلات السياسية، ونختار بعناية مصادر دعمنا لنحافظ على نزاهتنا واستقلاليتنا.
نؤمن بأنّ الصحافة الحرّة حق للجميع، وليست امتيازاً لفئة على حساب أخرى. وبأن دورنا هو مواجهة سردية وسائل الإعلام السائدة.
لكن من أجل الاستمرار، نحن بحاجة إلى دعمكم.
كل مساهمة، شهرياً أو سنوياً، أو لمرة واحدة فقط، تساعدنا على الصمود، التوسّع، والحفاظ على استقلاليتنا.
ادعموا رصيف22 اليوم، لأنّ الكلمة الحرّة لا تعيش دون من يؤمن بها.
أبقوا هذا الصوت حيّاً… ادعموا الكلمة الحرّة.
هل لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
رصيف22 منصّة إعلامية مستقلّة، وُجدت لتكون صوتاً حرّاً عابراً لـ22 بلداً عربياً، في مواجهة القمع، التهميش، وإقصاء الحقوق.
منذ انطلاقتنا، شكّلنا مساحةً للنقاش الحرّ، والتفكير النقدي، وطرح الأسئلة التي منعتها أنظمة كثيرة.
نحن لا نرى في الإعلام مجرّد ناقل للأخبار، بل أداةً للدفاع عن الحقوق، وكشف الانتهاكات، وإعلاء الصوت.
لماذا يجب دعم رصيف22؟
منذ انطلاقته، لم يكن رصيف22 مجرد منصّة للنشر، بل منبراً يعكس واقع 22 بلداً عربياً، ويمنح الصوت للفئات التي طال تهميشها.
يعمل في رصيف22 اليوم أكثر من 30 صحافياً/ ةً وكاتباً/ ةً ومنتج/ ة محتوى، على إنتاج صحافة معمّقة، جريئة، وملتزمة كل يوم.
اخترنا أن نواجه التابوهات لا أن نتجنّبها، وأن نكتب في المساحات المحرّمة بدل الاكتفاء بالمسموح.
لكنّ للاستقلال ثمناً. واجهنا الحجب في السعودية، مصر، والأردن، وتعرّض فريقنا للتضييق في أكثر من مكان ومناسبة. وبرغم ذلك كله، لم نتراجع.
نرفض التمويل المشروط والتدخّلات السياسية، ونختار بعناية مصادر دعمنا لنحافظ على نزاهتنا واستقلاليتنا.
نؤمن بأنّ الصحافة الحرّة حق للجميع، وليست امتيازاً لفئة على حساب أخرى. وبأن دورنا هو مواجهة سردية وسائل الإعلام السائدة.
لكن من أجل الاستمرار، نحن بحاجة إلى دعمكم.
كل مساهمة، شهرياً أو سنوياً، أو لمرة واحدة فقط، تساعدنا على الصمود، التوسّع، والحفاظ على استقلاليتنا.
ادعموا رصيف22 اليوم، لأنّ الكلمة الحرّة لا تعيش دون من يؤمن بها.
أبقوا هذا الصوت حيّاً… ادعموا الكلمة الحرّة.