في هذه السلسلة من المقالات "الطريق إلى الديمقراطية"، يرسم الدكتور سامي الخيمي الخطوط العامة لإستراتيجية مستقبلية ومأمولة لدولنا في المنطقة، تناسب بلادنا وتتكيف مع الظروف التي تحكم مجتمعاتنا. وذلك لأن على شعوبنا أن تدرك أن بقاءها كحضارة وطريقة حياة، محكوم بسرعة انطلاقها في الطريق إلى الديمقراطية.
سامي الخيمي كان كبير المفاوضين في معاهدة الشراكة السورية مع الاتحاد الأوروبي، وعُيّن سفيراً لسوريا في لندن من العام 2004 حتى العام 2012. حاز شهادة دكتوراه في هندسة الكومبيوتر من فرنسا، ومارس التعليم والبحوث في جامعة دمشق ومركز البحوث السوري قبل تأسيسه مركزاً لتطوير البرمجيات.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
نُور السيبانِيّ -
منذ يومالله!
عبد الغني المتوكل -
منذ يومينوالله لم أعد أفهم شيء في هذه الحياة
مستخدم مجهول -
منذ يومينرائع
مستخدم مجهول -
منذ 6 أيامكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ أسبوعتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت