استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك.
ـ يهدف دليل التوجيهات التحريرية الخاص برصيف22، إلى توحيد المعايير المهنية المعتمَدة في الموقع وتوحيد اللغة المستخدمة، ويتوجّه إلى فريق عمل الموقع الدائم وإلى الكتّاب/ ات المتعاونين/ ات معه، أو الراغبات والراغبين في التعامل معه مستقبلاً.
ـ من واجب كل أعضاء فريق رصيف22 وكل المتعاونين/ ات معه، قراءة هذه الوثيقة، والالتزام بمضامينها.
ـ قد يؤدي عدم الالتزام بمضامين هذه الوثيقة، عن قصد أو غير قصد، إلى حذف موضوع منشور أو رفض مادّة مرسَلة أو موضوع مقترَح.
ـ لن يكون هذا الدليل نصّاً نهائياً، وسيبقى وثيقةً حيّةً قابلةً للتعديل والإضافة بما يخدم سياسة رصيف22 التحريرية. وسيبلّغ الموقع المتعاونين/ ات معه بأيّ تعديل في حال حدوثه.
ـ رصيف22 موقع صحافي مستقلّ يهتم بحقوق الناس والفئات المهمّشة وحقوق الإنسان، من دون أن يؤثر ذلك على تقيّده بالمعايير الصحافية المهنية.
ـ يلتزم الموقع والعاملون والعاملات فيه والمتعاونون/ ات معه بـ:
العمل بنزاهة والالتزام بالأمانة الصحافية، وبالموضوعية، والحرص على دقة ما يقدَّم.
الامتناع عن أيّ عمل أو فعل قد يتسبّب في إلحاق الضرر بصورة رصيف22، كموقع مستقلّ يحرص على عرض القضايا بأمانة ومصداقية.
عدم التمييز على أساس الجنس أو الدين أو العرق أو الشكل أو الميول أو العمر أو الحالة الاجتماعية أو القدرات الجسدية، لا في مكان العمل، ولا مع المصادر التي نتحدث إليها، ولا في مضمون ما يُكتب.
الحرص على دقة المعلومات المقدَّمة للقرّاء والتحقّق منها بكل الوسائل الممكنة قبل نشرها. وفي حال كانت معلومة ما سجاليةً أو خلافيةً، ينبغي تمثيل وجهات النظر كلها، بغضّ النظر عن ميل المتعاون/ ة إلى إحداها (باستثناء مقالات الرأي).
احترام خصوصيات الأشخاص وعدم خرقها إلا في إطار العمل على قضية ذات نفع للصالح العام (كالحديث عن نمط حياة فاره لموظف رسمي راتبه محدود في سياق تحقيق في قضية فساد يرتبط بها هذا الموظف).
التعاطي بحساسية عالية مع ضحايا الجرائم الجنسية وضحايا التعذيب أو الإتجار بالبشر أو أي ضحايا لأيّ نوع من الانتهاكات. للمزيد، يُرجى الاطلاع على دليل رصيف22 الشامل لتغطية قضايا الصحة الجنسية والإنجابية.
يحق لرصيف22 حذف أي مادة نُشرت على منصاته وثبت بأن صاحبها/ تها قام/ ت بفعل ينافي أخلاقيات رصيف22 من دون العودة إلى صاحب المادة.
يلتزم فريق عمل رصيف22 من محررين/ ات بدوام كامل، وطوال عملهم/ نّ في الموقع بالامتناع عن أي عمل يتناقض مع أفكار رصيف22 ومبادئه، أو قد يتسبّب في إلحاق الضرر بصورة رصيف22 كموقع مستقلّ معنيّ بالمهنية وحقوق الإنسان.
يُرجى من المتعاونين/ ات أيضاً الالتزام بعدم إحداث أي ضرر بصورة رصيف22 أو بالأفكار والمبادئ التي يسعى إلى ترسيخها.
إذا وردت شكاوى من كتّاب أو كاتبات في رصيف22 حول مواقف مسيئة من أحد المتعاونين أو إحدى المتعاونات، يحق لرصيف22 بعد التحقّق بشكلٍ مستقلّ من صحة الادعاءات اتخاذ قرار بوقف التعاون مع المشكو حفاظاً على صورة المنصّة ومبادئها.
التعاطي بحساسية عالية مع قضايا المتّهمين والمتّهمات الذين/ اللواتي لم تصدر بحقهم أحكام قضائية، فليس من حقّنا تصويرهم/ نّ كمجرمين ومجرمات لأننا لسنا سلطةً قضائيةً تحاكِم.
عدم الاستفادة مادياً من أي طرف نكتب عنه، سواء عبر تلقّي المال أو عبر تلقّي هدايا أو خدمات أو حسومات أو أي شكل من أشكال الاستفادة، حتى لو كان ذلك يأتي تحت مسمّى خدمات إعلامية أو حملة علاقات عامة.
ـ الأصل هو جمع المعلومات بشكل علني وإعلام المعنيين بأننا نجمعها لغرض صحافي وللنشر. ولا يمكن كسر هذه القاعدة إلا في حالة العمل على كشف قضايا لا يمكن العمل عليها بشكل علني، ويكون كشفها ذا فائدة للصالح العام (كقضايا الفساد مثلاً أو القضايا الحساسة التي قد تُشكّل خطراً على الصحافي/ ة)، وبالتنسيق مع إدارة تحرير الموقع.
ـ لا يحقّ للصحافيين/ ات تهديد أي مصدر يرفض التجاوب مع طلب لقاء أو تصريح، بالانتقام منه عبر موضوع صحافي، أو بأي وسيلة أخرى، كما لا يحقّ التعهّد لأي مصدر تمّ التعاون معه بأنّ الموضوع في صورته النهائية سيكون لصالحه أو سيعبّر عن وجهة نظره حصراً، أو بأنّ شيئاً محدداً قاله سيظهر في الموضوع.
ـ على الصحافي/ ة أن يعرّف بنفسه/ ا أمام أي شخص يتحدث إليه لغرض صحافي. ويمكن الامتناع عن ذلك فقط في حالة تقديره/ ا أنّ كشف هويته/ ا قد يعرّضه/ ا للخطر أو عند طلب معلومات من المفروض أن تكون متاحةً لكل المواطنين والمواطنات بموجب قوانين حق الوصول إلى المعلومات.
ـ قبل الحديث مع طفل أو طفلة (أو أي شخص عمره أقلّ من 18 سنةً)، أو تصويره/ ا، ينبغي أخذ موافقة مسبقة من الأهل أو أولياء الأمور. ويُمنع منعاً باتاً الحديث مع الأطفال في تغطية المواضيع الحساسة التي قد تسبب لهم أذى نفسياً مثل الانتهاكات الجسدية والجنسية والمشكلات الأسرية… إلخ.
ـ ينبغي على الصحافيين/ ات الامتناع عن الكتابة عن أي موضوع إذا كانت هناك علاقة صداقة أو علاقة عداء شخصي مع المصدر أو الشخص المعني بالقضية محور المادة الصحافية.
ـ مبدئياً، ينبغي اللجوء إلى الطرق القانونية لجمع المعلومات، بحسب قوانين كل بلد، كي لا يعرّض الصحافيون/ ات أنفسهم/ نّ لأي خطر. وعند سلوك طرق أخرى لجمع معلومات للضرورة، ويكون من الضروري أن تُكشَف هذه المعلومات أمام الرأي العام لأنها ذات نفع للصالح العام، ينبغي التنسيق مسبقاً مع إدارة تحرير رصيف22، لتقييم الأمر واتخاذ قرار بشأنه.
ـ ينبغي احترام المصادر التي نتحدث إليها، وذلك عبر:
تسجيل وتوثيق ما يُقال، مع ضرورة إبلاغ المصدر مسبقاً بذلك، والحرص على الدقة في العرض.
عدم نسبة أي معلومة صرّح بها مصدر إذا كان قد طلب عدم نسبتها إليه ووُعد بذلك.
في حال نشر الصحافي/ ة معلومات طلب المصدر عدم مشاركتها، وفي حال أثبت طلبه، يحقّ له أن يطالب بحذف حديثه وعلى إدارة التحرير الالتزام بالطلب، مع تنبيه الصحافي/ ة بعدم التعامل معه/ ا في حال تكرار الخطأ.
ـ ينبغي احترام القرّاء، وذلك عبر التعامل معهم/ نّ بصدق وشفافية، ونقل المعلومات بدقة، وتقديم كامل تفاصيل القصة دون انتقاص مقصود، وتوضيح طبيعة المصادر التي نعرض كلامها أمام القرّاء (المواقع الوظيفية، والميول السياسية)، كي نعطي للقراء القدرة على تقييم دوافع المصادر لقول ما تقوله.
ـ من واجب الصحافيات/ ين مواجهة المصادر التي يتم الحديث إليها ومعارضتها ومساجلتها، لأنّ الغرض هو الوصول إلى معلومات مفيدة للقرّاء وليس منح مساحة للمصادر لتبرير سياسات وقرارات وأفعال، أو للتقرب من أصحاب نفوذ.
ـ ينبغي أن نتابع أي قضية شأن عام نفتحها، لأنّ من حقّ القرّاء علينا أن نغطي مآلات الأمور في قضايا قدّمناها عبر منصّتنا.
ـ ينبغي الابتعاد عن كتابة ونشر أي مادة لأغراض دعائية، سواء لأشخاص أو مؤسسات. وفي حال قرر الموقع نشر هكذا محتوى، تنبغي الإشارة إلى ذلك بوضوح في المادة. وعلى الصحافيين/ ات الذين يريدون كتابة مادة دعائية إبلاغ إدارة تحرير الموقع بذلك مسبقاً للتنسيق حول إمكانية القيام بذلك وشروطه. في حال نُشرت مادة تبيّن لاحقاً أنّ غرضها دعائيّ، ودون تنسيق مسبق مع إدارة التحرير، يحق لرصيف22 حذف المادة، ونشر توضيح للقرّاء، وعدم دفع المستحقات المالية عن هذه المادة للصحافي/ ة، مع تنبيهه بوقف التعامل معه في حال تكرار هذا التحايل.
ـ إذا اكتُشف خطأ في موضوع بعد نشره، من واجب كاتبه أو كاتبته إبلاغ إدارة الموقع بالأمر للتصحيح، والحرص على تصحيحها ورفع الضرر عن المتضررين/ ات في حال وقوعه.
للمزيد...
ـ جغرافياً، يهتم رصيف22 بقضايا شعوب الدول العربية، بحدودها الثقافية الأوسع الحاضنة لشعوبها متعددة الانتماءات والقوميات والإثنيات واللغات، وبقضايا المهجر، حول العالم.
ـ كذلك، يهتم رصيف22 بالدول المجاورة للمنطقة العربية والمؤثرة في حياة شعوبها (إيران، تركيا، وإسرائيل)، ولكنه يحصر اهتمامه في القضايا المتداخلة (عربية-إيرانية/ عربية-تركية/ عربية-إسرائيلية)، أي تلك التي تؤثر في حياة شعوب المنطقة العربية، وبالقضايا "الكبرى" التي تشهدها هذه الدول وقد تغيّر في طبيعة أنظمتها، نظراً إلى ما لذلك من تأثير على المنطقة العربية.
ـ القضايا التي يهتمّ بها رصيف22 هي كل ما له علاقة بالسعي إلى بناء مستقبل أفضل لشعوب المنطقة العربية، وبفهم ثقافاتها وعاداتها وتقاليدها وأنماط حياتها والتعرّف على حالة حقوق جماعاتها وأفرادها وتاريخها ومشكلاتها وإنجازاتها، ويبحث بشكل خاص عن المواضيع الإيجابية التي تؤكد إصرار هذه الشعوب على الحياة، والسعي إلى بناء مواطنة ديمقراطية تساهم في الحضارة العالمية.
ـ يهتم رصيف22 بالأفكار التي تقدّم جديداً للقرّاء، كأن تكون غير متناولة في المواقع الأخرى، أو أن يكون من الممكن تناولها من زاوية جديدة والحديث عن جوانب مهمة فيها لم يُكتَب عنها من قبل.
ـ ينقسم محتوى الموقع إلى أربعة أقسام رئيسية: حياة (جسد، وبيئة ومناخ)، وسياسة، وثقافة، ورأي (يضم مقالات الرأي والمدوّنات)، فضلاً عن العديد من المسارات التي تتقاطع مع اهتمامات رصيف22 وأفكاره، مثل: نحن والحقوق الأساسية، ونحن والبيئة، ونحن والفئات المهمّشة، ونحن والتنوّع، وغيرها.
- كما يهتمّ رصيف22 على نحو خاص بالتحقيقات الاستقصائية، خاصةً تلك التي تكشف فساد سلطة أو منظمات أو مجموعات، وأيضاً ما يتعلّق بحقوق الإنسان في العالم العربي والشتات.
في سبيل تقديم نصوص مفيدة وجذابة وتجربة قراءة ممتعة، يُرجى الالتزام بالأمور التالية:
ـ الابتعاد عن استخدام ضمير المتكلّم، إلا إذا كان جزءٌ من الموضوع ينقل شهادة كاتبه أو كاتبته عن شيء عاشه/ ته أو عايشه/ ته، ولديه/ ا نوع من شهادة خاصة ومهمة عنه.
ـ الابتعاد عن كتابة فقرات طويلة والاكتفاء بفقرات لا يتجاوز طولها 70-80 كلمةً.
ـ الأصل هو أن يكون النصّ مكتوباً كلّه باللغة الفصحى، بما في ذلك الاقتباسات التي تُنقل عن متحدثين. ولكن يجوز تطعيم الاستشهادات (جزئياً وليس كلياً)، ببعض الجمل أو الكلمات العامية، في حال كانت الفكرة تمتلك وقعاً أقوى إذا بقيت بالعامية، أو في حال كان تركها بالعامية جزءاً من سعي الكاتب/ ة إلى نقل أجواء معيّنة في موضوعه/ ا، أو في حال كان مقابلها الفصيح غير معروف من عامة الناس. في مطلق الأحوال، يفضَّل عدم الإكثار من الألفاظ العامية، كما يفضَّل ألا يُكتب أيّ اقتباس بكامله بالعامية.
ـ في حال ترْك كلمات بالعامية في النص، وكانت معروفةً في دولة معيّنة وغير معروفة في باقي الدول العربية، يوضع بجانبها بين قوسين مرادفها بالفصحى.
ـ يفضَّل استخدام الأفعال المضارعة لنسبة الكلام إلى المتحدثين لا الأفعال الماضية. مثلاً: "حياتنا بائسة"، تقول سمر بأسف، وتضيف: "نسمع عن تقديم مساعدات عبر وسائل الإعلام، ولكن لا نرى شيئاً".
ـ الابتعاد عن التعميم، فلا نقول: قالت الصحافة الأمريكية، بل نقول: قالت صحيفة كذا. لا نقول: يرى الفرنسيون أو يرى الشارع الفرنسي، بل نقول: ترى شريحة واسعة من الفرنسيين، فبالتأكيد يوجد فرنسيون وفرنسيات ينظرون إلى المسألة بشكل آخر ولكننا لم نستمع إليهم/ نّ.
ـ تلافي التكرار؛ أي معلومة لا يجب أن تُذكر مرتين في الموضوع. وإذا قال متحدثان أو متحدثتان الفكرة نفسها، ننقلها عن واحد/ ة منهما فقط، وننتقيها من حديث مَن عبّر عنها بشكل أفضل وأوضح. هذه القاعدة لا يُعمل بها فقط في حالة العمل على إثبات فرضية معيّنة، فعندها يمكن نقل آراء عدة تقول الشيء نفسه، مثل أن نعمل على إثبات أنّ عناصر الشرطة يعتدون على المارة، فننقل مشاهدات متشابهة عدة ذات صلة بالفرضية...
ـ توحيد كتابة الأسماء والمصطلحات في النص، مثلاً: إذا كان اسم الشخص يُكتب بطريقتين ميشال أو ميشيل، يتم توحيد الاسم المستخدَم في النص الصحافي، وأيضاً شجرة الأركان أو شجرة الأرغان، كلتاهما صحيحتان لكن نوّحد التسمية منعاً لتشتيت القارئ.
ـ يرجى التأكد من أسماء المؤسسات والأحزاب والشركات والصحف، وعرض اسمها بالكامل دون حذف كلمات منه، ووضعه بين مزدوجين. مثلاً: لا نقول وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، لأنّ اسمها الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا). ويمكن عند تكرار ذكرها الاكتفاء بـ"سانا".
- لا نضع أسماء الأشخاص والمؤسسات بين ""، لكن عند اختصارها لتفادي الإطالة والتكرار يمكن وضعها بين "". مثلاً: نقول الحزب التقدمي الاشتراكي لأول مرة في النص، ثم يمكن لاحقاً أن نقول "الحزب الاشتراكي" فقط. مثل آخر: جمعية مساواة للتنمية الريفية، بدلاً من "جمعية مساواة".
ـ عندما نذكر اسم شخص لأول مرة في الموضوع، من الضروري ذكر اللقب الوظيفي والاسم الكامل، على أن يسبق اللقب الاسم. في المرة الثانية التي يرد فيها، يمكن ذكر الاسم الثاني فحسب (اسم العائلة). أي: نقول في المرة الأولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ثم نقول ترامب فقط.
ـ أي شاهد أو شاهدة نتحدث إليه/ ا، يفضَّل ذكر الاسم الثنائي له/ ا، والعمر، والوظيفة، ومكان الإقامة، فضلاً عن أي معلومات شخصية أخرى متصلة بالموضوع مثل التعليم إذا كان الموضوع متعلّقاً بالمستوى التعليمي، أو الحالة الاجتماعية وعدد الأطفال إذا كان الموضوع متعلّقاً بذلك، وذلك لحماية شفافية الاستشهاد وهوية المتحدّث/ ة.
ـ لا نستخدم أوصافاً فخريةً، بل الألقاب الوظيفية أو التعريفية فحسب، مثل العميد ركن فلان الفلاني، أو البروفيسور فلان الفلاني.
ـ نقول الطبيب ونذكر اختصاصه ولا نقول الدكتور. مثلاً: الطبيب المتخصص في أمراض الجهاز الهضمي فلان الفلاني.
ـ نقول رجل دين لا عالم دين.
ـ نقول "النبي محمد" أو "نبي الإسلام" و"الصحابي فلان" و"القرآن" و"الله" دون إضافات من نوع "جلّ جلاله" و"رضي الله عنه" و"صلّى الله عليه وسلّم". يسري الأمر على الديانة المسيحية، فنقول "المسيح" أو "السيد المسيح"، وكذلك على الديانات الأخرى.
ـ في الألقاب المهنية، نبتعد عن التعابير غير العربية مثل النسبة العثمانية (قهوجي)، ونستخدم المصطلحات العربية حصراً مثل: نادل (أو عامل في مقهى).
ـ في حال وجود خلاف حول قضية ما، نعرض مختلف وجهات النظر، إلا إذا كانت زاوية الموضوع في الأساس تقضي بنقل رأي شريحة محددة حول قضية محددة، وهذا ينبغي توضيحه للقارئ/ ة منذ بداية الموضوع، إلا في حال كانت وجهة النظر تحريضيةً أو عنيفةً أو متطرّفة.
ـ دائماً نعطي حق الردّ لأي شخص أو جهة، في حال وجّهت المادة الصحافية أيّ ادعاء أو اتهام. وفي حال عدم استجابة الطرف الآخر لطلب الردّ، نوضح هذا الأمر في التقرير مع شرح كيف تمّت محاولات التواصل ولماذا فشلت.
ـ لا تُستخدم أحكام القيمة أو الأحكام والأوصاف الأخلاقية، وفي حال جاءت على لسان متحدث/ ة توضع بين مزدوجين. ولكن لا ننقل عن المتحدثين/ ات أي أوصاف عنصرية أو مسيئة إلى أي شريحة من الشرائح الاجتماعية، إلا إذا كانت فرضية الموضوع تتطلّب ذلك، مثل أن نرصد تفشي ظاهرة العنصرية في وسط معيّن.
ـ حرف الـg في الأسماء الأجنبية (أشخاص أو أماكن)، كما نلفظه في كلمات game، وgod، وgold نكتبه "غ" وليس "ج". يُرجى البحث عن كيفية لفظ اسم الشخص بالأجنبية لمعرفة إذا كانت الـg جيماً (ج) أو غيناً (غ) إنْ تمت مصادفة الاسم لأول مرّة. مثلاً: غوغل وليس جوجل أو قوقل.
