غالباً ما يتساءل المواطنون العرب من باب الدعابة: "هل لديك جنسية أخرى؟" أو "هل أستطيع أن أشتري جنسية أخرى؟"... أسئلة تعكس واقع حال المواطنين الذين لا تخوّلهم جوازات سفرهم الدخول إلى الكثير من الدول من دون تأشيرة.
هذا الواقع انعكس في مؤشر "هنلي أند بارتنرز للقيود على التأشيرات 2014" Henley & Partners Visa Restrictions Index الذي يصنّف دول العالم بحسب حرية تنقّل مواطنيها في كل أنحاء العالم. ويحلّل المؤشر، بالتعاون مع اتحاد النقل الجوي الدولي "أياتا"، أنظمة التأشيرات في 219 دولة حول العالم.
بحسب "هنلي أند بارتنرز"، يعدّ فرض القيود على التأشيرة أداة مهمة للحكومات من أجل مراقبة حركة المواطنين الأجانب على الحدود، بالإضافة إلى أنها معايير لتحديد هوية الأجانب الراغبين في دخول أراضيها. وتضيف الشركة أن تأشيرات الدخول هي أيضاً مؤشر إلى العلاقة القائمة بين الشعوب وتعكس مكانة البلد ضمن المجتمع الدولي.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Ghina Hashem -
منذ 22 ساعةالحب حرام بس اعلامهم يلي ماجابت للبلد الا الدمار معليش يرفعوها نحنى محاربون في الشرق الاوسط كافة
ذوالفقار عباس -
منذ يومينا
Hossam Sami -
منذ يومينصعود "أحزاب اليمين" نتيجة طبيعية جداً لرفض البعض; وعددهم ليس بالقليل أبداً. لفكرة الإندماج بل...
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامرائع و عظيم ..
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ أسبوعزاوية الموضوع لطيفة وتستحق التفكير إلا أنك حجبت عن المرأة أدوارا مهمة تلعبها في العائلة والمجتمع...
Bosaina Sharba -
منذ أسبوعحلو الAudio
شكرا لالكن