شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

ساهم/ ي في صياغة المستقبل!
قوانين الأحوال الشخصية في فلسطين...

قوانين الأحوال الشخصية في فلسطين..."سلاح" يَسلب المرأة حقوقها

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

أُنجِزَ هذا التقرير بدعمٍ من أريج.

في هذا التقرير نروي في قصّة تفاعليّة، حكايات نساء يعانين بسبب مشكلات في قوانين الأحوال الشخصية المُطبقة في الضفة الغربية وقطاع غزة.

فقِدم قوانين الأحوال الشخصية، وعدم تعديلها على الوجه المأمول، بالإضافة إلى وجود قصور في تطبيق التعديلات والأحكام القضائية؛ كلها عوامل تدفع بعض السيدات المطلقات إلى التنازل عن حقوقهن، من المهر والمؤخر ونفقة الأطفال، مقابل حصولهن على حضانة أطفالهن.

ويبقى مصير مئات النساء -في فلسطين (الضفة الغربية وقطاع غزة)- المطلقات أو المنفصلات معلقًا بضرورة تغيير القوانين والتشريعات الخاصة بالأحوال الشخصية؛ لرفع الضرر الواقع عليها، وضمان حقوقها وحقوق أطفالها المشروعة.

لقراءة التقرير كاملاً من هذا الرابط


رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

WhatsApp Channel WhatsApp Channel

قد لا توافق على كل كلمة ننشرها…

لكن رصيف22، هو صوت الشعوب المضطهدة، وصوت الشجعان والمغامرين. لا نخاف من كشف الحقيقة، مهما كانت قبيحةً، أو قاسيةً، أو غير مريحة. ليست لدينا أي أجندات سياسية أو اقتصادية. نحن هنا لنكون صوتكم الحرّ.

قد لا توافق على كل كلمة ننشرها، ولكنك بضمّك صوتك إلينا، ستكون جزءاً من التغيير الذي ترغب في رؤيته في العالم.

في "ناس رصيف"، لن تستمتع بموقعنا من دون إعلانات فحسب، بل سيكون لصوتك ورأيك الأولوية في فعالياتنا، وفي ورش العمل التي ننظمها، وفي النقاشات مع فريق التحرير، وستتمكن من المساهمة في تشكيل رؤيتنا للتغيير ومهمتنا لتحدّي الوضع الحالي.

شاركنا رحلتنا من خلال انضمامك إلى "ناسنا"، لنواجه الرقابة والترهيب السياسي والديني والمجتمعي، ونخوض في القضايا التي لا يجرؤ أحد على الخوض فيها.

0:00 -0:00
Website by WhiteBeard