مع بداية عام 2020، دخلت البشرية مرحلة "الإغلاق العام الكبير". خلال هذا العزل الدولي غير المسبوق في عصرنا الحديث، باتت الحاجة لبرامج التواصل عن بعد أكثر إلحاحاً، لا سيما في مجالي العمل والتعليم. مع ازدياد الحاجة لهذه البرامج، اشتدت المنافسة بين البرامج التي تؤدي هذه الوظائف سعياً لجذب ملايين المستخدمين، لا سيما وأن برامج عدة تقدم خدمات مشابهة.
في المنطقة العربية، يتفاوت استخدام التطبيقات بين بلد وبلد، لأسباب عدة، كالباقات المجانية والتسهيلات لبعض البرامج، واعتماد سياسة الحظر مع البعض الآخر، كما يلعب الجو الاجتماعي العام دوراً بعيداً عن الأسباب التقنية.
في البداية، يبدو ضرورياً التمييز بين تطبيقات المحادثات الشخصية، أو ما يُعرف بالدردشة، وتطبيقات اجتماعات العمل. كذلك التعليم عن بعد له تطبيقاته التي تتقاطع أحياناً مع تطبيقات العمل، إلا أن مقاربتها تحتاج إلى نقاش آخر، حيث أن الإدارة التعليمية هي المخوّلة باختيار البرنامج الأنسب لها.
من حيث التصنيفات، يمكن في البداية تقسيم البرامج بين مجاني وغير مجاني، مع الإشارة إلى أن بعض البرامج تقدم خصائص محدودة للنسخة المجانية، وتطلب المال من أجل الحصول على مميزات إضافية.
ومن بين المميزات الرئيسية لبرنامج عقد الاجتماعات عبر الويب، تبرز:
الجودة العالية للصوت والفيديو: يريد المستخدمون أن يشعروا وكأنهم يجرون محادثات حقيقية فتكون جودة الفيديو عنصراً رئيسياً في ذلك، بالإضافة إلى جودة الميكروفون. يمكن للبرنامج نفسه أن يتميز بأدوات تعزز جودة الصوت، مثل إلغاء الضوضاء وكتم الصوت التلقائي للمشاركين غير المتحدثين، وغيرها.
مشاركة الشاشة (Screen Sharing): تسمح مشاركة الشاشة للمستخدمين بعرض شاشتهم مع المشاركين الآخرين في الاجتماع، بالإضافة لسهولة التبديل بين التشغيل والإيقاف.
واجهة سهلة الاستخدام: يجب أن يكون المشاركون قادرين على الانضمام إلى الاجتماعات بسهولة وسرعة، سواء كانوا في مكتب أو خارجه. كذلك إعداد الاجتماعات وإدارتها عملية بسيطة أيضاً.
الدردشة: يرغب المشاركون أحياناً بالتواصل عبر إرسال نص أثناء الاجتماعات، لذلك تم تصميم ميزات الدردشة في الاجتماع ليس فقط لتدوين الملاحظات، لكن لنقل المعلومات بهدوء إلى المضيف والمشاركين الآخرين.
تسجيل الاجتماعات: قد لا يتمكن الجميع دائماً من المشاركة في الاجتماعات، ومن هنا أهمية التسجيلات. كما يمكن للحاضرين استخدامها كمرجع بعد الاجتماع. ومن المهم الانتباه هنا إلى أن العديد من أدوات عقد الاجتماعات عبر الويب تحد من عدد الاجتماعات التي يمكن تسجيلها وتخزينها وفق حجم الملف.
ولأن الخوض في تفاصيل كل هذه البرامج طويل، اخترنا الحديث عن ستة منها فقط، هي الأكثر تداولاً في عالمنا العربي، بينما تجدر الإشارة إلى أن معظم الشركات تقوم دورياً بتغيير أسعار باقاتها، لذا الأرقام المذكورة حول كل برنامج هي من باب معرفة تقريبية لسعر الخدمة.
