مع اقتراب موعد تطبيق قرار السماح للمرأة السعودية بالقيادة والمحدّد في شهر يونيو القادم، تنشط على وسائل التواصل الاجتماعي من فترة إلى أخرى بعض الهاشتاجات المتعلّقة بهذا الموضوع والتي غالباً ما تثير الجدل، لا سيّما أنّ الكثيرين لا يزالون غير مقتنعين بالأمر الواقع، وبأن المرأة السعودية ستقود قريباً.
تصدّر هاشتاغ #تشتري_سياره_لزوجتك_او_لا تويتر السعودية، وبين مؤيد ومعارض كان اللافت تعليقات المغردات اللواتي اعتبرن أنّهن لسن بحاجة إلى من يشتري لهنّ السيّارة، فهن قادرات على شرائها.
ولكن ماذا لو كانت هي من تشتري السيّارة للرجل؟
ورأت بعض المغردات أن القرار لا يعود إلى الرجل...
ليأتي من يقول
أمّا مواقف الرجال فكانت بين مؤيد للموضوع انطلاقاً من دعمه لقرار السماح للمرأة بالقيادة، وبين رافض لأنّه في الأصل ضد قيادة المرأة.
هكذا كانت ردود السعوديات على هاشتاغ يتصدر تويتر #تشتري_سياره_لزوجتك_او_لا ...ولم يخل النقاش من بعض التغريدات التي عبّرت فيها المرأة عن رفضها للقيادة: ليأتيها الجواب على شكل سؤال:
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ ساعتينكان المفروض حلقة الدحيح تذكر، وكتاب سنوات المجهود الحربي، بس المادة رائعة ف العموم، تسلم ايديكم
KHALIL FADEL -
منذ يومراااااااااااااااااااااااااائع ومهم وملهم
د. خليل فاضل
Ahmed Gomaa -
منذ يومينعمل رائع ومشوق تحياتي للكاتبة المتميزة
astor totor -
منذ 6 أياماسمهم عابرون و عابرات مش متحولون
مستخدم مجهول -
منذ 6 أيامفعلاً عندك حق، كلامك سليم 100%! للأسف حتى الكبار مش بعيدين عن المخاطر لو ما أخدوش التدابير...
Sam Dany -
منذ أسبوعانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...