سيزين آكسو، المغنية الي استطاعت أن تتبوأ قمة لا ينازعها فيها فنان آخر في تركيا، بل نجحت في أن تذيب أمة كاملة بجميع مكوناتها في فنها. انفتحت سيدة الغناء التركي والعصفورة الصغيرة، كما تُلقّب، على كل مكونات الثقافة التركية، فتنوعت الألوان الموسيقية في أغانيها بين التركي، والأرمني، والكردي، وكانت تبدو لكل من يسمعها وكأنها تغني تراثه هو.
كسبت سيزين آكسو قاعدة شعبية متزايدة من المعجبين في العالم العربي أخيراً بفضل استعمال الدراما التركية لأغانيها. وبدأ اليوتيوب يزخر بالأغاني المترجمة التي يضعها محبوها العرب. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Michel abi rached -
منذ 3 أياممقال مميز
Ali Ali -
منذ 6 أيامجميل و عميق كالبحر
Magdy Khalil -
منذ أسبوعمقال رائع، يبدو انني ساوافق صاحب التعليق الذي اشار اليه المقال.. حيث استبعد ان يكون حواس من سلاله...
Thabet Kakhy -
منذ أسبوعسيد رامي راجعت كل مقالاتك .. ماكاتب عن مجازر بشار ولا مرة ،
اليوم مثلا ذكرى مجزرة الحولة تم...
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينيا بختك يا عم شريف
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينمحاوله انقاذ انجلترا من انها تكون اول خلافه اسلاميه في اوروبا