ألا يأخذكم الحنين لدراما أيام زمان، يوم كان مسلسل عربي واحد، دون أن يكون ثلاثيني الحلقات بالضرورة، قادراً بحكاياته البسيطة المشوقة على حبس أنفاسنا والتماهي مع عوالم أبطاله، أو انتزاع ضحكاتنا؟
من ديفد شارل سمحون إلى نازك السلحدار. ومن سليمان غانم إلى أبو عواد ومفيد الوحش، رصيف22 يأخذكم في رحلة عبر ذاكرة الدراما العربية.. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 12 ساعةجميل جدا أن تقدر كل المشاعر لأنها جميعا مهمة. شكرا على هذا المقال المشبع بالعواطف. احببت جدا خط...
Tayma Shrit -
منذ يومينمدينتي التي فارقتها منذ أكثر من 10 سنين، مختلفة وغريبة جداً عمّا كانت سابقاً، للأسف.
مستخدم مجهول -
منذ يومينفوزي رياض الشاذلي: هل هناك موقع إلكتروني أو صحيفة أو مجلة في الدول العربية لا تتطرق فيها يوميا...
مستخدم مجهول -
منذ يوميناهم نتيجة للرد الايراني الذي أعلنه قبل ساعات قبل حدوثه ، والذي كان لاينوي فيه احداث أضرار...
Samah Al Jundi-Pfaff -
منذ 3 أيامأرسل لك بعضا من الألفة من مدينة ألمانية صغيرة... تابعي الكتابة ونشر الألفة
Samah Al Jundi-Pfaff -
منذ 3 أياماللاذقية وأسرارها وقصصها .... هل من مزيد؟ بالانتظار