طرقٌ تعاد من جديد في أفغانستان؛ طرق مظلمة كسابقاتها. وليس هناك إلا الخيط المضيء الذي يمدّه البيروني والبيهقي من غزنة ليصل إلى الرومي ورابعة في بلْخ، ثم يلمع في عينيْ طفلة تعترض طريقنا في كابول وتقول: "من أين أنتم؟".
رصيف22 في أفغانستان، ليشهد أن أهله يصيحون جميعاً بين ثنايا أرواحهم المتعبة: "لا أقسِمُ بهذا البلَد"!
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Mohammed Liswi -
منذ يومعجبني الموضوع والفكرة
Ahmed Alaa -
منذ يومينلا حول ولا قوة إلا بالله
Hossam Sami -
منذ 6 أيامالدراما المصرية فـ السبعينات الثمانينات و التسعينات كانت كارثة بمعنى الكلمة، النسبة الأغلبية...
diala alghadhban -
منذ أسبوعو انتي احلى سمرة
حاولت صور مثلك بس كان هدفي مو توثيق الاشياء يمكن كان هدفي كون جزء من حدث .....
ssznotes -
منذ أسبوعشكرًا لمشاركتك هذا المحتوى القيم. Sarfegp هو منصة رائعة للحصول...
saeed nahhas -
منذ أسبوعجميل وعميق