ـ نكتب الأشهر بالصيغتين على النحو التالي: كانون الثاني/ يناير. شباط/ فبراير.
ـ بعد يضيف ويتابع ومضيفاً ومتابعاً، نضع أنّ أو نقطتين رأسيّتين (:)، فنقول: ويضيف أنّ "الرئيس الأمريكي متهوّر". أو يضيف: "الرئيس الأمريكي متهوّر".
ـ يُرجى ذكر تاريخ الحدث واضحاً وليس مبهماً، فلا نقول "الخميس الماضي" أو "الإثنين المقبل" أو "في أحد الأيام"، بل نقول: في 12 شباط/ فبراير من عام 2000.
ـ نحدّد الأماكن بدقّة. مثلاً: "في قرية كذا في محافظة كذا في دولة كذا"، بدلاً من "في الريف المصري".
ـ تُكتب الأعداد حتى العدد عشرة بالأحرف، وبعد ذلك تُكتب بالأرقام. مثلاً: ثمانية أيام، تسعة أشهر، و12 سنةً.
ـ نكتب الأعوام بالميلادية وليس بالهجرية، عدا عن المواضيع المتصلة بالتاريخ الإسلامي، وفي هذه الحالة يفضَّل وضع التاريخ الذي بقابله بالميلادية بين قوسين. مثلاً: سنة 40 هجرية (660 ميلادية).
ـ العنوان يجب أن يكون معبّراً عن النص. أي شيء نعِد القارئ به في العنوان، يجب أن يجده في الموضوع.
ـ العنوان ينبغي أن يكون جذّاباً.
ـ طول العنوان لا ينبغي أن يزيد عن 13 كلمةً، ويُفضَّل دائماً أن يكون أقصر من ذلك.
ـ إذا أردنا وضع عنوان من شطرين، فلا نفصل بينهما بنقطتين أفقيتين (..) ولا بنقطتين رأسيتين (:)، بل نفصل بثلاث نقاط (...) تكون ملتصقةً بالشطر الأول ومنفصلةً عن الشطر الثاني. مثلاً: ليست المرة الأولى... شرطة البلدية تدمّر مبنى أثرياً. نستخدم النقطتين الرأسيتين في العنوان فقط لنسبة قول إلى قائله، مثلاً: سعاد سمير لرصيف22: نحتاج إلى مئة عام لإعادة الأمور إلى ما كانت عليه.
ـ لا يُحبّذ استخدام علامة التعجب في أي مكان في النص. الاستثناء الوحيد هو عندما ننقل استشهاداً عن شخص نتحدث إليه ويتعجب وهو يقول ما يقوله. مثلاً قد يقول: "لم أتوقع أبداً أن يقوم بمثل هذا التصرّف!".
يهتمّ رصيف22 بأنواع عدّة من المحتوى الصحافي:
هي تسميات مختلفة للنوع الصحافي نفسه. يعالج التقرير قضيةً محدّدةً قد تكون مرتبطةً بأحداث جارية، وقد لا تكون مرتبطةً بأحداث جارية. ولكن دائماً ينبغي أن تكون زاويته (إشكاليته) واضحةً ومحددةً، وأن يُبنى النص بشكل فيه تسلسل منطقي واضح وترابط بين الفقرات وانسيابية في الانتقال من فقرة إلى أخرى ومن فكرة إلى أخرى.
في التقارير ينبغي الالتزام بالتالي:
ـ كل القواعد الخاصة بأسلوب الكتابة المذكورة أعلاه.
ـ هذا النوع الصحافي هو أكثر الأنواع الصحافية "موضوعيةً". يبقى الصحافي/ ة خارج النص تماماً، ويحرص على العمل بأمانة من خلال نقل شهادات وآراء المعنيين بالقضية، دون أي تدخّل منه/ ا عبر إضافة رأيه/ ا أو توجيه النص لصالح وجهة نظر على حساب أخرى.
ـ في التقرير، الحد الأدنى من المصادر المطلوب الاعتماد عليها هو شهادتان لشخصين متضررين أو متأثرين بالقضية التي يطرحها التقرير، لكن من زوايا مختلفة أو لأسباب مختلفة أو بتأثيرات مختلفة منعاً للتكرار، فضلاً عن المصادر الخبيرة أو المسؤولة المعنية بتغطية الموضوع سواء كان مسؤولاً/ ةً حكومياً/ ةً، أو خبيراً/ ةً في علم النفس أو الاجتماع، أو ناشطاً/ ةً في الموضوع، أو محامياً/ ةً، أو غيرهم من المصادر. ودائماً نشجّع على عدم الاكتفاء بالحد الأدنى ومحاولة تنويع المصادر المباشرة أكثر.
ـ نعتمد الأسلوب القصصي (ستوري تيلينغ) في العرض، في كل تقرير تسمح فكرته بالقيام بذلك.
ـ نلتزم بعرض القضايا قبل الحديث عنها، ونشرح خلفياتها وسياقاتها وملابساتها.
ـ في شرح سياق القضية وخلفياتها، نلتزم بـ:
عرض المعلومات المرتبطة مباشرةً بزاوية الموضوع والضرورية لتُفهم القضية، ولا نعرض معلومات تتجاوز ذلك.
عرض المعلومات الخلافية مع نسبتها إلى مصدر موثوق أو مصادر موثوقة عدة وعدم المبالغة في تصويرها وكأنها حقيقة أو مسلّم بها.
الاعتماد على دراسات وإحصاءات تُثري التقرير.
ـ يُفضّل ألا ينقص عدد كلمات التقرير عن 1،200 كلمة وألا يزيد عن 1،500 كلمة، وفي حالات استثنائية يمكن أن تصل إلى 2،000 كلمة، بعد الاتفاق المسبق مع المحرر/ ة المسؤول/ ة.
ـ من المهم أن نفكر دائماً في كيفية إضافة عناصر غير النص المكتوب، كالإنفوغراف. يمكن إرسال معلومات الإنفوغراف في ملف منفصل أو في جدول داخل ملف التقرير إلى المحرر/ ة لإرسالها إلى القسم الفنّي في الموقع لتحويلها إلى صورة.
ـ التحقيق يشبه التقرير المعمّق من حيث الشكل والبناء، ولكنه يختلف عنه في أنه يكشف شيئاً جديداً لم يكن معروفاً من قبل. أي موضوع لا يكشف شيئاً جديداً لم يكن معروفاً من قبل لا يُصنّف كتحقيق، بل يكون تقريراً أو تقريراً معمّقاً.
ـ تُراعى في كتابة التحقيقات كل العناصر المطلوبة في التقارير، ولكن مع عرض عدد أكبر من القصص والشهادات والحديث مع خبراء أكثر والأهم: توثيق الفكرة عبر وثائق تؤكد صحة الخلاصات التي يتوصل إليها الصحافي/ ة.
ـ حجم التحقيق الأنسب بين 2،000 و2،500 كلمة. وفي حال دعت الضرورة إلى أن يكون أكبر، يجري ذلك بالاتفاق مع المحرر/ ة.
ـ التقارير الإخبارية التي يهتم بها رصيف22، غالباً ما يتمّ إعدادها داخلياً، وهي التقارير التي تتناول قضيةً ما أو حدثاً جارياً، بشكل يحرص على تفكيك الحدث وشرحه، وهذا يتطلب تقديم خلفيات وافية ودقيقة وصريحة.
ـ في التقارير الإخبارية لا ضرورة لعرض شهادات مواطنين ومواطنات ويمكن الاكتفاء بالمصادر المفتوحة، وبحديث مع متخصصين ومتخصصات. ولكن في حال كان عرض رأي مواطنين ومواطنات متاحاً يكون ذلك أفضل.
ـ يفضّل ألا يزيد حجم التقرير الإخباري عن 1،000 كلمة.
ـ يهتم الموقع بالمقالات التحليلية التي تشرح حدثاً معيّناً للقراء، وقد يكون هدفها شرح ما يحدث الآن أو شرح النتائج التي قد تترتب عن الحدث.
ـ يفضّل رصيف22 أن تقتصر كتابة المقالات التحليلية على متخصصين/ ات في المجال الذي يكتبون فيه.
ـ المقال التحليلي ليس مقال رأي بل هو موضوع يمزج بين الرأي (وكلما قلّت نسبة الرأي فيه كان أفضل)، وبين عرض معطيات وآراء مسؤولات/ مسؤولين وخبيرات/ خبراء بشكل موثّق.
ـ يفضَّل أن يكون حجم المقال التحليلي بين 1،000 و1،200 كلمة.
ـ التغطية قد تكون لحدث في مكان عام (اعتصام، تظاهرة)، وقد تكون لحدث في مكان مغلق (ندوة، جلسة برلمانية… إلخ).
ـ تُراعى في التغطيات مختلف العناصر المطلوب مراعاتها في التقارير.
ـ في التغطيات، هنالك أهمية أكبر للوصف، لنقل الأجواء وتوضيح السياق.
ـ عدا الوصف، المتحدثون/ ات في التغطيات يكونون/ يكنّ في مكان الحدث عادةً، أي مشاركين/ ات فيه، وأحياناً تحتاج التغطية إلى حديث مع متخصص أو متخصصة لشرح بعض الخلفيات التي لا يوضحها الحدث نفسه.
ـ يفضَّل أن يكون حجم التغطية بين 500 و700 كلمة.
- يقوم الموقع بشكل دائم بالعمل على التغطيات من خلال منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يراعى فيها كُلّ ما ورد أعلاه ما عدا حجم التغطية.
ـ لا يُحبّذ رصيف22 إجراء الحوارات إلا في سياق محدود للغاية يكون فيها الحوار هو الحلّ الوحيد لإبراز قضية ما، أو لتناول واقع محدّد مُرتبط بالشخصية التي يتم الحوار معها.
ـ قبل إجراء حوار مع شخصية معيّنة، يقترح الصحافي/ ة اسم الشخص على المحرر/ ة، ويشرح أهمية إجراء الحوار معه، وفي حال جرى الاتفاق على إجراء الحوار، يتم إعداد مجموعة أسئلة وعرضها على المحرر/ ة وبعد الاتفاق على الأسئلة تُجرى المقابلة.
