خلف باحة العرش في قصر الحمراء على جبل غرناطة، تقع قاعة مشوار. احتفظ الإسبان بالاسم العربي للدلالة على هذه القاعة المتوسطة الحجم، التي ترجع تسميتها إلى القرن الخامس عشر الميلادي.
يرد التعبير في معجم "لسان العرب" الذي انتهى من تحريره ابن منظور حوالي عام 1290 م. حيث يعني التشاور والمشورة والنظر في الأمور من جميع أطرافها قبل بتّها. أما معنى النزهة والتمشي، الذي يغلب اليوم في استعمال أهل بلاد الشام، فلا ندري متى ظهر في اللغة ومتى غلب في الكلام.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
رومان حداد -
منذ 11 ساعةالتحليل عميق، رغم بساطته، شفاف كروح وممتلء كعقل، سأشاهد الفيلم ولكن ما أخشاه أن يكون التحليل أعمق...
Georges -
منذ 19 ساعة12
مستخدم مجهول -
منذ يومينهذا ليس طبيعيا، وهو ينشئ في الحالات القصوى من اضطرابات ومشاكل نفسية. الإنسان العاقل عندما يواجه...
مستخدم مجهول -
منذ يومينAnyone that studies human psychology and biological functioning of the body and it's interactions...
مستخدم مجهول -
منذ يومين'لا يسخر قوم من قوم', لا أذكر هذه العنصرية عندما كنت في المدرسة في الجنوب.
للأسف أن المعتقد...
Mohammed Liswi -
منذ 4 أيامعجبني الموضوع والفكرة