تنتشر في هذه الآونة عبارة "تجديد الخطاب الديني"، ولا يجد علماء الأزهر فكاكاً من كتب التراث الممتلئة بمسوغات تكفير الآخر، واعتبار المرأة عورة حتى صوتها، ورفض النظريات العلمية إذا خالفت قولاً أو تأويلاً يعود لمئات السنين، بينما هناك خارج الحدود كثيرون شقوا طريقهم نحو خطاب جديد بالفعل، بعد أن أفنوا سنوات طويلة في التفكير خارج الصندوق.
ومن بين أصحاب الخطابات الجديدة 3 هم الأبرز حالياً، لا يزالون أحياء قادرين على النقاش، لكنهم فضلوا الابتعاد عن المهاترات والعمل في صمت، مكتفين بمخاطبة الناس مباشرة عبر الفضائيات المستقلة وموقع "يوتيوب" على الإنترنت.
من مفكر سوري يعتبر أن العلمانية شرط للإسلام، إلى عالم سعودي يعتبر أن الجنة للجميع... المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Sam Dany -
منذ يومينانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...
مستخدم مجهول -
منذ يومينلماذا حذفتم اسم الاستاذ لؤي العزعزي من الموضوع رغم انه مشترك فيه كما ابلغتنا الاستاذة نهلة المقطري
Apple User -
منذ 3 أياموحده الغزّي من يعرف شعور هذه الكلمات ، مقال صادق
Oussama ELGH -
منذ 4 أيامالحجاب اقل شيء يدافع عليه انسان فما بالك بحريات اكبر متعلقة بحياة الشخص او موته
مستخدم مجهول -
منذ 4 أياماهلك ناس شجاعه رفضت نطاعه واستبداد الاغلبيه
رزان عبدالله -
منذ أسبوعمبدع