خلف باحة العرش في قصر الحمراء على جبل غرناطة، تقع قاعة مشوار. احتفظ الإسبان بالاسم العربي للدلالة على هذه القاعة المتوسطة الحجم، التي ترجع تسميتها إلى القرن الخامس عشر الميلادي.
يرد التعبير في معجم "لسان العرب" الذي انتهى من تحريره ابن منظور حوالي عام 1290 م. حيث يعني التشاور والمشورة والنظر في الأمور من جميع أطرافها قبل بتّها. أما معنى النزهة والتمشي، الذي يغلب اليوم في استعمال أهل بلاد الشام، فلا ندري متى ظهر في اللغة ومتى غلب في الكلام.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 18 ساعةاول مرة اعرف ان المحل اغلق كنت اعمل به فترة الدراسة في الاجازات الصيفية اعوام 2000 و 2003 و كانت...
Apple User -
منذ يومينl
Frances Putter -
منذ يومينyou insist on portraying Nasrallah as a shia leader for a shia community. He is well beyond this....
Batoul Zalzale -
منذ 4 أيامأسلوب الكتابة جميل جدا ❤️ تابعي!
أحمد ناظر -
منذ 4 أيامتماما هذا ما نريده من متحف لفيروز .. نريد متحفا يخبرنا عن لبنان من منظور ٱخر .. مقال جميل ❤️?
الواثق طه -
منذ 4 أيامغالبية ما ذكرت لا يستحق تسميته اصطلاحا بالحوار. هي محردة من هذه الصفة، وأقرب إلى التلقين الحزبي،...