ألا يأخذكم الحنين لدراما أيام زمان، يوم كان مسلسل عربي واحد، دون أن يكون ثلاثيني الحلقات بالضرورة، قادراً بحكاياته البسيطة المشوقة على حبس أنفاسنا والتماهي مع عوالم أبطاله، أو انتزاع ضحكاتنا؟
من ديفد شارل سمحون إلى نازك السلحدار. ومن سليمان غانم إلى أبو عواد ومفيد الوحش، رصيف22 يأخذكم في رحلة عبر ذاكرة الدراما العربية.. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومينكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ 6 أيامتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت
Mohammed Liswi -
منذ أسبوعأبدعت
نايف السيف الصقيل -
منذ أسبوعلا اقر ولا انكر الواقع والواقعة فكل الخيوط رمادية ومعقولة فيما يخص هذه القضية... بعيدا عن الحادثة...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ اسبوعينمقال بديع ومثير للاهتمام، جعلني أفكر في أبعاد تغير صوتنا كعرب في خضم هذه المحن. أين صوت النفس من...