طرقٌ تعاد من جديد في أفغانستان؛ طرق مظلمة كسابقاتها. وليس هناك إلا الخيط المضيء الذي يمدّه البيروني والبيهقي من غزنة ليصل إلى الرومي ورابعة في بلْخ، ثم يلمع في عينيْ طفلة تعترض طريقنا في كابول وتقول: "من أين أنتم؟".
رصيف22 في أفغانستان، ليشهد أن أهله يصيحون جميعاً بين ثنايا أرواحهم المتعبة: "لا أقسِمُ بهذا البلَد"!
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
علامي وحدي -
منذ 3 ساعات??
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 23 ساعةرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون