قرية أم النصر، تجمع سكاني فلسطيني يضم عدداً من العائلات البدوية في محافظة شمال قطاع غزة.
أنشئت عام 1997 في منطقة قريبة من المستوطنات الإسرائيلية على الحدود الشمالية بين القطاع وإسرائيل.
تحاصرها من الجنوب سلسلة من برك الصرف الصحي أو ما يعرف بـ “تجمع برك الصرف الصحي”، التي تطفح في فصل الشتاء لتهدّد سكان القرية بمشاكل صحيّة شتى.
يبدو وكأن الزمن قد توقف في هذه القرية البدوية منذ سنين طويلة. المنازل أكواخ من صفيح ومن سعف نخيل، الطرقات غير معبدة، البنية التحتية معدومة والخدمات المتوفرة متواضعة جداً.
يعتمد سكانها في معيشتهم بشكل أساسي على الرعي وجمع الأخشاب من الأحراج القريبة، والتي يستخدمونها للطهي والتدفئة.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
mahmoud fahmy -
منذ 4 ساعاتكان المفروض حلقة الدحيح تذكر، وكتاب سنوات المجهود الحربي، بس المادة رائعة ف العموم، تسلم ايديكم
KHALIL FADEL -
منذ يومراااااااااااااااااااااااااائع ومهم وملهم
د. خليل فاضل
Ahmed Gomaa -
منذ يومينعمل رائع ومشوق تحياتي للكاتبة المتميزة
astor totor -
منذ 6 أياماسمهم عابرون و عابرات مش متحولون
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعفعلاً عندك حق، كلامك سليم 100%! للأسف حتى الكبار مش بعيدين عن المخاطر لو ما أخدوش التدابير...
Sam Dany -
منذ أسبوعانا قرأت كتاب اسمه : جاسوس من أجل لا أحد، ستة عشر عاماً في المخابرات السورية.. وهو جعلني اعيش...