مخمل
تدخل الكاتبة الفلسطينية "حزامة حبايب" في روايتها الجديدة "مخمل" عالم المخيّمات الفلسطينية في دول الجوار، وتحديداً مخيّم "البقعة" في الأردن، لتروي قصة "حوا" ويومياتها، بين أب يغتصب بناته ليلاً وأم أصبحت قاسية ولامبالية بسبب الحياة التي عاشتها... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.خمسون غراماً من الجنة
ترصد "إيمان حميدان" في روايتها الرابعة آثار الحرب والعنف والاستبداد على حيوات الناس وعلاقاتهم ومصائرهم، من خلال حكاية تجري بين زمنين مختلفين تفصل بينهما سبعة عشر عاماً. تعود "مايا" من باريس رفقة زوجها المصاب بالسرطان، كي تدفنه في قريته بعد وفاته، وكي تعمل في فيلم عن إعادة إعمار بيروت... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.ثؤلول
تستعيد "ميس خالد العثمان" في روايتها "ثؤلول" ذاكرة الحرب العراقية على الكويت، فتسرد أشهر النار تلك من منظور فتاة مراهقة عايشت تلك الحرب وعاينتها وكانت إحدى ضحاياها، فقد تعرضت للاغتصاب من قبل جندي عراقي تحت أنظار أهلها وسمعهم... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.الخيمة البيضاء
تقتفي "ليانة بدر" في روايتها أثر ما يقارب ثلاثين عاماً من التحولات السياسية والاجتماعية في فلسطين، من خلال وقائع أربع وعشرين ساعة. تبدأ الرواية مع شخصية "نشيد" وهي في دوار وسط المدينة، وتنتهي معها وهي على حاجز للاحتلال الإسرائيلي ذاهبة إلى القدس لتنفيذ خطة رسمتها مع صديقاتها الناشطات النسويات. تقضي الخطة بتهريب "هاجر" الشابة التي عقدت قرانها على شاب تحبه دون موافقة عشيرتها، وعائلتها، وهذا ما يعدّ عصياناً لا يغفره إلا القتل... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.رائحة التانغو
تطرح الكاتبة "دلع المفتي" في روايتها هذه العديد من القضايا الإشكالية التي تتعلق بالمرأة وبالإنسان بشكل عام، وذلك من خلال عدة شخصيات ثانوية تتقاطع مع الشخصية الرئيسة في العمل. بطلة الرواية "زهرة"، امرأة في سن النضج، تعيش فراغاً عاطفياً كبيراً بعد أن كبر ولداها وذهبا ليدرسا في باريس، وبقيت هي تصارع الضجر والوحدة، إلى أن يغيّر لقاء مجرى أيامها الرتيبة... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.المشرحة
أيام "سلوى"، بطلة رواية "المشرحة" للكاتبة اليمنية "سمية طه"، رتيبة، تسير بكل اعتيادية وهدوء. لا شيء تفعله في نهاراتها سوى الاهتمام بمنزلها وابنها الصغير "حمزة"، إيصاله إلى المدرسة، التسوق، الطبخ، زيارة أهلها، وبضع مكالمات يومية مع زوجها المسافر. غير أن تحت تلك الحياة ثمة حياة أخرى، صاخبة وهدارة، تجري في داخل رأس "سلوى" وعواطفها وذكرياتها. المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.
يا دمشق وداعاً
تعاود "غادة السمّان" في روايتها خلق مدينة دمشق بشوارعها وأزقتها ومطاعمها وفنادقها وحدائقها، كما كانت في الستينيات من القرن الماضي. ما يميّز هذا الاسترجاع أن من تقوم به عاشقة للمدينة وتفاصيلها، لذلك فإن استدعاء المكان لا يحضر بوصفه استدعاءً لتضاريس جغرافية، بل هو أشبه بعملية ترك الذكريات تسيل فتمتد وتتوسع وتبني من جديد الأمكنة والأزمنة والأشخاص والحوادث، كما اختزنتها ذاكرة صبية في مطلع عمرها... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.كمائن العتمة
تنفتح رواية "كمائن العتمة" لفاطمة المزروعي على فتاة تقبع داخل عتمة لا نهائية تلفها، وتغمر روحها، وهي لا تعرف إن كانت ميتة أم ما تزال حية، ثم لا تلبث تؤكد أن هذه العتمة قد رافقتها منذ طفولتها. تجلس على كرسي الاعتراف، وتبدأ جلسة السرد الطويلة التي تبوح فيها بكل ما يجول في ذهنها... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.س
على أنغام موسيقى الكمان والبيانو والناي، الهادئة، تأخذنا الروائية "كفى الزعبي" إلى عالم روايتها، ثم فجأة تقرع الطبل لتوقظنا من سباتنا وتثير في داخلنا عاصفة. هي العاصفة نفسها التي ثارت داخل شخصيتي المؤلفة والبطلة، ولن تتركنا نغادر هذه الرواية قبل أن تهز فينا كلّ ما اعتدنا على قبوله والاستسلام له... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.مرة
عندما دخلتْ شمّت رائحة مُرّة. نعم، هذه رائحة تخزين النساء. تشمّها دائماً في الحفلات والصباحات النسائية. مزيج من روائح المطبخ وبودرة الأطفال وأفواه جفت من كثرة الثرثرة". لكن "مرّة" في رواية "نغم حيدر" ليست رائحة تخزين النساء فقط، ولا هي "الضرّة" رغم وجودها في حياة "عزيزة" بطلة الرواية، ولا هي علاقة "عزيزة" بأمها، ولا هي علاقة الأنثى بجسدها، وبمحيطها… ربما كانت "مرّة" في هذه الرواية كل ذلك معاً وأكثر... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.بحجم حبة عنب
"زياد... سأخبرك عن الحياة التي كان من حقك أن تعيشها"، بهذه العبارة تصدّر منى الشيمي روايتها "بحجم حبة عنب"، فتخبر ابنها أنها ستروي له عن المستقبل الذي كان يجب أن يعيشه، لكنها مع ذلك لا تحكي في روايتها إلا عن الماضي، إذ "كل ما يقع لنا في المستقبل وليد أشياء موغلة في القدم"، وما الحياة وكل ما يجري فيها إلا تكرار أحداث حصلت في الماضي أو نتيجة لها... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.عقل سيئ السمعة
تتناول الكاتبة السعودية "زينب حفني" في روايتها السادسة "عقل سيئ السمعة" موضوع الإصابة بمرض نفسي وراثي، والصعوبات التي تواجه الإنسان بسبب ذلك في حياته، ووطأة المعاناة التي يضطر لتحمّلها، فكيف إذا كان المصاب بذلك المرض امرأة، وفي مجتمع منغلق ومحافظ؟ هذا هو السؤال الذي تحاول الكاتبة طرحه، وإثارة النقاش فيه... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.
