يصعب على من لا يعرف إلا القليل عن حياة أسمهان أن يصدّق أنها لم تعش إلا سبعة وعشرين عاماً. حتى في الصور تبدو كأنّها جاوزت هذا العمر بأشواط، على رغم العناية الزائدة التي بذلها المصوّرون لتلك اللقطات القليلة. ربما يرجع ذلك إلى أن نساء ذلك الزمن كنّ يصلن إلى عمر النضج مسرعات. ولنزد على ذلك، في ما خصّ أسمهان، ذلك التاريخ الشخصي والفنّي الحافل الذي لم تتّضح ألغازه بعد... المزيد على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Basema Mohammed -
منذ 12 ساعةالنص ناقد يسلط الضوء على الهوية الذكورية بلغة مباشرة وساخرة، ويطرح دعوة صادقة لإعادة تعريف...
Ghina Hashem -
منذ يومالحب حرام بس اعلامهم يلي ماجابت للبلد الا الدمار معليش يرفعوها نحنى محاربون في الشرق الاوسط كافة
ذوالفقار عباس -
منذ يومينا
Hossam Sami -
منذ يومينصعود "أحزاب اليمين" نتيجة طبيعية جداً لرفض البعض; وعددهم ليس بالقليل أبداً. لفكرة الإندماج بل...
مستخدم مجهول -
منذ 4 أيامرائع و عظيم ..
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ أسبوعزاوية الموضوع لطيفة وتستحق التفكير إلا أنك حجبت عن المرأة أدوارا مهمة تلعبها في العائلة والمجتمع...