محاولة لاستعادة ذاكرتنا، تلك التي محتها صور الحروب والمجازر التي نشهدها في هذه المرحلة. ذكرياتنا التي غطّت عليها المعلومات الكثيرة والمتشعبة المتطايرة من شاشاتنا الصغيرة، لتشغلنا عن أحاسيس ومشاعر وصور ودموع ونكهات وقبلات وروائح زوّدتنا بها حقبة التسعينات، وصنعت منا ما نحن عليه.
لنضع الملفات الساخنة جانباً، ونتشارك معاً في ذكريات الماضي المنعشة من خلال نظرة حنونة إلى مذاق التسعينات في منطقتنا، ذلك المذاق البريء الذي لم يكن يعرف الطائفية، ولا العنصرية، ولا التمييز بأشكاله السائدة اليوم.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 15 ساعةيخلقون الحاجة ثم يساعدون لتلبيتها فتبدأ دائرة التبعية
Line Itani -
منذ يومشو مهم نقرا هيك قصص تلغي قيادات المجتمع ـ وكأن فيه يفوت الأوان عالحب
jessika valentine -
منذ أسبوعSo sad that a mom has no say in her children's lives. Your children aren't your own, they are their father's, regardless of what maltreatment he exposed then to. And this is Algeria that is supposed to be better than most Arab countries!
jessika valentine -
منذ شهرحتى قبل إنهاء المقال من الواضح أن خطة تركيا هي إقامة دولة داخل دولة لقضم الاولى. بدأوا في الإرث واللغة والثقافة ثم المؤسسات والقرار. هذا موضوع خطير جدا جدا
Samia Allam -
منذ شهرمن لا يعرف وسام لا يعرف معنى الغرابة والأشياء البسيطة جداً، الصدق، الشجاعة، فيها يكمن كل الصدق، كما كانت تقول لي دائماً: "الصدق هو لبّ الشجاعة، ضلك صادقة مع نفسك أهم شي".
العمر الطويل والحرية والسعادة لوسام الطويل وكل وسام في بلادنا
Abdulrahman Mahmoud -
منذ شهراعتقد ان اغلب الرجال والنساء على حد سواء يقولون بأنهم يبحثون عن رجل او امرة عصرية ولكن مع مرور الوقت تتكشف ما احتفظ به العقل الياطن من رواسب فكرية تمنعه من تطبيق ما كان يعتقد انه يريده, واحيانا قليلة يكون ما يقوله حقيقيا عند الارتباط. عن تجربة لم يناسبني الزواج سابقا من امرأة شرقية الطباع