"حسيت برم دوري من كوني أنا الضحية، طلعو هني ضحايا للمجتمع، وانا الجلادة بعد شوي"... في حديث صريح ودافئ، تروي لنا نائلة الحارس في هذه الحلقة من بودكاست #شباب22 كيف تطورت علاقتها بوالديها الأصمّين، بدءاً من طفولتها المعقدة، عندما كانت المترجمة وصلة الوصل بين أبيها وأمّها وبين المجتمع، وصولاً إلى الحدث الذي غيّر نظرتها إليهما. تُدخلنا إلى عالم عائلتها المميز، وتعرّفنا على الغنى الذي اكتسبته من التنقل بين أسلوبَي تواصل، أحدهما يعتمد على الكلام والآخر على الإشارة.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ يوممادة قوية، والأسلوب ممتاز
Karami Meriam -
منذ يومنيتمءتحءنخوماك الامام الخامنئي, ب58
Karami Meriam -
منذ يومنيتمءتحءنخوماك الامام الخامنئي, ب58
Apple User -
منذ 4 أياماتمنى الرد يا استاذ ?
Apple User -
منذ 4 أيامهل هناك مواقف كهذه لعلي بن ابي طالب ؟
Assad Abdo -
منذ 6 أيامشخصية جدلية