سماء قريبة من بيتنا
تجري "شهلا العجيلي" في روايتها الثالثة "سماء قريبة من بيتنا" نوعاً من التوازي بين سيرة حياة بطلتها "جمان بدران" وإصابة جسدها بالسرطان، وتاريخ مدينة الرقة التي ولدت فيها وإصابتها بالخراب بعد نشوب الحرب السورية ونشوء الجماعات الإسلامية المتطرفة... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.سندريلات مسقط
في حكاية "سندريلا" تأتي الجنية الطيبة وتساعد البطلة في أن تعيش ساعات معدودات خارج عالمها الكئيب، شريطة أن تعود قبل منتصف الليل. تستعير "هدى حمد" من الحكاية الشعبية هذه الفكرة، وتؤسس بها عالم روايتها الثالثة "سندريلات مسقط"، مانحةً ثماني سيدات فرصة أن يعشن عدة ساعات خارج روتينهن المنزلي المعتاد والقاسي ليلةً واحدة في كل شهر... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.تفصيل ثانوي
تختار الكاتبة الفلسطينية "عدنيّة شبلي" أن تكتب رواية قصيرة عن حكاية فتاة من النقب تتعرض لاغتصاب جماعي من قبل جيش الاحتلال عام 1949، وحكاية فتاة أخرى تحاول البحث عن تفاصيل تلك الجريمة بعد خمسين عاماً من وقوعها... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.بوابة الذكريات
تسرد "آسيا جبار" نتفاً من سيرة حياتها، فاتحة "بوابة الذكريات". تسمح لنا بالتلصص على أكثر لحظات طفولتها ومراهقتها حميمية، لتروي قصةً ذاتية لكنها، في الحقيقة، يمكن أن تكون قصة كل فتاة في العالم العربي... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.زائرات الخميس
"شعرت بيد دافئة على فخذها فارتعبت، كانت قد نامت أربع ليال بجانبه وهو يشخر. لكن يده اليوم تلمسها وهي تتيبس خجلاً. تذكرت أن النساء كن يتحدثن همساً عن أشياء يفعلونها في غرف النوم ويضحكن. (...) قفز فوقها وهو يدغدغها في أماكن متفرقة من جسدها كي تضحك أكثر. قضم أذنها فضحكت، شد ثوبها من أسفل فضحكت. ظلت تضحك لكن شعورها بغرابة ما تفعل لم يفارقها حتى شعرت بوجع بين فخذيها، فتوقفت عن الضحك ثم بكت. خرج منها وهو يزفر". هذا هو المقطع الوحيد في رواية "زائرات الخميس" للروائية السعودية "بدرية البشر" الذي يتضمن تلميحات جنسية، ومع ذلك كان هذا المقطع سبباً في زوبعة من الانتقادات التي طالت الكتاب ووصفته بالإباحية... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.مذكراتي في سجن النساء
تروي "نوال السعداوي" في كتابها "مذكراتي في سجن النساء"، تجربة اعتقالها التي دامت بضعة أشهر من عام 1981، بدءاً من لحظة القبض عليها حتى لحظة خروجها ثم زيارة صديقاتها في السجن. ورغم أنها أرادت من كتابها هذا أن يكون شهادة عن تجربتها الشخصية، فإنها تفرد مساحات من الكتاب لتروي قصص النساء السجينات في عنبر "غير السياسيات" ممن استطاعت التواصل معهن... المزيد عن هذه الرواية على هذا الرابط.رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومينكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ 6 أيامتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت
Mohammed Liswi -
منذ أسبوعأبدعت
نايف السيف الصقيل -
منذ أسبوعلا اقر ولا انكر الواقع والواقعة فكل الخيوط رمادية ومعقولة فيما يخص هذه القضية... بعيدا عن الحادثة...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ اسبوعينمقال بديع ومثير للاهتمام، جعلني أفكر في أبعاد تغير صوتنا كعرب في خضم هذه المحن. أين صوت النفس من...