شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

ادعم/ ي الصحافة الحرّة!
#أفلامي_المفضلة | الروائي السعودي فهد العتيق

#أفلامي_المفضلة | الروائي السعودي فهد العتيق

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

ثقافة

الجمعة 8 يوليو 201609:50 م

في هذه السلسلة، يتحدث كل أسبوع أحد الروائيين العرب عن أفلامه المفضلة. هذه الخيارات السينمائية تكتسب بُعداً مختلفاً نتيجة العلاقة الملتبسة التي لطالما كانت قائمة بين عالمي الرواية والسينما. في ما يلي خيارات الروائي السعودي فهد العتيق.

الكيت كات - إخراج داود عبد السيد - إنتاج 1991

هو مأخوذ عن رواية "مالك الحزين" للروائي المصري "إبراهيم أصلان"، ومن بطولة: محمود عبد العزيز، وأمينة رزق، وعايدة رياض. أحب الأفلام الجميلة التي تناقش قضايا عميقة بشكل بسيط وعفوي ودون تكلف، وهذا ما فعله هذا الفيلم.

عصافير النيل - إخراج مجدي أحمد علي - إنتاج 2010

هو من كتابة الروائي المصري "إبراهيم أصلان"، وينطبق عليه أيضاً ما قلته عن الفيلم السابق.

أحدب نوتردام The Hunchback of Notre Dame - إخراج Jean Delannoy - إنتاج 1956

الفيلم مأخوذ عن رواية الكاتب الفرنسي Victor Hugo. أحببت الفيلم لأني أحب الرواية بفكرتها القوية، هذا بالإضافة إلى أن الفيلم استطاع أن يعبّر بشكل جيد عن جمال النص المكتوب.

فهد العتيق قاص وروائي سعودي، ولد في الرياض عام 1960. له ست مجموعات قصصية: "مسافات للمطر"، "عرض موجز"، "إذعان صغير"، "أظافر صغيرة وناعمة"، "هي قالت هذا"، "كمين الجاذبية". نشر روايته الأولى "كائن مؤجل" عام 2004، رسم من خلالها كيف تحولت "الرياض" من مدينة صغيرة ببيوت طينية إلى مدينة عملاقة مع اكتشاف النفط، وكيف انعكس ذلك على الناس. ترجمت الجامعة الأميركية في القاهرة هذه الرواية إلى الإنجليزية. عاد "العتيق" إلى عالم الرواية بعد عشر سنوات من صدور روايته الأولى، برواية "الملك الجاهلي يتقاعد"، التي تكلم فيها عن هواجس الشباب وأحلامهم في مجتمع متناقض يعيش ما يسميه الروائي "الجاهلية الجديدة".

للمزيد: #أفلامي_المفضلة | الروائي اليمني حبيب عبد الرب سروري

إنضمّ/ي إنضمّ/ي

رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard