شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

ساهم/ ي في صياغة المستقبل!
12 أسطوانة يستعيدها المغرّدون العرب بعد كلّ اعتداء

12 أسطوانة يستعيدها المغرّدون العرب بعد كلّ اعتداء

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

سياسة

السبت 13 أغسطس 201605:26 م
مع كلّ اعتداء ارهابي جديد، تتكرّر الأسطوانة ذاتها على مواقع التواصل: انتقائيّة في التضامن، معايير مزدوجة، تحليلات سياسيّة عشوائيّة، دفاع عن المجرمين، رفضٌ لتشويه الاسلام، ونظريّات مؤامرة لا نهاية لها. الأكيد أنّنا نعيش في عالم مجنون، باتت فيه أرواح الأبرياء مادّة دائمة للمزايدات المجّانيّة، بعيداً عن أيّ توازن أو منطق. ومع ارتفاع منسوب التحريض والكراهيّة، بات كثيرون لا يجدون حرجاً في التشفّي بالضحايا عند كلّ محطّة إرهابيّة جديدة. في الوقت ذاته، أرست التغطيات الإعلاميّة نوعاً من التمييز بين الضحايا، ما يجعل السؤال حول التضامن الانتقائي مشروعاً. هنا 12 تغريدة تلخّص المشهد المستعاد مع اعتداءات نيس، والنقاشات المكرّرة، حيث المساحة الأكبر للتحريض، من دون أن يخلو المشهد من الطرافة، ولحسن الحظّ... من بعض الأصوات العقلانيّة.

1- تغريدة "تشويه الإسلام"

2- تغريدة "أغبياء وحاقدون"

4- تغريدة "الكفرة"

5- تغريدة "إجرام بسمنة وإجرام بزيت"

6- تغريدة "التحليل الفشيخ"

7- تغريدة "جو سوي" Je suis

8- التغريدة المخطوفة

9- تغريدة "حقارة الجزيرة"

10- تغريدة "الأزمة الوجوديّة"

 11- تغريدة "المؤامرة"

12- وطبعاً، تغريدة راغب علامة

إنضمّ/ي إنضمّ/ي

رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard
Popup Image