يختلف فاقدو الجنسية عن اللاجئين والأجانب من حيث صفتهم القانونية. فبينما ينضوي اللاجئون تحت مظلة قانونيّة تابعة للمنظمات الإنسانيّة والمُفوضيّات، ليس لفاقدي الجنسية، خاصة في العالم العربي، أيّ جهة قانونية تحميهم أو تتبنى قضيتهم.
ومهما ساءت ظروفهم في بلد الإقامة، يستطيع الأجانب الرجوع إلى دولتهم التي يتبعون لها، فيما تقفل السبل أمام فاقدي الجنسية.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يوممتى سوف تحصل النساء في إيران على حقوقهم ؟!
مستخدم مجهول -
منذ يومينفاشيه دينيه التقدم عندهم هو التمسك بالتخلف
مستخدم مجهول -
منذ يومينعظيم
Tester WhiteBeard -
منذ 3 أيامtester.whitebeard@gmail.com
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامعبث عبث
مقال عبث من صحفي المفروض في جريدة او موقع المفروض محايد يعني مش مكان لعرض الآراء...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعرائع