تنتشر في هذه الآونة عبارة "تجديد الخطاب الديني"، ولا يجد علماء الأزهر فكاكاً من كتب التراث الممتلئة بمسوغات تكفير الآخر، واعتبار المرأة عورة حتى صوتها، ورفض النظريات العلمية إذا خالفت قولاً أو تأويلاً يعود لمئات السنين، بينما هناك خارج الحدود كثيرون شقوا طريقهم نحو خطاب جديد بالفعل، بعد أن أفنوا سنوات طويلة في التفكير خارج الصندوق.
ومن بين أصحاب الخطابات الجديدة 3 هم الأبرز حالياً، لا يزالون أحياء قادرين على النقاش، لكنهم فضلوا الابتعاد عن المهاترات والعمل في صمت، مكتفين بمخاطبة الناس مباشرة عبر الفضائيات المستقلة وموقع "يوتيوب" على الإنترنت.
من مفكر سوري يعتبر أن العلمانية شرط للإسلام، إلى عالم سعودي يعتبر أن الجنة للجميع... المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Tayma Shrit -
منذ 17 ساعةالحمدلله ع السلامة، وتوصل بالسلامة، وترجع بالسلامة وتكتبلنا أشياء حلوة عن البلاد الي رح تروح عليهم
Humam Fd -
منذ 22 ساعةجميل
مستخدم مجهول -
منذ يومتقرير غير دقيقة ومعلومات غير دقيقة هذه كلها روايات لا اساس لها
مستخدم مجهول -
منذ 5 أيامتعليقا على ماذكره بالمنشور فإن لدولة الإمارات وأذكر منها دبي بالتحديد لديها منظومة أحترام كبار...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعالبرتغال تغلق باب الهجرة قريبا جدااا
Jong Lona -
منذ أسبوعأغلبهم ياخذون سوريا لان العراقيات عندهم عشيرة حتى لو ضربها أو عنقها تقدر تروح على أهلها واهلها...