يختلف فاقدو الجنسية عن اللاجئين والأجانب من حيث صفتهم القانونية. فبينما ينضوي اللاجئون تحت مظلة قانونيّة تابعة للمنظمات الإنسانيّة والمُفوضيّات، ليس لفاقدي الجنسية، خاصة في العالم العربي، أيّ جهة قانونية تحميهم أو تتبنى قضيتهم.
ومهما ساءت ظروفهم في بلد الإقامة، يستطيع الأجانب الرجوع إلى دولتهم التي يتبعون لها، فيما تقفل السبل أمام فاقدي الجنسية.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 6 ساعاتهذا ليس طبيعيا، وهو ينشئ في الحالات القصوى من اضطرابات ومشاكل نفسية. الإنسان العاقل عندما يواجه...
مستخدم مجهول -
منذ 6 ساعاتAnyone that studies human psychology and biological functioning of the body and it's interactions...
مستخدم مجهول -
منذ 7 ساعات'لا يسخر قوم من قوم', لا أذكر هذه العنصرية عندما كنت في المدرسة في الجنوب.
للأسف أن المعتقد...
Mohammed Liswi -
منذ يومينعجبني الموضوع والفكرة
Ahmed Alaa -
منذ 3 أياملا حول ولا قوة إلا بالله
Hossam Sami -
منذ أسبوعالدراما المصرية فـ السبعينات الثمانينات و التسعينات كانت كارثة بمعنى الكلمة، النسبة الأغلبية...