تعتبر مدينة حلب من أقدم مدن العالم وثاني أكبر مدينة سورية بعد دمشق. تعاقبت عليها العديد من الحضارات والثقافات مما جعلها مأهولة بالأماكن الأثرية.
بعد انطلاق شرارة الأزمة السورية عام 2011 أصبحت المباني القديمة والمعالم الأثرية تحت نيران المعارك ما دمر كلياً أو جزئياً أماكن عدّة مثل حمام القواص الذي يعود إلى مئات السنين، وحمام النحاسين الذي يعود عهده إلى عام 13 ميلادي، ناهيك عن البيوت الحلبية التقليدية التي أصبحت ركاماً.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومينرائع
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعربما نشهد خلال السنوات القادمة بدء منافسة بين تلك المؤسسات التعليمية الاهلية للوصول الى المراتب...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحرفيا هذا المقال قال كل اللي في قلبي
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعبكيت كثيرا وانا اقرأ المقال وبالذات ان هذا تماما ماحصل معي واطفالي بعد الانفصال , بكيت كانه...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ اسبوعينرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينحبيت اللغة.