أعلنت ابنة الملياردير الأمريكي بيل غيتس، جينيفر، موافقتها على الزواج من الفارس المصري نايل نصار، عبر انستغرام، وعلى الأثر انهالت تعليقات المغردين المصريين والعرب الذين وصفوه بـ"ابن المحظوظة".
وكان نصار قد أعلن الخبر عبر انستغرام كالآتي: "لقد قالت ‘نعم‘ (إيموجي خاتم خطبة). أشعر أنني أكثر الرجال حظاً في العالم، وأسعدهم الآن. جين، أنت كل ما حلمت به يوماً وأكثر بكثير. لا أطيق الانتظار أكثر لنكبر معاً في هذه الرحلة التي تسمى الحياة. ولم أعد أتخيل حياتي بدونك. أحبك أكثر مما قد تتخيلين. وشكراً على أنك تجعلين كل يوم لي بمثابة حلم. معاً للأبد".
وردّت جينيفر على الفور عبر حسابها بالقول: "نايل نصار، أنت رجل فريد. عطلة نهاية الأسبوع الماضية اجتحتني تماماً، وفاجأتني في أحد أكثر الأماكن التي تمس عواطفنا. لا أطيق الانتظار لنكمل حياتنا معاً نتعلم ونكبر ونضحك ويحد أحدنا الآخر. ‘نعم‘ مليون مرة"، وختمت باللهجة المصرية "آآآآآآه" وهي تعبير عن الموافقة أيضاً.
"ابن محظوظة"
مباشرةً، عقب نشر الثنائي، نصار وغيتس، خبر الارتباط الرسمي، اعتبر الكثير من المغردين العرب، لا سيما المصريين، نصار شخصاً محظوظاً، وطالبوه، على سبيل المزح، بـ"ويندوز لكل مصري يا نايل".
"يا ابن المحظوظة" و"ويندوز لكل مصري يا نايل"... تعليقات المصريين على خبر ارتباط الفارس نصار وابنة الملياردير بيل غيتس رسمياً
ورأى البعض أن نصار "فخر العرب الحقيقي" و"فارس صياد بحق". وقال مغردون إن هذا الزواج هو "صفقة القرن" الحقيقية.
وقدم كثيرون التهنئة للثنائي معتبرين الجمع بينهما "فعل الحب وعمايله".
الفروسية جمعتهما
وكانت قصة ارتباط نصار بابنة مؤسس مايكروسوفت قد ظهرت للعلن عام 2017 داخل ملاعب رياضة الفروسية، التي يمارسانها على صعيد دولي.
ونصار من مواليد شيكاغو في الولايات المتحدة، في 21 كانون الثاني/يناير عام 1991. وعلاوةً على تفوقه في الفروسية، يجيد 4 العربية والإنكليزية والفرنسية والألمانية.
وكان قد درس الاقتصاد والإدارة في جامعة ستانفورد بكاليفورنيا.
وكان الثنائي محط الأنظار أخيراً لا سيما مع تجولهما في أبرز الأماكن السياحية في العالم، منها مصر. وسبق أن نشرا صوراً لهما عند الأهرامات وأبي الهول.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 5 أيامربما نشهد خلال السنوات القادمة بدء منافسة بين تلك المؤسسات التعليمية الاهلية للوصول الى المراتب...
مستخدم مجهول -
منذ 5 أيامحرفيا هذا المقال قال كل اللي في قلبي
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعبكيت كثيرا وانا اقرأ المقال وبالذات ان هذا تماما ماحصل معي واطفالي بعد الانفصال , بكيت كانه...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ أسبوعرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ اسبوعينمقال رائع فعلا وواقعي