التعدّدية الدينية والروحية ليست ثابتة. أشكال منها تموت كل يوم، وأشكال تنبت وتحيا. هنا يختلط الإحياء الديني بخصوصية محلّية، وهناك يشرع أجنحته على فضاء الكونيّة.
في حيّز بعينه تتصارع الجماعات على الموارد باسم المقدّس، وفي حيّز آخر تشغل الآخرة ومقتضيات الخلاص عواطف الناس وحساباتهم أكثر بكثير مما نصرّح.
في هذه السلسلة، محاولة أسبوعية للإضاءة على حال ملّة من هنا، ونحلة من هناك، للإطلالة على هذه التعدّدية الحيويّة في جانب، والخطيرة في جانب آخر.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
علامي وحدي -
منذ 3 ساعات??
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 23 ساعةرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون