خلف باحة العرش في قصر الحمراء على جبل غرناطة، تقع قاعة مشوار. احتفظ الإسبان بالاسم العربي للدلالة على هذه القاعة المتوسطة الحجم، التي ترجع تسميتها إلى القرن الخامس عشر الميلادي.
يرد التعبير في معجم "لسان العرب" الذي انتهى من تحريره ابن منظور حوالي عام 1290 م. حيث يعني التشاور والمشورة والنظر في الأمور من جميع أطرافها قبل بتّها. أما معنى النزهة والتمشي، الذي يغلب اليوم في استعمال أهل بلاد الشام، فلا ندري متى ظهر في اللغة ومتى غلب في الكلام.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ 5 أيامتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت
Mohammed Liswi -
منذ أسبوعأبدعت
نايف السيف الصقيل -
منذ أسبوعلا اقر ولا انكر الواقع والواقعة فكل الخيوط رمادية ومعقولة فيما يخص هذه القضية... بعيدا عن الحادثة...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ اسبوعينمقال بديع ومثير للاهتمام، جعلني أفكر في أبعاد تغير صوتنا كعرب في خضم هذه المحن. أين صوت النفس من...