Webex Cisco
يُعتبر من البرامج الرائدة في مجال برامج مؤتمرات الفيديو منذ عام 1995.
وتقدم اجتماعات Webex Meetings ثلاث مستويات مختلفة من الأسعار وإصداراً مجانياً.
باقة Starter: تم تصميم هذه الخطة للمجموعات الصغيرة، وتسمح بما يصل إلى 50 مشاركاً لكل اجتماع، وتكلفتها 13.50 دولاراً شهرياً لكل مضيف.
باقة Plus: مصممة للمجموعات متوسطة الحجم، تسمح هذه الخطة بما يصل إلى 100 مشارك لكل اجتماع، وتكلف 17.95 دولاراً شهرياً لكل مضيف.
باقة Business: بالنسبة للمجموعات والشركات الكبيرة، تسمح هذه الخطة بما يصل إلى 200 مشارك لكل اجتماع، وتكلف 26.95 دولاراً شهرياً لكل مضيف.
يوفر Webex أيضاً خططاً للمؤسسات لعقد اجتماعات أكبر مع ما يصل إلى 1000 مشارك. للمزيد من المعلومات حول خطط المؤسسة، يجب التواصل مع قسم المبيعات في Webex مباشرةً للحصول على عرض أسعار.
واستجابةً لوباء فيروس كورونا، كانت Webex Meetings قد وسّعت نسختها المجانية لتشمل استخداماً غير محدود للاجتماعات بدون قيود على المدة، ودعم ما يصل إلى 100 مشارك لكل اجتماع، ومشاركة شاشة سطح المكتب والتطبيق والملفات و"اللوحة البيضاء".
في المنطقة العربية، يتفاوت استخدام التطبيقات بين بلد وبلد، لأسباب عدة، كالباقات المجانية والتسهيلات لبعض البرامج واعتماد سياسة الحظر مع البعض الآخر، كما يلعب الجو الاجتماعي العام دوراً بعيداً عن الأسباب التقنية... ما هي أبرز ست تطبيقات وما الذي يميزها؟
وفقًا لـWebex، ستكون هذه الميزات متاحة لفترة "محدودة"، لكنها لم تحدد تاريخاً نهائياً للتراجع عنها.
ومن أبرز مميزات Webex:
ميزة "Call Me": تتيح للمشاركين في الاجتماع الانضمام إلى قسم الصوت في الاجتماع عن طريق جعل WebEx تتصل بهاتفهم. يُعد هذا خياراً مفيداً للأشخاص أثناء التنقل وليس لديهم الوقت لإدخال رموز المرور أو الاتصال بأنفسهم.
تسجيل الاجتماع: بحسب الباقة المختارة، يمكن حفظ التسجيلات الخاصة بك على السحابة الرقمية أو على جهاز الكمبيوتر الخاص بك.
الاستبيان عن رأي: تتيح هذه الأداة للمستخدمين إنشاء أسئلة أو استطلاعات رأي للمشاركين في الاجتماع أثناء الاجتماع.
اللوح/ السبورة (WhiteBoard): تتيح التعاون مع المشاركين الآخرين في الاجتماع من خلال الرسم والتعليق على ورقة فارغة ومستندات وصور.
النسخ: يمكن نسخ صوت اجتماعات MP4 المسجلة بحيث يتم عرض نص الاجتماع بجانب فيديو الاجتماع. يمكنك أيضاً البحث في النص للعثور على كلمة رئيسية معينة. هذه الميزة متاحة باللغة الإنكليزية فقط.
يتم تشفير جميع الاتصالات في Cisco Webex أثناء النقل وفي لحظات التوقف أيضاً، كما يُستخدم بروتوكول TLS 1.2 لجميع تدفقات الوسائط بما في ذلك VoIP ومشاركة الشاشة ومكالمات الفيديو ومشاركة المستندات.
