شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

ضمّ/ ي صوتك إلينا!
تعرّفوا على أحد أهم فناني الكاريكاتور العرب... خالد البيه

تعرّفوا على أحد أهم فناني الكاريكاتور العرب... خالد البيه

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

ثقافة

الخميس 7 يوليو 201603:11 م

خالد البيه فنان كاريكاتور سوداني يقيم في الدوحة. بدأ بنشر رسومه الكاريكاتورية على وسائل التواصل الاجتماعي مع مطلع الربيع العربي، فلقيت رواجاً كبيراً، وراح الشباب في مصر وتونس واليمن يتداولونها ويستخدمونها في الساحات والميادين.

يناضل البيه على طريقته في خدمة السودان، بعدما اضطرت عائلته إلى مغادرتها لدى انطلاقة حكم ثورة الإنقاذ، مع موجة الهجرة القسرية لمعظم مثقفي السودان وسياسييه. حاول نظام عمر البشير عبر إحالته رموز النظام السابق إلى التقاعد المبكر “مسح ذاكرة السودان الثقافية، وطرح هوية جديدة لها”، يقول البيه، معتبراً أن البشير نجح في ذلك.

نشأ البيه في كنف عائلة سياسية، وهذا ما جعل السياسة جزءاً لا يتجزأ من حياته. رسومه تشير إلى مكامن الخلل ليس في السودان فحسب، بل كذلك في العالم العربي كله، عبر السخرية التي، في رأيه، يحتاج إليها الجميع. هو يبحث عما يزعج، طبعاً، ولكن أيضاً عما يسعد. يقول: “كنت أفرح جداً كلما رسمت عن تقدم تونس وعدم تعثر ثورتها كباقي الدول العربية”.

رسمته الأولى، رسمته التي كانت وراء ذيوع اسمه، وتفاصيل أخرى يتحدث عنها خالد البيه في هذه المقابلة التي أجرتها سمر ميديا، وهي وسيلة إعلام مرئية على شبكة الإنترنت، في إطار سلسلتها عن رسامي الكاريكاتور في العالم العربي.

يمكن متابعة خالد البيه على صفحته على فيسبوك Khartoon أو عبر حسابه على تويتر@khalidalbaih


خالد البيه - سودان وجنوب السودان


خالد البيه - انفصال السودان


خالد البيه - انفصال السودان 2


خالد البيه - شخصية مسلمة


خالد البيه - البحر


خالد البيه - داعش والقاعدة


خالد البيه - كلبك


خالد البيه - حكم الإعدام في مصر


خالد البيه - مُصر


 خالد البيه - التسوق


رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard
Popup Image