في مسجد الرفاعي بمنطقة "القاهرة القديمة" وبجوار القلعة التي حكم مصر من خلالها جدّه الأكبر محمد علي باشا، يقبع قبر آخر ملوك مصر من الأسرة العلوية فاروق الأول.
في كل عام، في ذكرى مولده ووفاته، يحمل مصريون باقاتٍ الورود ليضعوها على القبر بينما يقرأ مقرئ آيات من القرآنن.
65 عاماً مروا، وما زال مصريون كثر يحنّون لأيام الأسرة العلوية. ازداد ذلك الحنين تطرفاً لدى البعض فاتخذوا موقفاً دعائياً لعودة مصر لأحضان الملكية. المزيد على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
علامي وحدي -
منذ ساعتين??
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 22 ساعةرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون