يعود رئيس الوزراء الكندي إلى الواجهة من جديد، مع تداول خبر لقائه بطفل سوري سماه أبواه على اسمه تقديراً لاستضافة كندا لللاجئين السوريين. يحمل الطفل الذي يبلغ من العمر شهرين اسم جاستين ترودو آدم بلان، وقد ولد بعد أشهر قليلة من هروب أبويه من الحرب السورية.
رغم أن عدد اللاجئين الذين استقبلتهم كندا لا يعد كبيراً مقارنة بالأعداد التي استقبلتها دول أخرى عدة، ومنها دول أوروبية، إلا أن كندا اعتمدت، ولا تزال، خطاباً ترحيبياً بعيداً عن نبرة العنصرية والخوف من اللاجئين الذي يظهر في مناسبات عدة حول العالم.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
رومان حداد -
منذ 11 ساعةالتحليل عميق، رغم بساطته، شفاف كروح وممتلء كعقل، سأشاهد الفيلم ولكن ما أخشاه أن يكون التحليل أعمق...
Georges -
منذ 19 ساعة12
مستخدم مجهول -
منذ يومينهذا ليس طبيعيا، وهو ينشئ في الحالات القصوى من اضطرابات ومشاكل نفسية. الإنسان العاقل عندما يواجه...
مستخدم مجهول -
منذ يومينAnyone that studies human psychology and biological functioning of the body and it's interactions...
مستخدم مجهول -
منذ يومين'لا يسخر قوم من قوم', لا أذكر هذه العنصرية عندما كنت في المدرسة في الجنوب.
للأسف أن المعتقد...
Mohammed Liswi -
منذ 4 أيامعجبني الموضوع والفكرة