يختلف فاقدو الجنسية عن اللاجئين والأجانب من حيث صفتهم القانونية. فبينما ينضوي اللاجئون تحت مظلة قانونيّة تابعة للمنظمات الإنسانيّة والمُفوضيّات، ليس لفاقدي الجنسية، خاصة في العالم العربي، أيّ جهة قانونية تحميهم أو تتبنى قضيتهم.
ومهما ساءت ظروفهم في بلد الإقامة، يستطيع الأجانب الرجوع إلى دولتهم التي يتبعون لها، فيما تقفل السبل أمام فاقدي الجنسية.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Michel abi rached -
منذ يوممقال مميز
Ali Ali -
منذ 4 أيامجميل و عميق كالبحر
Magdy Khalil -
منذ 5 أياممقال رائع، يبدو انني ساوافق صاحب التعليق الذي اشار اليه المقال.. حيث استبعد ان يكون حواس من سلاله...
Thabet Kakhy -
منذ أسبوعسيد رامي راجعت كل مقالاتك .. ماكاتب عن مجازر بشار ولا مرة ،
اليوم مثلا ذكرى مجزرة الحولة تم...
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينيا بختك يا عم شريف
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينمحاوله انقاذ انجلترا من انها تكون اول خلافه اسلاميه في اوروبا