تعتبر مدينة حلب من أقدم مدن العالم وثاني أكبر مدينة سورية بعد دمشق. تعاقبت عليها العديد من الحضارات والثقافات مما جعلها مأهولة بالأماكن الأثرية.
بعد انطلاق شرارة الأزمة السورية عام 2011 أصبحت المباني القديمة والمعالم الأثرية تحت نيران المعارك ما دمر كلياً أو جزئياً أماكن عدّة مثل حمام القواص الذي يعود إلى مئات السنين، وحمام النحاسين الذي يعود عهده إلى عام 13 ميلادي، ناهيك عن البيوت الحلبية التقليدية التي أصبحت ركاماً.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Michel abi rached -
منذ ساعتينمقال مميز
Ali Ali -
منذ 3 أيامجميل و عميق كالبحر
Magdy Khalil -
منذ 3 أياممقال رائع، يبدو انني ساوافق صاحب التعليق الذي اشار اليه المقال.. حيث استبعد ان يكون حواس من سلاله...
Thabet Kakhy -
منذ أسبوعسيد رامي راجعت كل مقالاتك .. ماكاتب عن مجازر بشار ولا مرة ،
اليوم مثلا ذكرى مجزرة الحولة تم...
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعيا بختك يا عم شريف
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعمحاوله انقاذ انجلترا من انها تكون اول خلافه اسلاميه في اوروبا