ـ تصاغ الأسئلة بشكل مباشر وواضح يساعد على فهم طبيعة السؤال وخلفياته وسبب توجيهه إلى الضيف/ ة، بأقصى اختصار ممكن.
ـ يفضّل ألا يزيد حجم الحوار (الأسئلة والأجوبة معاً)، عن 1،500 كلمة، ويمكن القيام باستثناءات بعد الاتفاق مسبقاً على ذلك مع المحرر/ ة.
ـ مقالات الرأي في رصيف22 هي مساحة حرّة للتعبير عن الرأي، لا قيود عليها إلا أن تكون منسجمةً مع قيم رصيف22، ومبادئه.
- كُتّاب وكاتبات الرأي هم/ نّ الذين/ اللواتي لديهم/ نّ تخصّص محدد، أو المهتمون/ ات بقضايا محددة، ولديهم/ نّ الخبرة الكافية التي تخوّلهم/ نّ الكتابة في الموضوع نفسه.
ـ مطلوب من الكاتب/ ة التدقيق جيداً في أي معلومة تُعرَض أو يتم الاستشهاد بها، والابتعاد عن أسلوب الشتيمة وسوق الاتهامات جزافاً، تجاه أي شخصية يتم انتقادها، فهدف رصيف22 من هذا القسم، المساهمة في فتح نقاشات مُثمرة.
ـ يُفضَّل أن يكون مقال الرأي بين 700 و1،000 كلمة.
ـ المدوَّنات في رصيف22، مساحة حرّة لعرض القصص والتجارب الخاصة، ولا قيود عليها إلا في حال الإساءة إلى معتقدات الآخرين وحرياتهم.
ـ في المدوّنات يُحبّذ استخدام ضمير المتكلم لأنها تروي قصصاً خاصة.
ـ المدوَّنات التي يهتم بها الموقع، هي تلك التي تحكي قصصاً وتعرض تجارب مهمةً وجديدةً تعرّف شرائح واسعة من القرّاء والقارئات على جوانب من حياة الكاتب/ ة وتجاربه/ ا، قصصه/ ا، وبرغم خصوصيتها إلا أن بإمكانها أن تتقاطع مع تجارب وقصص العديد من القرّاء والقارئات.
ـ حجم المدوّنة مرتبط بطبيعة القصة، ويفضَّل الالتزام بالحد الأدنى من الكلمات لعرضها (700-1،000 كلمة).
ـ التحقيق الاستقصائي يشبه التحقيق من حيث الشكل والبناء، ولكنه يختلف عنه في أنه:
يوثّق قضيةً محددةً بشكل أكبر من التحقيق العادي، ويعتمد على وثائق غير متداولة تُكشف للمرة الأولى، وتدعم الفرضية أو الادعاء الذي يتناوله التحقيق.
يعتمد التحقيق الاستقصائي على معلومات حصرية حصل عليها مُعدّ/ ة التحقيق وتم تدقيقها وتأكيد صحتها.
تهدف هذه الوثائق البصرية أو غيرها، إلى كشف فساد أو ضرر واقع في مكان محدد على شخص أو فئة أو مجموعة.
تُراعى في كتابة التحقيقات الاستقصائية كل العناصر المطلوبة في التحقيق، ولكن مع الاستناد إلى عدد أكبر من الأدلّة والمستندات.
يعرض أيضاً التحقيق الاستقصائي لعدد كبير من القصص والشهادات والوثائق والأحاديث مع خبراء كُثر.
حجم التحقيق الاستقصائي الأنسب هو بين 2،500 إلى 3،000 كلمة. وفي حال دعت الضرورة إلى أن يكون أكبر، يجري ذلك بالاتفاق مع المحرّر/ ة.
التقرير المصوّر في رصيف22، يتبع مساراً مختلفاً عن التقرير المكتوب وإن كان يلتزم المبادئ الصحافية والتحريرية الأساسية لنا، فهو يعتمد بشكل أساسي على مقابلات خاصة أو عامة حسب نوع التقرير/ الموضوع، ولقطات عامة مرتبطة بشكل مباشر بالمادة الأساسية، وقد يتضمن، في بعض الأحيان، تعليقاً صوتياً.
كما أنه يستند إلى التوثيق والأدلة الكافية، والمصادر المتنوعة، ويلتزم بعرض وجهات النظر المختلفة. ويشبه التقرير العادي في بنيته، لكنه يكون مصوّراً لا مكتوباً، والشهادات فيه عادةً ما تكون بالصوت أو الصوت والصورة، فضلاً عن مشاهد من الواقع.
في رصيف22 تُنتَج الفيديوهات داخلياً، بواسطة فريق رصيف22. لكن في حالات أخرى يتم التعاون مع منتجين/ ات من دول عربية مختلفة في حال كانت القصة المقترحة تتطلّب التنفيذ الخارجي بسبب حصرية الشهادات والقصة. لكن تنفيذ الفيديو دائماً ما يكون تحت إشراف المسؤول/ ة عن المحتوى البصري في رصيف22.
ينشر رصيف22 أنواعاً متعددةً من التقارير المصوّرة، من بينها "storytelling" المرتكزة على شهادات من دون تعليق صوتي، وهي تقارير تختلف مدّتها أيضاً، وتبدأ من 3 دقائق وصولاً إلى 7. كما يُنتج رصيف22 وثائقيات قصيرةً من دول مختلفة، ويتم في بعض الأحيان الطلب من معدّين/ ات ومنتجين/ ات، العمل على سكريبتات محدّدة ومقابلات حصرية، تتم "مَنْتَجتُها" في رصيف22.
يتم تحديد نوع التقرير المصوّر وطريقة العمل عليه بعد الموافقة على الفكرة ثم "الستوري بورد"، وذلك بواسطة المحرر/ ة المسؤول/ ة عن المحتوى البصري في رصيف22.
للمزيد من التفاصيل، تُرجى زيارة منهجية رصيف22 لتدقيق المعلومات ما قبل النشر.
ـ دائماً ننقل بأمانة وباحترام مطلق للملكية الفكرية، عبر وضع الإشارة إلى ما ننقله ونسبته إلى مصدره بوضوح في النص، ووضع "هايبرلينك" للمصدر في حال توفّر ذلك. ينطبق ذلك على المعلومات كما على الصور والبيانات والتصميمات.
- في حال وصلت إلى رصيف22 مادة تتضمن سرقةً فكريةً أو نسخاً من مصدر أو مصادر عدة دون ذكر صريح للمصدر/ المصادر تلك، أو فبركة لتوثيق التواصل مع مصدر أو أكثر، يحقّ لهيئة التحرير رفض نشر التقرير، واتخاذ قرار فوري بوقف التعامل مع الكاتب/ ة، مع إعلامه بذلك عبر نصّ صريح.
ـ أي تصريح نعرضه ننقله في المبدأ عن مصدر أوّلي موثوق، مثل المواقع الرسمية (مثلاً موقع وزارة/ منظمة حقوقية)، أو عن وكالات أنباء عالمية أو محلية موثوقة.
ـ إذا لم يكن التصريح موجوداً على وكالات أنباء، يمكن أن ننقله عن موقع محلي أورده، مع الانتباه إلى طبيعة العلاقة بين الموقع وبين صاحب/ ة التصريح، فإذا كانا على خلاف يجب التأكّد من أن ما ينقله الموقع المحلي غير محرّف، مع منح الأولوية للمواقع المحليّة التي يتسّم عملها بالمصداقية والموضوعية. في حالة النقل عن مصادر محليّة موالية للسلطة أو تتبنّى روايتها، لحصريّة المعلومة/ ات لديها، ينبغي توضيح هذه العلاقة في النصّ.
ـ التصريح الذي يكون مصدره وكالةً أو جهةً رسميةً يُنسب إلى مصدره وليس إلى صحيفة محددة من بين صحف كثيرة نشرته.
ـ التصريحات التي ننقلها هي فقط التصريحات العامة، مثلاً كلمة ألقاها رئيس/ ة أو وزير/ ة.
ـ التصريحات الخاصة للوسائل الإعلامية الأخرى لا ننقلها، بل علينا الاتصال بمَن قالها لأخذ ما نريده من تعليقات منه/ ا بشكل مباشر. تُستثنى من ذلك الاقتباسات والتصريحات المنسوبة إلى أشخاص لا يمكن الوصول إليهم، كالأموات، والمختطفين، والمغيّبين قسراً، أو الذين/ اللواتي لا يمكن الوصول إليهم/ نّ بسهولة، كرؤساء ورئيسات الجمهوريات ورؤساء ورئيسات الوزراء وفقط في حال وجود معلومة مهمة وضرورية للتقرير الذي نكتبه لم تُذكر سابقاً في تصريح عام.
ـ يمكن أن ننقل عن مواقع محلية معلومات تنفرد في نشرها أو أحكاماً قضائيةً أو أي نوع آخر من المعلومات الخاصة، أو الانفرادات الصحافية، مع الإشارة دائماً إلى المصدر.
ـ لا ننقل عن أي موقع عربي غير محلّي Pan Arab، إلا في حالة الضرورة القصوى، والضرورة القصوى هي أن يكون منفرداً في الحديث عن خبر أو قصة مهمة لموضوع نكتبه، وذلك بعد التحقق من صحة ما نشره أو عرضه بطريقة ترفع المسؤولية عن صحة المعلومات عن رصيف22.
ـ أي معلومة ننقلها عن أي مصدر مفتوح، علينا التحقق منها، وإذا لم نتمكّن من ذلك، نعرضها بطريقة لا تحمّل رصيف22 مسؤولية صحتها.
ـ يمكن أن ننقل معلومات خاصةً منشورةً في صحف أجنبية أو في تقارير ودراسات صادرة عن مراكز أبحاث مشهود لها بالمهنية في العمل (أو قد تكون مسيّسةً وننقل عنها معلومات بغرض عرض وجهة نظر طرف محدد، مع توضيح ذلك في النص)، وعن منظمات دولية ومنظمات محلية مشهود لها بالتخصص في الملف الذي ننقل مما نشرته عنه.
