بالفيديو والصور: التهريب من سوريا إلى تركيا
الأكثر قراءة
-
ثقافة
قصة ابن نوح الذي أغرقه الطوفان... مفتاح لأبواب موصدة
-
ثقافة
"دِيني ودُنياي"... قصة غرام الخليفة الأمين بمعشوقه "كوثر"
-
حياة
بسنت حميدة… فخر بأول ذهبية لمصر في العدو ولوم على سجود بفخذٍ عارية
-
حياة
القاموس العبري لتجار الذهب المصريين
-
حياة
"حق إيمان أرشيد" في الأردن... هل يضيّعه حظر النشر عن القضيّة؟
الأربعاء 31 مايو 201705:37 م
التهريب من سوريا إلى تركيا وبالعكس، يصبح أصعب وأسوأ يوماً بعد يوم، إذ تكثر الحوادث على الحدود بين البلدين، المتأهبين دوماً لصدّ عبور المتسللين من مسلحين أو مهربين. وقد سبق أن اندلعت بين هؤلاء وحرس الحدود اشتباكات راح ضحيتها مدنيّون.
المعابر الرسمية بين المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية وبين تركيا تتيح دخول السوريين الذين يحملون جوازات سفر إلى أراضيها، لكن الذين لا يحملون جوازات سفر يدخلون عن طريق التهريب من نقاط بعيدة عن أعين الجيش التركي. يتم التهريب بطريقتين، الأولى من خلال تخطي نهر العاصي بمركب صغير يصنعه المهربون السوريون، والثانية من خلال قطع الأراضي الزراعية والجبال. أجرة العبور التي يتقاضاها المهرب على كل شخص هي 500 ليرة سورية (أي ما يعادل 2 دولار بسعر الصرف اليوم)، وعندما يتخطى المُهَربون النهر أو الأراضي الزراعية، تنقلهم سيارة من الطرف التركي إلى أقرب مدينة على الحدود. أجرة النقل هذه تراوح ما بين 1000 و1500 ليرة سورية.
التهريب رحلة من العذاب والقلق مخافة أن يقبض حراس الحدود على المتسللين، ما يعني العودة مجدداً إلى سوريا، والانتظار.






الأكثر قراءة
-
ثقافة
قصة ابن نوح الذي أغرقه الطوفان... مفتاح لأبواب موصدة
-
ثقافة
"دِيني ودُنياي"... قصة غرام الخليفة الأمين بمعشوقه "كوثر"
-
حياة
بسنت حميدة… فخر بأول ذهبية لمصر في العدو ولوم على سجود بفخذٍ عارية
-
حياة
القاموس العبري لتجار الذهب المصريين
-
حياة
"حق إيمان أرشيد" في الأردن... هل يضيّعه حظر النشر عن القضيّة؟