هي المدينة التي أبحرت إليها أليسار أو عليسة، مؤسسة قرطاج هرباً من صور اللبنانية، فوقعت في حب الأرض، واستقرت فيها ملجأً ووطناً. كيف لا وهي تونس الخضراء، فيها ولد ابن خلدون، وعلى إحدى بواتها المتموّجة في اتجاه البحر، بنى أبو الحسن الشاذلي زاويته ودرّس تعاليمه الصوفية.
تأسركم المدينة بقدرتها على جمع كل هذا التاريخ، مع كم هائل من الحداثة. دعونا نخبركم عنها ونسهل عليكم مهمّة اكتشاف وجهيها، حتى وإن كانت زيارتكم إليها قصيرة، لا تتعدى 48 ساعة. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 12 ساعةجميل جدا أن تقدر كل المشاعر لأنها جميعا مهمة. شكرا على هذا المقال المشبع بالعواطف. احببت جدا خط...
Tayma Shrit -
منذ يومينمدينتي التي فارقتها منذ أكثر من 10 سنين، مختلفة وغريبة جداً عمّا كانت سابقاً، للأسف.
مستخدم مجهول -
منذ يومينفوزي رياض الشاذلي: هل هناك موقع إلكتروني أو صحيفة أو مجلة في الدول العربية لا تتطرق فيها يوميا...
مستخدم مجهول -
منذ يوميناهم نتيجة للرد الايراني الذي أعلنه قبل ساعات قبل حدوثه ، والذي كان لاينوي فيه احداث أضرار...
Samah Al Jundi-Pfaff -
منذ 3 أيامأرسل لك بعضا من الألفة من مدينة ألمانية صغيرة... تابعي الكتابة ونشر الألفة
Samah Al Jundi-Pfaff -
منذ 3 أياماللاذقية وأسرارها وقصصها .... هل من مزيد؟ بالانتظار