هي المدينة التي أبحرت إليها أليسار أو عليسة، مؤسسة قرطاج هرباً من صور اللبنانية، فوقعت في حب الأرض، واستقرت فيها ملجأً ووطناً. كيف لا وهي تونس الخضراء، فيها ولد ابن خلدون، وعلى إحدى بواتها المتموّجة في اتجاه البحر، بنى أبو الحسن الشاذلي زاويته ودرّس تعاليمه الصوفية.
تأسركم المدينة بقدرتها على جمع كل هذا التاريخ، مع كم هائل من الحداثة. دعونا نخبركم عنها ونسهل عليكم مهمّة اكتشاف وجهيها، حتى وإن كانت زيارتكم إليها قصيرة، لا تتعدى 48 ساعة. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Bahta Bahta -
منذ 4 ساعاتلم يفهم مذا تقصد
Tayma shreet -
منذ 6 ساعاتWow !
Michel abi rached -
منذ 3 أياممقال مميز
Ali Ali -
منذ 6 أيامجميل و عميق كالبحر
Magdy Khalil -
منذ أسبوعمقال رائع، يبدو انني ساوافق صاحب التعليق الذي اشار اليه المقال.. حيث استبعد ان يكون حواس من سلاله...
Thabet Kakhy -
منذ أسبوعسيد رامي راجعت كل مقالاتك .. ماكاتب عن مجازر بشار ولا مرة ،
اليوم مثلا ذكرى مجزرة الحولة تم...