"حسيت برم دوري من كوني أنا الضحية، طلعو هني ضحايا للمجتمع، وانا الجلادة بعد شوي"... في حديث صريح ودافئ، تروي لنا نائلة الحارس في هذه الحلقة من بودكاست #شباب22 كيف تطورت علاقتها بوالديها الأصمّين، بدءاً من طفولتها المعقدة، عندما كانت المترجمة وصلة الوصل بين أبيها وأمّها وبين المجتمع، وصولاً إلى الحدث الذي غيّر نظرتها إليهما. تُدخلنا إلى عالم عائلتها المميز، وتعرّفنا على الغنى الذي اكتسبته من التنقل بين أسلوبَي تواصل، أحدهما يعتمد على الكلام والآخر على الإشارة.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
رومان حداد -
منذ 9 ساعاتالتحليل عميق، رغم بساطته، شفاف كروح وممتلء كعقل، سأشاهد الفيلم ولكن ما أخشاه أن يكون التحليل أعمق...
Georges -
منذ 17 ساعة12
مستخدم مجهول -
منذ يومينهذا ليس طبيعيا، وهو ينشئ في الحالات القصوى من اضطرابات ومشاكل نفسية. الإنسان العاقل عندما يواجه...
مستخدم مجهول -
منذ يومينAnyone that studies human psychology and biological functioning of the body and it's interactions...
مستخدم مجهول -
منذ يومين'لا يسخر قوم من قوم', لا أذكر هذه العنصرية عندما كنت في المدرسة في الجنوب.
للأسف أن المعتقد...
Mohammed Liswi -
منذ 4 أيامعجبني الموضوع والفكرة