قبل قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمةً لإسرائيل متذرعاً بالواقعية، وتوجيهه وزارة الخارجية للعمل على نقل مبنى السفارة الأمريكية من تل أبيب إليها، مارست إسرائيل منذ وقت طويل سياسات هادفة إلى تهويد المدينة العربية.
هذه السياسات بدأت منذ عام 1948، عندما استولت إسرائيل على الشطر الغربي من المدينة والذي يشكل 66% من مساحتها، وتنامت بعد حرب يونيو 1967، عندما احتلت بقية المدينة وأعلنت توحيدها واعتبرتها لاحقاً بشطريها عاصمة لها. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 17 ساعةرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 5 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون
Ayman Badawy -
منذ أسبوعخليك في نفسك وملكش دعوه بحريه الاخرين