التعدّدية الدينية والروحية ليست ثابتة. أشكال منها تموت كل يوم، وأشكال تنبت وتحيا. هنا يختلط الإحياء الديني بخصوصية محلّية، وهناك يشرع أجنحته على فضاء الكونيّة.
في حيّز بعينه تتصارع الجماعات على الموارد باسم المقدّس، وفي حيّز آخر تشغل الآخرة ومقتضيات الخلاص عواطف الناس وحساباتهم أكثر بكثير مما نصرّح.
في هذه السلسلة، محاولة أسبوعية للإضاءة على حال ملّة من هنا، ونحلة من هناك، للإطلالة على هذه التعدّدية الحيويّة في جانب، والخطيرة في جانب آخر.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومينالحبة الحمراء أيديولوجية يقتنع بها بعض من النساء والرجال على حد السواء، وبرافو على هذا الشرح الجميل
Hani El-Moustafa -
منذ 3 أياممقال أكثر من رائع واحصائيات وتحليلات شديدة الأهمية والذكاء. من أجمل وأهم ما قرأت.
حوّا -
منذ أسبوعشي يشيب الراس وين وصل بينا الحال حسبي الله ونعم الوكيل
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعكل هذه العنجهية فقط لأن هنالك ٦٠ مليون إنسان يطالب بحقه الطبيعي أن يكون سيدا على أرضه كما باقي...
Ahmed Mohammed -
منذ أسبوعاي هبد من نسوية مافيش منطق رغم انه يبان تحليل منطقي الا ان الكاتبة منحازة لجنسها ولا يمكن تعترف...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعوحدث ما كنا نتوقعه ونتأمل به .. وما كنا نخشاه أيضاً