ويحمي Webex Meeting جميع بيانات المستخدم باستخدام بروتوكول SHA-2 فيقوم بتشفير جميع كلمات المرور للتسجيل والاجتماع، فيما يتم تشفير الملفات باستخدام مفاتيح رئيسية تعتمد على AES 256 ووحدات أمان الأجهزة بالإضافة إلى End to end Encryption.
Google Meet
يُعدّ Google Meet، المعروف سابقاً باسم Google Hangouts Meet، جزءاً من منصة Google Workspace (المعروفة سابقاً باسم G Suite)، ويتكامل بشكل عميق مع تطبيقات Google الأخرى. فمثلاً عندما تنشئ اجتماعاً في تقويم Google، ستحصل على رابط Meet الذي يمكنك أنت والمدعويين النقر عليه للانضمام إلى مكالمة على الفور. وعندما تكون في منتصف مكالمة، يمكنك العثور على ملفات من Google Drive والتطبيقات ومشاركتها في الدردشة، دون ترك مكالمتك.
توجد حالياً ثلاث باقات:
الباقة الأولى مجانية، وتسمح بانضمام 100 مشارك وما يصل إلى 60 دقيقة (كانت 24 ساعة قبل 30 سبتمبر 2020).
الباقة الثانية تبدأ من 8 دولارات شهرياً وتسمح بـ150 مشارك لمدة 300 ساعة، وبتخزين الفيديو على Google Drive.
أما الباقة الثالثة فهي للشركات الكبيرة، وتجب مراجعة قسم المبيعات في Google لمعرفة السعر. مع الإشارة للميزات الكثيرة والمتنوعة التي تقدمها هذه الخدمة على مستوى العدد، والحماية وتقديم الدعم خلال ساعة واحدة للحالات الطارئة.
من سلبيات Google Meet أنه يعمل فقط مع متصفحات Google Chrome، وMozilla Firefox وMicrosoft Edge.
يتم تشفير جميع بيانات Meet أثناء النقل افتراضياً بين Google والمستخدم. كما يلتزم Google Meet بمعايير الأمان مثل Datagram Transport Layer Security ،DLTS، وSecure Real-time Transport Protocol SRTP، وInternet Engineering Task Force IETF).
Zoom
عززت Zoom مكانتها كواحدة من الشركات الرائدة في صناعة مؤتمرات الفيديو عام 2019، على الرغم من أن مخاوف ومشاكل كثيرة برزت سابقاً على مستوى الأمان والخصوصية.
يسمح برنامج المؤتمرات بجلسات محادثة فردية بسيطة يمكن أن تتصاعد إلى مكالمات جماعية تصل إلى 1000 مشارك وما يصل إلى 49 مقطع فيديو عالي الدقة على الشاشة في وقت واحد.
تتكامل دعوات الاجتماعات بسلاسة مع أنظمة التقويم الشائعة، ويمكن تسجيل الاجتماعات كملفات مخزنة على الجهاز نفسه، أو موجودة في "السحابة الرقمية" (Cloud)، مع نصوص قابلة للبحث.
تطرح Zoom حالياً أربع باقات:
الباقة الأولى مجانية، وتسمح بإقامة عدد اجتماعات غير محدود بين شخصين فقط، ولكنها تقصر جلسات المجموعة على 40 دقيقة و100 مشارك.
الباقة الثانية مخصصة للأعمال الصغيرة، وسعرها حالياً 150 دولاراً سنوياً لكل مضيف، وتسمح بمشاركة 100 شخص بعدد لا محدود من اجتماعات جماعية، وخاصية البث على وسائل التواصل الاجتماعي، كما تحجز مساحة 1 جيغابايت على "السحابة الرقمية".
الباقة الثالثة للأعمال الصغيرة ومتوسطة الحجم، سعرها الحالي 200 دولار سنوياً لكل مضيف، مع السماح لـ300 مشارك بالحضور في الاجتماع، وإضافة مميزات منها إدارة النطاقات (Domains) وخاصية الـSSO، وغيرها الكثير.
