التعدّدية الدينية والروحية ليست ثابتة. أشكال منها تموت كل يوم، وأشكال تنبت وتحيا. هنا يختلط الإحياء الديني بخصوصية محلّية، وهناك يشرع أجنحته على فضاء الكونيّة.
في حيّز بعينه تتصارع الجماعات على الموارد باسم المقدّس، وفي حيّز آخر تشغل الآخرة ومقتضيات الخلاص عواطف الناس وحساباتهم أكثر بكثير مما نصرّح.
في هذه السلسلة، محاولة أسبوعية للإضاءة على حال ملّة من هنا، ونحلة من هناك، للإطلالة على هذه التعدّدية الحيويّة في جانب، والخطيرة في جانب آخر.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
نُور السيبانِيّ -
منذ 6 ساعاتالله!
عبد الغني المتوكل -
منذ يوموالله لم أعد أفهم شيء في هذه الحياة
مستخدم مجهول -
منذ يومرائع
مستخدم مجهول -
منذ 5 أيامكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ أسبوعتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت