في مسجد الرفاعي بمنطقة "القاهرة القديمة" وبجوار القلعة التي حكم مصر من خلالها جدّه الأكبر محمد علي باشا، يقبع قبر آخر ملوك مصر من الأسرة العلوية فاروق الأول.
في كل عام، في ذكرى مولده ووفاته، يحمل مصريون باقاتٍ الورود ليضعوها على القبر بينما يقرأ مقرئ آيات من القرآنن.
65 عاماً مروا، وما زال مصريون كثر يحنّون لأيام الأسرة العلوية. ازداد ذلك الحنين تطرفاً لدى البعض فاتخذوا موقفاً دعائياً لعودة مصر لأحضان الملكية. المزيد على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يوميا بختك يا عم شريف
مستخدم مجهول -
منذ يومينمحاوله انقاذ انجلترا من انها تكون اول خلافه اسلاميه في اوروبا
Aisha Bushra -
منذ 3 أيامA nice article,I loved it..
رزان عبدالله -
منذ 6 أيامشكرأ
حكيم القضياوي المسيوي -
منذ أسبوعترامب يحلب أبقار العرب، وهذه الأبقار للأسف تتسابق للعق حذاء المعتوه ومجرم الحرب ترامب!
Naci Georgopoulos -
منذ أسبوعOrangeofferis a convenient platform for finding the latest promo...