ـ بخصوص الأرقام والإحصاءات التي تتضمنها المواضيع، ينبغي أن تؤخذ من مصادر رسمية (أجهزة ومراكز الإحصاء الرسمية أو وزارات أو إدارات) أو من منظمات دولية أو من مراكز أبحاث ومنظمات محلية متخصصة وموثوقة. وإذا كانت الأرقام الرسمية مشكوكاً فيها، يمكن إظهار ذلك عبر عرض تعارضها مع أرقام رسمية أخرى صادرة عن جهات رسمية أخرى، أو أرقام صادرة عن جهات خاصة موثوق بها، أو يمكن عرضها والطلب من باحث/ ة متخصص/ ة التعليق عليها ونقدها وتفنيدها.
ـ ما ننقله عن صحف أجنبية، نترجمه من مصدره الأصلي، ولا نأخذه عن ترجمة موجودة على موقع عربي آخر.
ـ نضع "الهايبرلينك" على كلمة واحدة هي الفعل في الجملة. فمثلاً إذا كانت الجملة: ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الخبير...، نضع "الهايبرلينك" على فعل "نقلت". ونضع "الهايبرلينك" على اسم الشخص إذا كان "الهايبرلينك" لـ"بورتريه" يعرّف بهذا الشخص. ونضعه على أكثر من كلمة في حالات التعريف بمصطلحات تتألف من أكثر من كلمة (مثلاً: اتفاقية وادي عربة/ مبادرة السلام العربية).
ـ إذا كان المصدر دراسةً منشورةً أو كتاباً، نذكر ضمن النص (وليس في الهوامش) اسم الكاتب/ ة وعنوان الكتاب (أو الدراسة).
ـ نضع عناوين الكتب والدراسات بين مزدوجين، أما أسماء الكتّاب والكاتبات فلا نضعها بين مزدوجين. مثال: كتاب "العرب والصهيونية (1882-1914)"، ليوسف لمدان.
ـ لا تُنسب المعلومة إلى الجهة التي نشرتها، بل إلى كاتبها/ كاتبتها: نذكر اسم الكاتب/ ة، واسم المكان الذي نُشر فيه المقال أو التقرير. مثلاً: قالت لورين مكارثي في مقال نشرته في صحيفة "نيويورك تايمز". وإذا لم يكن المقال أو التقرير منسوباً إلى شخص محدد، نكتب: في تقرير نشرته "نيويورك تايمز".
ـ أيّ مصدر خاص نقابله، علينا إخباره بشكل واضح بأننا نتحدث معه بغرض نشر ما يقوله في رصيف22، وتوثيق ما يقوله لنا عن طريق تسجيل صوتي (مع ضرورة إبلاغه بأننا سنسجّل المقابلة)، أو "سكرين شوت" إذا كان الحديث قد جرى عبر محادثات مكتوبة على إحدى وسائل التواصل الإلكتروني.
ـ إذا رفض المصدر تسجيل المقابلة معه، يُطلب منه رقم هاتفه ويبلغ بأنه سيشارَك مع المحرر/ ة، بحال اقتضت الضرورة الاستفسار منه لاحقاً عن معلومة ما أو تأكيد صيغة جملة ما قالها.
ـ ننقل بأمانة شديدة. كل اقتباس نضعه بين مزدوجين يجب أن يكون قد قيل لنا بحرفيته. فقط يجوز لنا تحويله من العامية إلى الفصحى دون تحريف المعنى، ويجوز لنا تقصيره مع وضع ثلاث نقاط أفقية (...) حيث حذفنا.
ـ في ما يخصّ ما ننقله عن مصدر ولا نضعه بين مزدوجين، نستطيع تغيير تركيبة الكلام الذي قيل لنا، ولكن مع الالتزام بدقة العرض وبدقة المعلومات ونسبتها إلى قائلها.
ـ ينبغي الانتباه كثيراً إلى مَن نقابلهم وننقل عنهم بوصفهم "خبراء" و"خبيرات" أو "متخصصين" و"متخصصات". أي شخص نريد تقديمه كخبير أو خبيرة ينبغي أن يكون خبيراً بالفعل في ملف معيّن، ويمكن التحقّق من أعماله/ ا وسيرته/ ا المهنيّة.
ـ الصحافيون/ ات ليسوا مصدراً للمعلومات. لا ينبغي أن نقابل صحافياً/ ةً بوصفه/ ا مصدراً، إلا عندما ي/ تكون المنقول عنه/ ا قد أعدّ/ ت تحقيقاً (كشف جديداً)، عن مسألة ما يتحدث عنها موضوعنا. طبعاً يسقط هذا الشرط إذا كانت زاوية الموضوع تتحدث عن عمل الصحافيين/ ات (تغطية حرب/ مطالب مهنية/ صعوبات معيشية...).
ـ أي اقتباس هو قول لا يمكن نسبته إلى أكثر من شخص. إذا كنا نتحدث مع شخصين جالسين في المكان نفسه، لا يمكن أن ننقل قولاً عن الاثنين. كل قول يقوله شخص واحد، أي أننا لا نستطيع أن نقول: واعتبر الزوجان أنّ كذا، بل ننسب القول إلى أحدهما، ولا نستطيع القول: اعتبر المتظاهرون.
ـ في حالة الضرورة، وإذا كان ما يقوله متحدث/ ة أو مصدر قد يضرّ بأمنه/ ا أو بمصالحه/ ا، يمكن إعطاؤه اسماً مستعاراً مع توضيح ذلك بعد ذكر الاسم. قالت سعاد علي (اسم مستعار بناءً على طلب المصدر لاعتبارات السلامة أو بناءً على طلب المصدر لحساسية الموضوع). وهذا الخيار ينبغي أن يتم بالتنسيق مع المحرر/ ة، مع كشف هوية متحدث/ ة أو مصدر للمحرر/ ة، ومع توضيح الدواعي التي تبرر استخدام اسم مستعار، وكل ما يُشارَك مع المحرر/ ة في هذا الصدد يبقى سرّياً.
ـ أي معلومة منسوبة إلى مصدر مُجَهّل (مصدر رفض الكشف عن هويته)، ينبغي أن تكون معلومةً تستحق ذلك، ويجري الأمر بالتنسيق مع المحرر/ ة (كشف للحالة وللدواعي التي تبرر تجهيل مصدر المعلومة).
ـ في حالة استخدام اسم مستعار أو تجهيل المصدر، نذكر أقصى قدر ممكن من المعلومات عن المتحدث/ ة، دون ذكر معلومات تكشف هويته/ ا. نذكر مثلاً عمره/ ا، وصفته/ ا الوظيفية ومكان عمله/ ا، أو طبيعة عمله/ ا بشكل عام (شخص مقرّب من أحد الوزراء، عضو في المكتب السياسي للحزب الفلاني، موظف رفيع في وزارة التربية...). كما نذكر سبب تجهيل الاسم (خطر أمني، خوف من انتقام مجتمعي...)، ويجري ذلك بالتنسيق مع المحرر/ ة.
ـ لتوضيح أنّ المصدر خاص نذكر عندما نأخذ اقتباساً منه لأول مرة، ولمرة واحدة في النص، أنه قال ما قاله لرصيف22.
ـ إذا كنّا نتحدث مع مصادر خاصة لكشف وقائع معيّنة، نحتاج إلى مقاطعة كلام مصادر عدة لصياغة السردية التي نقدّمها عن هذه الوقائع، وينبغي أن تكون لهذه المصادر وظائف تؤهلها لمعرفة ما الذي جرى (مثلاً إذا كنا نتحدث عن نقاش ما جرى في مجلس الوزراء، نحتاج إلى وزراء أو إلى الأمين العام لمجلس الوزراء؛ وإذا كنا نتحدث عن أمر خاص بحزب معيّن، نحتاج إلى قياديين في هذا الحزب...).
ـ ينبغي الحرص على تمثيل الفئات الاجتماعية كافة بشكل عادل في المحتوى الذي نكتبه وننشره، استناداً إلى طبيعة كُلّ مادة.
يلتزم رصيف22 بمبادئ المساواة في التمثيل وفي حق الظهور، لذا يُرجى اعتماد المبادئ التالية:
الحرص على تنويع الشهادات وبشكل خاص الاهتمام بمنح حق الظهور والتمثيل للنساء في المواضيع كافة وليس فقط في تلك المتعلقة بقضايا النساء وحقوقهنّ.
ـ في صيغة المخاطَب للمفرد، في حال توجّه النص إلى القراء، وهي صيغة قد تحضر في المدوّنات ومقالات الرأي، يجب دائماً ألا نُقصي النساء، وألا نكتب نصّاً يخاطب المذكّر حصراً. ولذلك:
إما أن نعتمد صيغة الجمع مع إبراز حضور النساء في الفاعل والمفعول به، مثلاً: اصرفوا أنظاركم/ نّ عن الادّعاءات الفارغة التي يقولها المسؤولون.
أو نعتمد: اصرف/ ي نظرك عن الادعاءات الفارغة التي يقولها المسؤولون.
ـ تؤنَّث كل المسميات الوظيفية عندما تشغلها نساء أياً كانت. مثلًا: قاضية/ نائبة/ مديرة/ عضوة في جمعية...
ـ ينبغي الحرص على تمثيل الفئات الاجتماعية كافة قدر الإمكان، والحرص على عدم تنميطها وعدم تكرار أي معلومة خطأ شائعة عنها. وعليه:
إذا كنا نتحدث عن قضية تطال كل الشرائح العمرية ينبغي تمثيل الشباب والشابات وكبار السنّ.
إذا كنا نتحدث عن حدث يجري في مجتمع متنوع قومياً وطائفياً، ينبغي تنويع الشهادات بين الفئات الاجتماعية.
ينبغي تمثيل أصحاب الميول الجنسية كافة في التقارير التي تتناول قضايا عامةً تطال كل الناس. ليس ضرورياً أن يجري ذلك في كل تقرير، ولكن ينبغي أن يأخذ الصحافيون/ ات ذلك في عين الاعتبار لفتح المجال في التقارير أمام تمثيل أفراد مجتمع الميم-عين في مجمل المواضيع التي تتناول قضايا عامة.
ـ ينبغي الالتزام بعرض المصطلحات كما يقولها المتحدثون/ ات ونوضح نسبتها إليهم/ نّ من خلال وضعها بين مزدوجين.
ـ العلاقة بين الصحافيين/ ات المستقلّين/ ات وبين رصيف22 تمرّ عبر أحد المحررين/ ات في الموقع.
ـ المحررون/ ات هم أشخاص يعملون بشكل ثابت في رصيف22، ويشرفون على ما ينتجه الصحافيون/ ات المتعاونون/ ات مع الموقع: قبول الأفكار أو التكليف بمواضيع، والحرص على التزام المواضيع بمعايير النشر في رصيف22، والتحقق بالتعاون مع الكتّاب/ ات مما فيها من معلومات، وحق طلب تعديلات وتوضيحات للوصول إلى ذلك، وأخيراً المساهمة في الصياغة النهائية للتقرير.
ـ المتعاونون/ ات مع رصيف22 (كتّاب وكاتبات رصيف22/ المساهمون/ ات في رصيف22)، هم/ هن زملاء وزميلات، ولكنهم/ نّ يعملون/ ن بشكل غير دائم في الموقع، وهم/ نّ ليسوا/ لسن محررين/ ات، لذلك يرجى عدم استخدام هذا المصطلح عند كتابة تعريفات بأنفسهم/ نّ، كي لا يحدث خلط عند مَن يقرأ ذلك.
ـ المتعاونون والمتعاونات مع رصيف22، مسؤولون/ ات مع محرري الموقع ومحرراته عمّا يُنشر لهم، وهذا يقتضي منهم/ نّ تنبيه الموقع إلى أي خطأ في أي معلومة وردت في تحقيق أو تقرير أو مقال، قبل نشره أو بعده.
ـ في رصيف22 مجموعة محررين/ ات، كل منهم/ نّ مختص/ ة بقسم معيّن أو مسؤول/ ة عن قسم معيّن. يُشرف قسم الديسك على الأقسام كافة، ومحرروه ومحرراته مسؤولون/ ات فضلاً عن عملهم/ نّ عن الإشراف على المحتوى المنشور على الموقع الإلكتروني وحسابات رصيف22 عبر المنصات الاجتماعية.
ـ يحقّ لكل زميل/ ة التعاون مع محرر/ ة في رصيف22، أو مع مجموعة من المحررين/ ات، بحسب تنوّع طبيعة المواضيع التي يكتب عنها. ولأن العمل بين الطرفين متشابك وتكاملي، ينبغي الحرص على روح التعاون.
ـ للمحررين/ ات صلاحيات كاملة في ما يخص قبول الأفكار واختيار زاوية المعالجة.
ـ للمحررين/ ات صلاحيات في تعديل ترتيب الفقرات في النص وفي حذف بعضها وطلب إضافة أخرى، ولكن لا يحق زيادة شيء على النص إلا إذا كانت الزيادة تقتصر على عرض معلومة عامة لتوضيح سياق فكرة ما أو إذا تم الاتفاق مع كاتب/ ة المادة والحصول على موافقته على هذه الإضافات.
ـ في حال حصول خلاف مع أيّ محرر/ ة حول العملية التحريرية، أو حول أي شيء آخر، يمكن إرسال شكوى إلى complain@raseef22.com يُعرض فيها بالتفصيل موضوع الخلاف للبتّ فيه. للمزيد يُرجى الاطّلاع على مدوّنة السلوك الخاصة برصيف22.
ـ يقتصر التواصل مع المحررين/ ات على البريد الإلكتروني، إلا إذا اتفق الكاتب/ ة مع محرر/ ة على غير ذلك. وأي تواصل عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي الخاصة لا يُعتدّ به في رصيف22 كتواصل رسمي، وفي حال طلب/ ت المحرر/ ة عدم التواصل عبر حسابات شخصية وتكرر ذلك من الكاتب/ ة، يحقّ للمحرر/ ة التصرّف بالطريقة التي ي/ تجدها مناسبةً لحماية خصوصيته/ ا.
ـ يرسل الصحافيون/ ات ما لديهم/ نّ من أفكار يرغبون/ ن في العمل عليها، ويكون المقترح على الشكل التالي:
عنوان مبدئي من 10 إلى 13 كلمة كحدّ أقصى.
ملخص للفكرة من 50 كلمةً يركز على زاوية التناول المحددة.
المحاور/ الزوايا الفرعية التي سيتم تناولها في الموضوع.
المصادر التي يتوقع الاعتماد عليها والأدلة المبدئية التي تستند إليها فرضية المقترح.
الزمن المتوقع لإنجاز المادة.
ويُرجى التحقق من أنّ يكون موضوع كل مقترح لم يُنشر عنه على رصيف22 سلفاً قبل الإرسال، على أقل تقدير زاوية التناول. كما نفضّل ألا يتضمّن الإيميل الواحد أكثر من اقتراحين اثنين.
بعد ذلك، الفكرة التي تُرشّح للقبول قد تُطلب معلومات أكثر عنها وعن كيفية تنفيذها.
ـ أيّ اقتراح يصل إلى محرر/ ة، وإن لم يكن اقتراحاً طارئاً من حيث التوقيت، يجاب عنه في غضون 3 إلى 4 أيام، وقد تزيد إذا كان قد أرسل في يوم عطلة. وإذا كان المحررون والمحررات في إجازة سيضعون إشعاراً أوتوماتيكياً بذلك على إيميلاتهم ليعرف مَن يراسلونهم بالأمر. أيضاً، يحق للمتعاون/ ة إرسال تذكير لمرة أخيرة قبل مراسلة قسم الديسك أو رئيس التحرير لحسم مصير الاقتراح.
ـ أيّ موضوع متفق عليه مع المحررين/ ات سيُقرأ ويجاب عنه في غضون أربعة أيام، وإذا كان مستعجل النشر سيجاب عنه في اليوم نفسه أو في اليوم التالي ما لم يكُن فريق العمل في إجازة.
ـ ينبغي عدم إرسال الاقتراح الواحد إلى أكثر من محرر/ ة أو قسم. في حال قام المتعاون/ ة بإرسال اقتراح سبق رفضه من قبل أي محرر/ ة في رصيف22، إلى محرر/ ة آخر/ أخرى، يحق لرصيف22 الاعتذار عن النشر إن لم يكن قد نُشر، أو سحبه إن كان قد نُشر، وعدم دفع مستحقات مالية عنه، مع تنبيه المتعاون/ ة بعدم التعاون مستقبلاً إن تكرّر هذا الأمر.
ـ أي موضوع يُرسل للنشر في رصيف22، يجب ألا يكون منشوراً من قبل، لا كلياً ولا جزئياً، ويجب ألا يكون مرسلاً إلى أي جهة نشر أخرى. وبحال كان قد أرسل إلى جهة نشر أخرى ورفضت نشره لأي سبب، يجب إخبار المحرر/ ة بذلك منذ البداية، وللمحرر/ ة خيار النشر من عدمه.
-في حال أقدم قدّم الصحافي/ ة على توظيف مصوّر/ ة خاص/ ة لالتقاط صور أو مقاطع مصورة دون اتفاق مسبق مع المحرر/ ة المسؤول/ ة على ذلك، لا يكون رصيف22 ملزماً بدفع النفقات الإضافية غير المتفق عليه سلفاً.
ـ بحال كان الموضوع المكتوب قد يسبب أذى لكاتبه/ ته، يمكن الطلب من المحرر/ ة نشره باسم مستعار مع توضيح مبررات الطلب، ويعرض المحرر/ ة الأمر على رئاسة التحرير لاتخاذ القرار المناسب.
ـ لرصيف22 الحق في تحويل أي موضوع ينشره إلى بودكاست أو فيديو، دون استئذان كاتبه/ ته.
ـ قد يقوم رصيف22، في إطار شراكات مع جهات إعلامية أخرى، بنشر مادة بالتزامن مع موقع آخر أو مواقع أخرى، وقد يسمح لمواقع أخرى بإعادة نشر مواضيع نشرها.
ـ القاعدة أنه لا يحق للمتعاونين/ ات إعادة نشر ما نشروه/ نه في رصيف22 في أي مكان آخر لا كلياً ولا جزئياً. لكن في حال الرغبة في إعادة نشر موضوع نُشر على رصيف22 على مدوّنة خاصة، أو عبر موقع آخر، على الراغب/ ة طلب إذن من رئاسة تحرير الموقع مباشرةً، مع وضع المحرر/ ة الذي قام/ ت بنشر المادة في الإيميل، وتوضيح الأسباب الموجبة كافة في الإيميل، علماً أنّ الكاتب/ ة ينبغي أن يمتثل لقرار رئيس/ ة التحرير سواء بالقبول أو الرفض.
ـ كل ما يتعلّق بالجوائز الصحافية من حقوق ومكاسب مادية هي حصراً للصحافيين/ ات لا يشاركهم/ نّ فيها رصيف22. لكننا نفخر بها، ونتقاسم الجانب المعنوي والأدبي باعتبارنا الجهة الناشرة. لذا، نرجو من كل متعاون/ ة مشاركتنا حال الحصول على أي جائزة للاحتفاء بها وبالفائزين/ ات.
ـ يُرجى من الصحافيين/ ات مشاركة ما يُنشر في رصيف22 على حساباتهم/ نّ على وسائل التواصل الاجتماعي، لمساعدة الموقع في الترويج للمحتوى الذي كتبوه/ نه، كما تُفضّل مشاركته عبر وضع رابط الموضوع من الموقع وليس عبر نسخ النص ولصقه.
ـ حرصاً على المصداقية والدقة، من واجبنا العمل على تصحيح أي خطأ نرتكبه، وهذه مسؤولية مشتركة تقع على فريق تحرير الموقع وعلى المتعاونين/ ات معه.
ـ يمكن تعديل الأمور البسيطة مثل الأخطاء اللغوية دون الإشارة إلى ذلك.
ـ الأخطاء في المعلومات التي عرضناها على الموقع، أو في أسماء مَن ننسب إليهم/ نّ أقوالاً أو معلومات، ينبغي تصحيحها مع إضافة هامش يوضح أنّ المعلومة كانت مكتوبة بشكل خطأ وجرى تصحيحها بعدما تبيّن الخطأ.
ـ في حال نشر رصيف22 معلومة خطأ وانتشرت هذه المعلومة، لا يكتفي بتصحيح الخطأ، بل يعمل على توضيح أنه ارتكب خطأ وتعميم المعلومة الصحيحة بأنجع الوسائل الممكنة (بيان، منشورات على صفحات الموقع على وسائل التواصل الاجتماعي...).
ـ في حال حصول خلاف على موضوع معيّن، وإذا كان الخلاف حول مسألة حساسة، وقدّر رصيف22 أنّ بقاء الخطأ المحتمل قد يُلحق ضرراً بشخص أو جهة معيّنة، قد يحذف الموضوع مؤقتاً إلى حين تبيّن الأمر، وفي حال تبيّن أن هناك خطأ، يُحذف تماماً.
ـ يحقّ للموقع حذف أي موضوع يظهر بعد نشره أنّ كاتبه/ كاتبته انتهك/ ت إحدى قواعد سياسته التحريرية الموضّحة في هذه الوثيقة، عن علم أو دون علم. للمزيد يُرجى الاطلاع على سياسة رصيف22 للتصحيح والاعتذار.
ـ نكتب العلامة المئوية (%) ولا نكتب في المئة أو ٪. وتكون العلامة ملتصقةً بالرقم. مثلاً: أفاد 12% (وليس 12 %) من المشاركين/ ات بأنهم/ نّ من أصول إفريقية.
ـ نستخدم الأرقام العربية 1، 2، 3، وهكذا. ولا نستخدم الأرقام الهندية ۱، ۲، ۳.
ـ نضع فاصلةً بين الأرقام الطويلة على الشكل التالي لتسهيل قراءتها.
1
12
123
1،234
12،345
123،456
1،234،567
1،520،456،345
ـ الفاصلة العشرية بين العدد الصحيح والجزء العشري نكتبها نقطةً (.). مثلاً: 25.6%.
ـ نضع تنوين الفتح في آخر الكلمة على الألف، لا قبل الألف، مثال: كريماً وليس كريمًا.
ـ لا وجود لشيء اسمه نقطتان (..) في اللغة العربية. لدينا نقطة، ولدينا ثلاث نقاط (...) ولدينا النقطتان الرأسيتان (:).
ـ النقطتان (:) نضعهما بعد فعل القول وقبل الاستشهاد. مثال: قال أحمد: "سوف ألهو قليلاً".
ـ نستخدم هذا الرسم للمزدوجين ("...")، ونحصل عليه بالضغط على شيفت + ط. المزدوج الأول يُلصَق بما بعده، والمزدوج الثاني يُلصَق بما قبله. مثلاً: واعتبرت وزيرة الثقافة أنّ "معرض الكتاب هو واجهة ثقافتنا".
ـ في حال كان لدينا اقتباس داخل اقتباس، نستخدم "..." للاستشهاد الأساسي. ونستخدم '...' للاستشهاد الذي يكون ضمن الاستشهاد الأساسي. الشكل '...' نحصل عليه عبر: تحويل الكيبورد إلى الأجنبية ثم نضغط على حرف ط.
ـ إذا كان الاقتباس عبارةً عن جملة استفهامية أو تعجبية توضع علامة الاستفهام أو التعجب داخل المزدوجين.
مثلاً: وتساءل أحمد: "لماذا يقمعوننا؟"، وأضاف: "لا تعرف الشرطة غير هذا الأسلوب!".
ـ نضع علامات الترقيم بعد إقفال المزدوجين في الاقتباس وليس قبل المزدوجين.
مثلاً: وختمت الباحثة حديثها بأنّ "مصر هي قلب الأمة العربية ولا مفرّ من الاهتمام بتأثيرات القضية عليها".
ـ لننتبه إلى المسافات Spaces بين الكلمات. بين الكلمة والأخرى نضع مسافةً واحدةً، أما واو العطف فتكون ملتصقة بالكلمة التي تليها. مثلاً: كتاب جديد يسلّط الضوء على مسارح مصر وما دار عليها.
ـ لا نترك مسافةً بين النقطة والكلمة التي تسبقها، ونترك مسافةً بين النقطة والكلمة التي تليها.
ـ لا نترك مسافةً بين الفاصلة والكلمة التي تسبقها، ونترك مسافةً بين الفاصلة والكلمة التي تليها.
هذه قائمة بمصطلحات نعتمدها في الموقع. في حال وردت بشكل آخر عن لسان متحدث، نتركها كما قالها داخل الاقتباس المنقول عنه. ولكن في حال استخدمناها نحن، أي في جملة غير منقولة عن متحدث، نكتبها كالتالي:
ـ نستخدم مصطلحات "المنطقة العربية" و"البلاد العربية" و"الدول العربية" و"العالم العربي"، ونقصد بالعربية هنا فضاء ثقافياً جامعاً لا ينفي أنّ المنطقة متعددة القوميات وفيها لغات عدّة. ولا نقول "الوطن العربي".
ـ عندما نكتب عن منطقة الخليج، نقول الخليج فقط وليس الخليج الفارسي ولا الخليج العربي.
ـ نستخدم مصطلح "المنطقة المغاربية" للحديث عن منطقة المغرب في مقابل المشرق، أي عن المنطقة التي تضم المغرب والجزائر وتونس وليبيا وموريتانيا. لا نقول "المغرب العربي" ولا "المغرب الكبير".
ـ نستخدم مصطلح الصحراء الغربية (أو الصحراء بلا إضافة) وليس الصحراء المغربية.
ـ نستخدم مصطلح إقليم الأهواز في إيران، وليس الأحواز.
ـ نكتب كردستان وليس كوردستان.
ـ نستخدم مصطلح الكُرد وليس الأكراد لأنّ الكُرد يفضلونه.
ـ نستخدم مصطلح ميليشيات لوصف أي جماعة منظمة ومسلحة غير تابعة للسلطة المركزية. فقط في فلسطين، نستخدم مصطلح الفصائل.
ـ نبتعد عن استخدام مصطلح شهيد ونستخدم مصطلح قتيل، لأنّ طبيعة الجريمة تفرض المسؤولية على الجاني أيّ القاتل وتُلزم بالمحاسبة والعقاب/ القصاص.
ـ نقول اللجوء واللاجئون/ ات عند الحديث عن الأشخاص الذين هربوا أو هُجّروا من بلد ما إلى بلد آخر.
ـ نقول النزوح والنازحون/ ات عند الحديث عن أشخاص هربوا أو هُجّروا من أماكن إقامتهم/ نّ إلى أماكن أخرى ضمن البلد نفسه.
ـ نقول "الهجرة غير النظامية" لا الهجرة غير الشرعية.
ـ نقول المهجَر وليس المنفى، إلا إذا كان شخص قد أُجبر على الخروج من بلده بقرار من السلطة أو بسبب تهديد مؤكد من جماعة ما.
ـ نقول "المهاجرون/ ات" أو الجاليات أو الشتات، بحسب ما يقتضيه السياق والدقة في الاصطلاح.
ـ نقول "السوق الموازية" لا "السوق السوداء".
ـ نقول "متعايش (أو متعايشة) مع الإيدز" وليس مريض إيدز.
ـ نقول عاملات بالجنس" أو "عاملات الجنس" وليس عاهرات ولا مومسات.
ـ نقول المرأة والنساء عند الحديث عن قضية اجتماعية أو حقوقية أو عاطفية. ولا نقول الأنثى والإناث إلا عند الحديث عن مسائل بيولوجية.
ـ "حقوق النساء" لا "حقوق المرأة".
ـ نستخدم مصطلح "جرائم قتل النساء" ولا نستخدم مصطلح "جرائم الشرف".
ـ ذوو/ ذوات الإعاقة، وليس ذوي/ ات الاحتياجات الخاصة ولا ذوي/ ات الهمم.
ـ لا نكتفي بذكر "العَسكَر" بل نسمّي اسم الجهة: المجلس العسكري في السودان/ الجيش اللبناني.
ـ كل مَن يقف أمام القضاء يكون "متهماً" قبل صدور الحكم، ويصير "مداناً" بعد صدور الحكم. لا نقول "مجرماً".
ـ في كل خبر يتناول قضيةً منظورةً أمام محكمة، ينبغي توضيح درجة المحكمة (بداية، استئناف أو تمييز)، ليعرف القارئ إذا كان الحكم الصادر نهائياً أو قابلاً للاستئناف أو التمييز.
ـ نقول "المعتقدات الدينية"، وإذا كان الموضوع فلسفياً يمكن استخدام مصطلح "أفكار ماورائية" ولا نقول "الأفكار الغيبية".
ـ نستخدم مصطلح "سنّ انقطاع الطمث" أو "سنّ الإياس"، ولا نستخدم "سنّ اليأس" ولا "سنّ الأمل".
ـ "أزمة منتصف العمر" هو مصطلح يمكن استخدامه لوصف التغيّرات التي تطرأ على سيكولوجية كل من الرجال والنساء في عمر ما بين الـ40 والـ60 عاماً، مع الانتباه إلى أنّ هذه النظرية ليست مثبتةً علمياً ولا يواجه كل الرجال والنساء تغيرات سيكولوجيةً أساسها عدم الرضى في منتصف العمر.
ـ نقول "ضحية اعتداء جنسي" و"ضحية تحرّش جنسي" ولا نقول "ناجٍ/ ناجية"، ما لم يطلب الشخص نفسه خلاف ذلك.
ـ نبتعد عن استخدام الصفات الجسدية في حديثنا عن أي شخص، وفي حال استخدامها:
نقول يمتاز بالطول أو بالقصر ولا نقول طويل وقصير.
"فاقد/ ة البصر" وليس "مصاب بالعمى" أو "كفيف" أو "ضرير".
مصاب بالصمم وليس "أصمّ".
وكذا مصاب بالحَوَل ومصاب بالمهاق...
ـ نقول "أصحاب الوزن الزائد" وللفرد "من أصحاب الوزن الزائد" وليس سميناً أو بديناً.
ـ نقول "المسيح" أو "السيد المسيح" وليس عيسى ولا النبي عيسى.
ـ نقول المسيحيون وليس النصارى.
ـ نستخدم "الهوية الجندرية" ويقابل المصطلح بالإنكليزية Gender identity.
ـ نستخدم "الميل الجنسي" أو "التوجه الجنسي" للحديث عن الجنس (ذكر أو أنثى) الذي يميل إليه الشخص، ويقابله بالإنكليزية Sexual orientation.