الباقة الرابعة من Zoom تبقى للشركات الكبيرة، تبدأ بسعر الباقة الثالثة نفسه، مع ضرورة مراجعة قسم المبيعات قبل الحصول على السعر لأنه مرتبط بحجم الشركة والخصائص المطلوبة. تسمح هذه الباقة بمشاركة 500 شخص في الاجتماع الواحد، مع إمكانية زيادة 1000 مشارك آخرين من خلال شراء الخطة المقدمة للشركات الكبيرة، وتكثر الميزات المقدمة هنا، منها التخزين اللامحدود على "السحابة الرقمية"، وتخصيص قسم لضمان نجاح العملاء، وغيرها.
أصبح Zoom مؤخراً في دائرة الضوء بسبب ما أثار استخدامه من مخاوف الأمنية. أبلغ الكثير من المستخدمين عن انتهاكات أمنية ومشكلات سرقة البيانات. على خلفية هذه الشكاوى، أصدرت Zoom الإصدار 5.0 لمعالجة هذه المخاوف ويستخدم الآن تشفير AES 256-bit GCM لتحسين معايير الأمان الخاصة به. ومع ذلك، لا يزال التطبيق يواجه مشكلات تطلب ميزات أمان أكثر قوة من تلك المتاحة حالياً.
Go to Meeting
هو برنامج مستند لخدمة مقدمة عبر الويب، تحت إدارة شركة LogMeIn، أتى بمميزات كثيرة جديدة بعد دمج الشركة مع شركة Citrix عام 2016. يتضمن التحديث قائمة طويلة من الميزات الجديدة، يعمل في متصفح ويب (لا يلزم التنزيل) أو من خلال تطبيقات سطح المكتب والأجهزة المحمولة. بعد فترة تجريبية مجانية مدتها 14 يوماً، ستحتاج إلى اختيار خطة مدفوعة من بين 3 خيارات:
الباقة الأولة تبدأ من 14 دولار شهرياً، وتسمح بانضمام 150 مشارك للإجتماع.
الباقة الثانية تبدأ من 19 دولار شهرياً، وتسمح بدخول 250 مستخدم للاجتماع، أما الباقة الثالثة فسعرها غير محدد وتجب مراجعة قسم المبيعات للحصول على سعر دقيق، مع الإشارة إلى أن عدد المشاركين يمكن أن يتخطى الـ3000 مشارك.
الباقات الثلاث تقدم خدمة الفيديو عالي الجودة، مع خدمة مشاركة الشاشة، وإقامة عدد لامحدود من الاجتماعات، والحصول على غرف للاجتماعات الشخصية. يبدأ الاختلاف بعدد المشاركين، وبالتخزين على "السحابة الرقمية"، وخدمة “Slide to PDF”، وغيرها الكثير.
مع ازدياد الحاجة لبرامج التواصل عن بعد في العمل والتعليم، اشتدت المنافسة بين البرامج التي تؤدي هذه الوظائف، سعياً لجذب ملايين المستخدمين... بين Webex Cisco و Google Meet و Zoom و Microsoft Teams وغيرها، ما أبرز ما يميز التطبيقات الستة الأكثر تداولاً حالياً؟
لكل مكالمة، يمكن تدوين الملاحظات في الوقت الفعلي، والتي يتم تضمينها بعد ذلك وحفظها في نص الاجتماع. إلى جانب الخيار العادي للحفظ على الفيديو، يمكن أيضاً التقاط شرائح العرض التقديمي من اجتماع ومشاركتها في ملف PDF للتنزيل لاحقاً.
يتميز GoToMeeting بأحدث بروتوكول أمان طبقة النقل (TLS) ومعيار التشفير المتقدم 256 بت (AES)، كما لا يتم تخزين أي معلومات غير مشفرة على نظام الشركة.
Microsoft Teams
الكثير لا يصنفون Teams كمنتج بقدر ما هو ميزة في Office 365.
