يعود هذا المقطع المصوّر من الجو إلى العام 1972 وقد عُثر عليه ضمن أرشيف “ستوديو بعلبك” الذي تحتفظ جمعية أمم للأبحاث والتوثيق بجزءٍ منه، بانتظار أن تتمكن من ترقيمه. يعدّ ستوديو بعلبك أكبر استوديو إنتاج في العالم العربي، وفي أرشيفه ذاكرة سنوات طويلة من السينما والموسيقى، ففي ستوديوهاته جرى تسجيل العديد من الأعمال الفنية، بدءاً بأغاني فيروز وصولاً إلى مئات الأعمال الموسيقية لفريد الأطرش وعبدالوهّاب وصباح وغيرهم من نجوم الساحة العربية. جزء من هذا الإرث يقبع اليوم في مستودعات “بنك إنترا”، مالك ستوديو بعلبك، ويضربه العفن، بسبب تقصير الحكومة اللبنانية. في 8 مارس 2010، أرسل البنك إلى وزارة الثقافة رسالةً تفيد بأنّه يرغب في تقديم الأرشيف ومعدات الستوديو إلى الوزارة. "أنتظر جوابًا من الوزارة منذ أربع سنوات"، يقول غازي مرعي، الذي لا يزال يشغل منصب مدير ستوديوهات بعلبك.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ 8 ساعاتكان المفروض حلقة الدحيح تذكر، وكتاب سنوات المجهود الحربي، بس المادة رائعة ف العموم، تسلم ايديكم
KHALIL FADEL -
منذ يومراااااااااااااااااااااااااائع ومهم وملهم
د. خليل فاضل
Ahmed Gomaa -
منذ يومينعمل رائع ومشوق تحياتي للكاتبة المتميزة
astor totor -
منذ 6 أياماسمهم عابرون و عابرات مش متحولون
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعفعلاً عندك حق، كلامك سليم 100%! للأسف حتى الكبار مش بعيدين عن المخاطر لو ما أخدوش التدابير...
Sam Dany -
منذ أسبوعانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...