"حسيت برم دوري من كوني أنا الضحية، طلعو هني ضحايا للمجتمع، وانا الجلادة بعد شوي"... في حديث صريح ودافئ، تروي لنا نائلة الحارس في هذه الحلقة من بودكاست #شباب22 كيف تطورت علاقتها بوالديها الأصمّين، بدءاً من طفولتها المعقدة، عندما كانت المترجمة وصلة الوصل بين أبيها وأمّها وبين المجتمع، وصولاً إلى الحدث الذي غيّر نظرتها إليهما. تُدخلنا إلى عالم عائلتها المميز، وتعرّفنا على الغنى الذي اكتسبته من التنقل بين أسلوبَي تواصل، أحدهما يعتمد على الكلام والآخر على الإشارة.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 10 ساعاتاول مرة اعرف ان المحل اغلق كنت اعمل به فترة الدراسة في الاجازات الصيفية اعوام 2000 و 2003 و كانت...
Apple User -
منذ يومينl
Frances Putter -
منذ يومينyou insist on portraying Nasrallah as a shia leader for a shia community. He is well beyond this....
Batoul Zalzale -
منذ 4 أيامأسلوب الكتابة جميل جدا ❤️ تابعي!
أحمد ناظر -
منذ 4 أيامتماما هذا ما نريده من متحف لفيروز .. نريد متحفا يخبرنا عن لبنان من منظور ٱخر .. مقال جميل ❤️?
الواثق طه -
منذ 4 أيامغالبية ما ذكرت لا يستحق تسميته اصطلاحا بالحوار. هي محردة من هذه الصفة، وأقرب إلى التلقين الحزبي،...