في مسجد الرفاعي بمنطقة "القاهرة القديمة" وبجوار القلعة التي حكم مصر من خلالها جدّه الأكبر محمد علي باشا، يقبع قبر آخر ملوك مصر من الأسرة العلوية فاروق الأول.
في كل عام، في ذكرى مولده ووفاته، يحمل مصريون باقاتٍ الورود ليضعوها على القبر بينما يقرأ مقرئ آيات من القرآنن.
65 عاماً مروا، وما زال مصريون كثر يحنّون لأيام الأسرة العلوية. ازداد ذلك الحنين تطرفاً لدى البعض فاتخذوا موقفاً دعائياً لعودة مصر لأحضان الملكية. المزيد على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ 6 ساعاتكان المفروض حلقة الدحيح تذكر، وكتاب سنوات المجهود الحربي، بس المادة رائعة ف العموم، تسلم ايديكم
KHALIL FADEL -
منذ يومراااااااااااااااااااااااااائع ومهم وملهم
د. خليل فاضل
Ahmed Gomaa -
منذ يومينعمل رائع ومشوق تحياتي للكاتبة المتميزة
astor totor -
منذ 6 أياماسمهم عابرون و عابرات مش متحولون
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعفعلاً عندك حق، كلامك سليم 100%! للأسف حتى الكبار مش بعيدين عن المخاطر لو ما أخدوش التدابير...
Sam Dany -
منذ أسبوعانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...