ـ نستخدم "متوافق/ ة الجنس" للحديث عن الشخص الذي تتوافق هويته الجندرية مع الجنس المولود به، ويقابله بالإنكليزية Cisgender.
ـ نستخدم "مجتمع الميم-عين" للحديث عن الـLGBTQIA+.
ـ نستخدم "مثلي/ ة الجنس" أو "مثلي/ ة" و"المثلية الجنسية" في مقابل "غيري/ ة الجنس" (ينجذب نحو الجنس الآخر)، ويقابلها بالإنكليزية تباعاً: Homosexual، Homosexuality، Heterosexual، Heterosexuality.
ـ نستخدم "عابر/ ة الجندر" للحديث عن الشخص الذي تختلف هويته الجندرية عن الجنس المولود به، ويقابله بالإنكليزية الـTransgender.
ـ نستخدم "عابر/ ة الجنس" للحديث عن الشخص الذي يجري عملية تثبيت جنس، ويقابله بالإنكليزية الـTranssexual.
ـ نقول "عمليات تثبيت الجنس" أو "عمليات تأكيد الجنس" وليس "عمليات تغيير الجنس".
ـ نستخدم "مزدوج/ ة الميول الجنسية" ويقابله بالإنكليزية Bisexual.
ـ نستخدم "ثنائي/ ة الجنس" ويقابله بالإنكليزية intersex.
ـ نستخدم مصطلحات "دراغ كوين" و"دراغ كينغ" دون ترجمة.
ـ نستخدم "لا معياري/ ة الجندر" للحديث عن الشخص الذي يرى أنّ هويته الجندرية لا تتوافق مع تعريف نفسه بأنه رجل ولا مع تعريف نفسه بأنه امرأة، ويقابله بالإنكليزية Non-binary.
ـ نستخدم "مرن/ ة الجندر" للحديث عن الشخص الذي لا يعرّف نفسه بأنه رجل دائماً لا بأنه امرأة دائماً، بل يعيش حالةً من المرونة بين الجندرين، ويقابله بالإنكليزية Gender fluid. ونستخدم "المرونة الجنسية" أو "السيولة الجنسية".
ـ نستخدم "كويري/ ة" للحديث عن أصحاب الميول الجندرية غير النمطية، ويقابله بالإنكليزية Queer.
ـ نكتب اسم الدولة "سوريا" وليس "سورية".
ـ نستخدم تعبير "قوات سوريا الديمقراطية" ولا نقول "القوات الكردية"، لأنّ بين الكُرد السوريين توجهات مختلفة. ويمكن أن نقول قوات سوريا الديمقراطية الكردية.
ـ نستخدم "داعش" وليس تنظيم الدولة الإسلامية.
ـ عند الحديث عن "الحوثيين"، نذكر لمرة في بداية الموضوع اسم الجماعة الكامل مع الصفة الملتصقة بها (الحوثية)، أي نقول: جماعة أنصار الله الحوثية، وبعد ذلك يمكن استخدام تعبير جماعة أنصار الله أو تعبير الحوثيين.
ـ نسمّي الحكومة التي تتخذ من عدن مقرّاً لها "الحكومة المعترف بها دولياً والتي تتخذ من مدينة عدن مقرّاً لها"، وبعد ذلك يمكن تسميتها "حكومة عدن".
ـ نسمّي الحكومة القائمة في صنعاء "الحكومة الخاضعة لسيطرة جماعة أنصار الله الحوثية في صنعاء"، وبعد ذلك يمكن تسميتها "حكومة صنعاء".
- نستخدم تسمية إسرائيل وليس "دولة إسرائيل" ولا الكيان الصهيوني ولا أي صفة أخرى.
ـ لا نستخدم تعبير "جيش الدفاع الإسرائيلي" ولا "الجيش الصهيوني" ولا "جيش الاحتلال"، ونستخدم مصطلح "الجيش الإسرائيلي" أو "القوات العسكرية الإسرائيلية".
ـ نطلق وصف الاحتلال على كل وجود إسرائيلي في منطقة محتلة عام 1967 أو بعد ذلك.
ـ نكتب "الجولان السوري المحتلّ" على الأقل أول مرة عند الحديث عن منطقة الجولان السورية التي تحتلها إسرائيل.
ـ نستخدم تعبير "منفّذي (منفّذو) العمليات" وليس الفدائيين.
ـ نستخدم "حاجز عسكري" وليس "محسوم" أو "نقاط تفتيش" (كلمة عبرية شاعت في بعض الأوساط الفلسطينية).
نقول "فلسطينيو الداخل" أو "فلسطينيو 48" وليس "عرب الداخل" أو "عرب 48" للحديث عن الفلسطينيين في إسرائيل.
ـ نستخدم وصف الميليشيات للحديث عن المجموعات المسلحة الخارجة عن سيطرة الحكومة العراقية.
ـ يمكن استخدام الكلمات الأجنبية التي نستخدمها في يومياتنا بالأجنبية دون تعريبها. مثلاً: كمبيوتر، بنطلون، سندويش.
ـ أسماء الدول نكتبها كما تُلفظ بالإنكليزية. مثلاً: إريتريا وليس أريتريا ولا أرتيريا. كذلك المصطلحات: أيديولوجيا وليس إيديولوجيا.
ـ إفريقيا وليس أفريقيا.
ـ أوروبا وليس أوربا ولا أروبا.
ـ أمريكا وأمريكي وليس أميركا وأميركي.
ـ الاتحاد السوفياتي وليس السوفيتي وليس السوفييتي.
ـ أسماء كل الدول العربية مؤنثة، ما عدا سبع دول عربية: لبنان، العراق، الأردن، اليمن، السودان، الصومال، المغرب.
ـ نستخدم إلى وليس اللام للمكان. مثلاً: ذهب إلى الحانة وليس ذهب للحانة.
ـ نكتب فَعَل وليس قام بالفعل. مثلاً: ركَضَ وليس قام بالركض.
ـ لا نضع إكس (تويتر سابقاً) وفيسبوك ويوتيوب وواتساب وإنستغرام وتلغرام بين مزدوجين، فهي صارت معروفةً جداً ولا تثير أي التباس.
ـ غير لا تدخل عليها ألف ولام التعريف. مثلاً: غير المحافظين وليس الغير محافظين. الغير هم الآخرون.
ـ أربعينيات وستينيات للزمن، وأربعينات وستينات للعمر. مثال: أربعينيات القرن العشرين، وفي الأربعينات من عمره.
ـ الحج هو فعل زيارة مكة في موسم الحج، والحاج/ ة هو/ هي صفة مَن أتمّ شعيرة الحج.
ـ لا ضرورة للقول النائب/ ة البرلماني/ ة. يمكن كتابة النائب/ ة أو البرلماني/ ة.
ـ فيما تعني بينما. "في ما" لها معنى آخر. مثلاً: فيما كان يصعد في السيارة (نستطيع استبدالها ببينما). مثل آخر: أرى في ما يقوله وجاهةً (هنا لا يمكن استبدالها ببينما).
ـ الدماغ وليس المخ.
ـ مستشفى وليس مشفى.
ـ ديمقراطي وليس ديموقراطي.
ـ كيميائية وليس كيماوية.
ـ عناصر الأمن وليس أعوان الأمن.
ـ العام الماضي وليس العام الفارط.
ـ الصحافي والصحافية وليس الصحفي والصحفية.
ـ مشرّع وليس مستشرع.
ـ ما زال وليس مازال.
ـ لا يزال وليس لايزال.
ـ الفدرالي وليس الفيدرالي.
ـ الدكتاتورية وليس الديكتاتورية.
ـ الديموغرافي وليس الديمغرافي.
ـ مقهى ومقاهٍ (مقاهي) وليس كافيه وكافيهات.
ـ كاريكاتور وليس كاريكاتير.
ـ "سوشال ميديا" أو وسائل/ مواقع التواصل الاجتماعي وليس السوشيال ميديا.
ـ شوفينية وليس شيفونية.
ـ النموذج الاقتصادي والنموذج التنموي وليس المنوال.
ـ نحو أو قرابة، وليس حوالي.
ـ مئة وليس مائة. كذلك مئتان وثلاثمئة...
ـ شائعات وليس إشاعات.
ـ لمصلحة وليس لصالح.
ـ صحارى لا صحاري.
ـ عمّا وليس عن ما.
ـ ألا وليس أن لا.
ـ استاد لا ستاد (استاد رياضي).
ـ استوديو لا ستوديو ولا ستديو ولا استديو.
ـ أفرقاء لا فرقاء.
ـ بإزاء وليس إزاء.
ـ اقتصادات لا اقتصاديات.
ـ تخلية سبيل لا إخلاء سبيل.
ـ شارات ضوئية لا إشارات ضوئية.
ـ توافر لا توفر.
ـ توفي لا توفى.
ـ جدال لا جدل.
ـ حوالي وليس حوالى.
ـ خريطة لا خارطة.
ـ دهم لا داهم.
ـ سياح لا سواح.
ـ رسوم بيانية لا رسومات.
ـ فاعليات لا فعاليات.
ـ لا داعي وليس لا داعٍ.
ـ تظاهرة لا مظاهرة.
ـ متنزّه لا منتزه.
ـ موازنة الحكومة لا ميزانية الحكومة.
ـ ميليشيوي لا ميليشياوي.
ـ يراوح وليس يتراوح.
ـ الهاتف الخلوي لا الهاتف الخليوي.
ـ إما نقول سواء كان أو نقول أكان، ولا نقول سواء أكان.
ـ هذا المبلغ يُحسم من راتبه وليس يُخصم من راتبه.
ـ لافتة لا يافطة.
ـ دون ومن دون وليس بدون.
ـ منتجات لا منتوجات.
ـ استخبارية لا استخباراتية.
ـ كشف أن وليس كشف عن أن.
ـ أشار إلى/ إشارة إلى: دائماً نضع إلى بعد فعل أشار.
ـ لفت إلى. دائماً نضع إلى بعد فعل لفت.
ـ أفاد بـ: دائماً نضغ الباء بعد فعل أفاد.
ـ شدّد على أنّ، ومشدداً على أنّ، وليس مشدداً أنّ.
ـ استند إلى لا استند على.
ـ اعتقد أنّ وليس اعتقد بأنّ.
ـ وقّع الوثيقة وليس وقّع على الوثيقة.
