تصدرت أربع دول عربية هي مصر والسعودية والجزائر وسوريا قائمة أكبر 50 قوة عسكرية في العالم لعام 2019، فيما أتت ثلاث دول أخرى، لبنان وموريتانيا والصومال، آخر القائمة في إطار التصنيف السنوي الذي تعدّه Global Firepower.
وفق التصنيف، الذي تتصدره الولايات المتحدة وروسيا والصين والهند، حلّت مصر الأولى بين الدول العربية في ما يتعلق بالقدرة الحربية والمقدرات العسكرية،
أربع دول عربية في عداد أفضل 50 قوة عسكرية في العالم لعام 2019، هي: مصر والسعودية والجزائر وسوريا. تعرفوا على مرتبة بلدكم
وفي المركز 12 عالمياً، وأقرب الدول العربية منها هي السعودية التي جاءت في المركز 25 عالمياً.
ومن 137 دولة، جاءت قطر في المركز 106 عالمياً، تلاها لبنان (118)، ثم موريتانيا (129)، وأخيراً الصومال (130).
وسجلت دول أخرى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مركزاً متقدماً، إذ حلت تركيا في المركز التاسع عالمياً، وإيران في المركز 14، وجيش الاحتلال الإسرائيلي في المركز 17.
مصر هي الدولة العربية الوحيدة التي تسبق إسرائيل في تصنيف الأقوى عسكرياً عالمياً لعام 2019، فيما تأتي قطر ولبنان وموريتانيا والصومال في آخر القائمة… ما معايير هذا التصنيف؟
ما هي معايير التصنيف؟
تعتمد Global Firepower في تصنيفها على 55 عنصراً، من أبرزها الموازنة العسكرية وعدد قوات الجيش وتنوع أسلحته وعدد القطع الحربية مثل الدبابات والطائرات الحربية والأسطول البحري...
كذلك يهتم التصنيف بالموقع الجغرافي والموارد البشرية والمالية واللوجيستية وغيرها. لكنه يسمح للبلدان التي لديها مساحة جغرافية صغيرة وعدد سكانها قليل نسبياً بالتنافس لدى تطورها عسكرياً وتكنولوجياً.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ يومينكل التوفيق ومقال رائع
Ahmad Tanany -
منذ 6 أيامتلخيص هايل ودسم لجانب مهم جداً من مسيرة الفكر البشري
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعلا يوجد اله او شئ بعد الموت
Mohammed Liswi -
منذ أسبوعأبدعت
نايف السيف الصقيل -
منذ أسبوعلا اقر ولا انكر الواقع والواقعة فكل الخيوط رمادية ومعقولة فيما يخص هذه القضية... بعيدا عن الحادثة...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ اسبوعينمقال بديع ومثير للاهتمام، جعلني أفكر في أبعاد تغير صوتنا كعرب في خضم هذه المحن. أين صوت النفس من...