لا يعشق الصباح الإيراني رائحة القهوة ولا يوليها أي أهمية، بل يمكن أن ينظر إليها كثقافة غريبة مصطنعة تهجم على فنجان الشاي المقدس ذي اللون الفاتح جداً.
وبحسب تقرير إيكونوميست فإن معدل استهلاك الشاي في إيران هو 9 أضعاف معدل تناول القهوة.
إذ يعتبر إيرانيون كثر شرب القهوة ثقافة غربية "فرنجية"، وهم يفضلون شرب الشاي اعتقاداً منهم أنه مشروب إيراني أصيل. وقد ساعدت عوامل عدة منها اقتصادي ومنها ثقافي في ترسيخ هذا الاعتقاد لدى غالبية الشعب الإيراني.
لكن الحقيقة هي أن كلا المشروبين ليس إيراني. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ 5 ساعاتكان المفروض حلقة الدحيح تذكر، وكتاب سنوات المجهود الحربي، بس المادة رائعة ف العموم، تسلم ايديكم
KHALIL FADEL -
منذ يومراااااااااااااااااااااااااائع ومهم وملهم
د. خليل فاضل
Ahmed Gomaa -
منذ يومينعمل رائع ومشوق تحياتي للكاتبة المتميزة
astor totor -
منذ 6 أياماسمهم عابرون و عابرات مش متحولون
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعفعلاً عندك حق، كلامك سليم 100%! للأسف حتى الكبار مش بعيدين عن المخاطر لو ما أخدوش التدابير...
Sam Dany -
منذ أسبوعانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...