سيزين آكسو، المغنية الي استطاعت أن تتبوأ قمة لا ينازعها فيها فنان آخر في تركيا، بل نجحت في أن تذيب أمة كاملة بجميع مكوناتها في فنها. انفتحت سيدة الغناء التركي والعصفورة الصغيرة، كما تُلقّب، على كل مكونات الثقافة التركية، فتنوعت الألوان الموسيقية في أغانيها بين التركي، والأرمني، والكردي، وكانت تبدو لكل من يسمعها وكأنها تغني تراثه هو.
كسبت سيزين آكسو قاعدة شعبية متزايدة من المعجبين في العالم العربي أخيراً بفضل استعمال الدراما التركية لأغانيها. وبدأ اليوتيوب يزخر بالأغاني المترجمة التي يضعها محبوها العرب. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 15 ساعةهذا ليس طبيعيا، وهو ينشئ في الحالات القصوى من اضطرابات ومشاكل نفسية. الإنسان العاقل عندما يواجه...
مستخدم مجهول -
منذ 15 ساعةAnyone that studies human psychology and biological functioning of the body and it's interactions...
مستخدم مجهول -
منذ 15 ساعة'لا يسخر قوم من قوم', لا أذكر هذه العنصرية عندما كنت في المدرسة في الجنوب.
للأسف أن المعتقد...
Mohammed Liswi -
منذ يومينعجبني الموضوع والفكرة
Ahmed Alaa -
منذ 4 أياملا حول ولا قوة إلا بالله
Hossam Sami -
منذ أسبوعالدراما المصرية فـ السبعينات الثمانينات و التسعينات كانت كارثة بمعنى الكلمة، النسبة الأغلبية...