سيزين آكسو، المغنية الي استطاعت أن تتبوأ قمة لا ينازعها فيها فنان آخر في تركيا، بل نجحت في أن تذيب أمة كاملة بجميع مكوناتها في فنها. انفتحت سيدة الغناء التركي والعصفورة الصغيرة، كما تُلقّب، على كل مكونات الثقافة التركية، فتنوعت الألوان الموسيقية في أغانيها بين التركي، والأرمني، والكردي، وكانت تبدو لكل من يسمعها وكأنها تغني تراثه هو.
كسبت سيزين آكسو قاعدة شعبية متزايدة من المعجبين في العالم العربي أخيراً بفضل استعمال الدراما التركية لأغانيها. وبدأ اليوتيوب يزخر بالأغاني المترجمة التي يضعها محبوها العرب. المزيد من التفاصيل على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ يومرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون
Ayman Badawy -
منذ أسبوعخليك في نفسك وملكش دعوه بحريه الاخرين