يختلف فاقدو الجنسية عن اللاجئين والأجانب من حيث صفتهم القانونية. فبينما ينضوي اللاجئون تحت مظلة قانونيّة تابعة للمنظمات الإنسانيّة والمُفوضيّات، ليس لفاقدي الجنسية، خاصة في العالم العربي، أيّ جهة قانونية تحميهم أو تتبنى قضيتهم.
ومهما ساءت ظروفهم في بلد الإقامة، يستطيع الأجانب الرجوع إلى دولتهم التي يتبعون لها، فيما تقفل السبل أمام فاقدي الجنسية.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ يومرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون
Ayman Badawy -
منذ أسبوعخليك في نفسك وملكش دعوه بحريه الاخرين