يطرح Teams حالياً 4 باقات:
الباقة الأولى مجانية: العدد المسموح هو 100 مشارك في الإجتماع، لمدة لا تتجاوز الـ60 دقيقة، ومقابل 10 جيغابايت من "التخزين السحابي"، كما يمكن مشاركة الشاشة في هذه الباقة.
باقة Business Basic: تبدأ من 5 دولارات شهرياً، وتسمح باستضافة اجتماعات ومؤتمرات فيديو عبر الإنترنت تضم ما يصل إلى 300 مستخدم، كذلك تخزين الملفات ومشاركتها باستخدام مساحة تخزينية على السحابة بسعة 1 تيرابايت في OneDrive لكل مستخدم.
باقة Business Standard: تبدأ من 12.5 دولار شهرياً، العدد المسموح هو 300 مستخدم أيضاً، لكن مع إضافة بعض الميزات كالحصول على إصدارات سطح المكتب لتطبيقات Office :Outlook وWord وExcel وPowerPoint وOneNote.
باقة Office 365 E3: تبدأ من 20 دولار شهرياً، وهي عبارة عن مجموعة من تطبيقات الإنتاجية المستندة إلى السحابة من تطبيقات الإنتاجية وخدماتها مع إمكانات التوافق وحماية المعلومات. تسمح بإقامة اجتماع يصل لـ500 ألف مستخدم معاً، تضم أيضاً ميزة eDiscovery مع البحث والتعليق والاحتجاز الموضعي.
أهم مميزاته هي التكامل مع Microsoft 365 النظام الأساسي الرائد في السوق في مؤتمرات الفيديو وتكامل مساحة العمل الرقمية.
تقوم Microsoft بحذف بيانات المستخدم بعد انتهاء صلاحية الاشتراك أو إنهائه. كما تقوم بتشفير البيانات أثناء النقل وفي حالات التوقف أيضاً، وتخزين بيانات المستخدم في شبكة آمنة من مراكز البيانات واستخدام بروتوكول النقل الآمن في الوقت الحقيقي (SRTP) لمشاركة الفيديو والصوت وسطح المكتب.
Skype
يُعد Skype حلاً لائقاً للفرق الصغيرة والشركات الصغيرة. يدعم مكالمات الفيديو مع ما يصل إلى 50 مشاركاً. كما أنه مجاني تماماً طالما كان لدى الجميع Skype. يمكن الاتصال بالناس من دون Skype، لكن هذا الخيار يكلف القليل من المال. يقدم بعض الميزات الإضافية الجيدة، مثل فيديو شامل بملء الشاشة، وإرسال دعوات للدردشة، وتمويه الخلفية. ليست بالمميزات المهمة المطلوبة لإقامة اجتماعات عمل محترفة، ومع ذلك، فإن 50 مشاركاً على اتصال فيديو قوي يجعله أحد الخيارات الجيدة لتطبيقات مؤتمرات الفيديو.
بالنسبة للرسائل الفورية، يستخدم TLS (أمان على مستوى النقل) لتشفير الرسائل بين عملاء Skype وخدمة الدردشة في السحابة الخاصة بالشركة، أو AES-256 Bit (معيار التشفير المتقدم) عند إرسالها مباشرة بين اثنين من عملاء Skype. يتم إرسال معظم الرسائل في كلا الاتجاهين، لكن في المستقبل لن يتم إرسالها إلا عبر السحابة الخاصة بـskype لتوفير أفضل تجربة للمستخدم.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يوممتى سوف تحصل النساء في إيران على حقوقهم ؟!
مستخدم مجهول -
منذ يومينفاشيه دينيه التقدم عندهم هو التمسك بالتخلف
مستخدم مجهول -
منذ يومينعظيم
Tester WhiteBeard -
منذ يومينtester.whitebeard@gmail.com
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامعبث عبث
مقال عبث من صحفي المفروض في جريدة او موقع المفروض محايد يعني مش مكان لعرض الآراء...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعرائع