لم تعد المؤخرة المسطحة مرغوبة، ولا الأنف غير الانسيابي، ولا الصدر المترهل غير البارز، ولا الشفتان الرقيقتان الصغيرتان، ولا تجاعيد الوجه، وأصبحت العين المجردة تألف كثرة المنحنيات والبروزات في جسد المرأة، والعينين المسحوبتين الواسعتين، والجبين المشدود، و"فَك تكساس" و"رقبة نفرتيتي"... هذه هي معايير الجمال التي باتت مجتمعاتنا تفرضها.
ومهما اختلفت الأسباب التي تدفع النساء إلى إجراء عمليات تجميل، سواء أكان تصحيح أمور ناجمة عن حادث ما أو تغيير شكل عضو لدوافع تجميلية بحتة، تظل الرغبة في الاستجابة إلى معايير الجمال التي يفرضها المجتمع الدافع الرئيسي لذلك.
في هذا البودكاست تستمعون إلى الأسباب التي دفعت كلّ من ريهام ولانا ويارا إلى إجراء عمليات تجميل.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
ghdr brhm -
منذ 3 ساعاتفالبلاد بحد ذاتها تبرقعت وتلونت كل منطقة فيها بعلم الدولة التي بسطت سيطرتها عليها، وأصبحت...
محمد فياض -
منذ يومإن سلامة الفهم والاستنباط
لا تتأتيان إلا لكل صاحب سريرة نقية
ونفس صافية وهو عكس ما حدث مع...
شام شريف -
منذ يومومن قال بان المشروع في فلسطين قد نجح في بداياته؟ بالعكس تماما بل كان هناك عصيان يهودي مجمع عليه...
مستخدم مجهول -
منذ يومكروس شاف المانيا تتحول اللي no go zone areas زي المرحومه السويد وفرنسا وانجلترا وكلنا عارفين...
أوس أبوعطا -
منذ 3 أياميبدو أنّه من اليسير جدا نشر مادة تتحدث عن الجوانب السلبية في السلطة الوطنية الفلسطينية ويبدو أيضا...
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامهؤلاء دمروا غزة لدلك يجب القضاء علي جميع المخربين الارهابيين فليذهبوا الى الجحيم لعنهم الله