في "التاريخ البديل" أو لعبة "ماذا لو؟" نصبح قادرين على خلق طرق مختلفة للتفكير في الأحداث ومحاولة إحضارها إلى حيّز "الآن"، ويمنحنا فرصة أن نفكّر الآن بأن معتقداتنا حول الحياة و"الحقيقة" والتاريخ أخذت مجرى واحدًا من احتمالات عديدة لم تحدث ولم يكتب عنها. وفي كلّ منها تواريخ ومصائر تتغير.
في هذا الملف المفتوح، نبدأ بمجموعة من المقالات التي تتخيل نهايات مغايرة لأحداث شكّلت هويتنا وإنكساراتنا وأحلامنا، وندعو المهتمات والمهتمين لإرسال مقترحات لمواد جديدة للأشهر القادمة.