استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك.
"كفتاة، لم يُسمَع صوتي أبداً.كنت أظلّ مستيقظةً بسبب القلق بشأن المستقبل الذي كنت عاجزةً عن تشكيله.
وجود من يكتب عني بأمانة ووضوح، أشعرني بأني مسموعة. أعاد إليّ هذا قوّتي".
— رندة، طالبة، مصر.
رصيف22، يجعلني أشعر بأنني مسموعة.
هل لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
"كفتاة، لم يُسمَع صوتي أبداً.كنت أظلّ مستيقظةً بسبب القلق بشأن المستقبل الذي كنت عاجزةً عن تشكيله.
وجود من يكتب عني بأمانة ووضوح، أشعرني بأني مسموعة. أعاد إليّ هذا قوّتي".
— رندة، طالبة، مصر.
رصيف22، يجعلني أشعر بأنني مسموعة.