في هذه الحلقة من بودكاست شباب22، يفكّك* رامي أبي رافع، مصوّر وDJ من سكان بيروت، علاقته بالعاصمة اللبنانية بعد تعرض أجزاء كبيرة منها للتدمير جرّاء تفجير المرفأ في 4 آب الماضي. اعتاد رامي على استكشاف بيروت من وراء عدسة كاميرته وعبر موسيقاه. كان ينظر إليها من خلال الآثار المتبقية للحرب الأهلية اللبنانية على شكل المدينة، وأصبح يكتشفها اليوم بهيئة جديدة سببها انفجار المرفأ.
*أجريت المقابلة مع رامي أبي رافح في شهر أبريل الماضي.
هذه الحلقة من إعداد تيا صادق وكريستي-بيل جحا، أنجزت ضمن مشروع "شباب22"، برنامج تدريبي لموقع رصيف22 يرعاه مشروع دي-جيل D-Jil، بالاعتماد على منحة من الاتحاد الأوروبي تشرف عليها CFI.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومجميل هذا المقال الذي يفند الصديق المزيف من الصديق الحقيقي ، و لكن في الحقيقه ليس بمقال جديد فمنذ...
Ahmed Sobhy -
منذ يومينمقال رائع ومحتوي ممتاز, شكرا علي المجهود
7sab -
منذ أسبوعمقال جميل اثر فيني كثيرا.. كنت ابحث على قوقل وادخلتني الصدفة الجميلة على هذا المقال وكان سبب في...
ايدار الداغستاني -
منذ أسبوعاعتقدت يومها ان الخوف الذي يسري في دماؤنا سيزول بعد الثورة .
اليوم و بعد اكثر من عشر سنوات من...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ أسبوعاتفق معك يا محمد ويا سنابل أيضاً. تخصيص الكلمة الصحيحة للفعل هو أفضل بكثير من استخدام الألفاظ...
Mohamed Lamine Benslama -
منذ أسبوعأول من وظف كلمة تنمر بالمعنى الفضفاض الذي هي عليه اليوم، هم مترجمو الأفلام والسلسلات الأحنبية...