عندما وصل التونسيون إلى أصعب مرحلة بعد ثورتهم، مع استحالة استمرار حزب حركة النهضة الإسلامية في الحكم لأسباب داخلية وإقليمية، لم يجدوا سوى "نبش" شخصية من التاريخ عمرها يقارب الـ90 سنة، لتتولى رئاسة جمهوريتهم المتجدّدة. ولكن المشكلة لا تقتصر على سنّ مَن يتولّون السلطة في العالم العربي، هي مشكلة عمر الأفكار والتوجّهات
لماذا لا يصل الشباب إلى السلطة في العالم العربي؟
التي يُحكم بموجبها، وهي أفكار وتوجهات قديمة كان يجب أن تكون المجتمعات العربية قد تجاوزتها إلى أفق أرحب من الحداثة والتطور. نظرة على أعمار الرؤساء والحكام في العالم العربي.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Mohammed Liswi -
منذ 23 ساعةعجبني الموضوع والفكرة
Ahmed Alaa -
منذ يومينلا حول ولا قوة إلا بالله
Hossam Sami -
منذ 6 أيامالدراما المصرية فـ السبعينات الثمانينات و التسعينات كانت كارثة بمعنى الكلمة، النسبة الأغلبية...
diala alghadhban -
منذ أسبوعو انتي احلى سمرة
حاولت صور مثلك بس كان هدفي مو توثيق الاشياء يمكن كان هدفي كون جزء من حدث .....
ssznotes -
منذ أسبوعشكرًا لمشاركتك هذا المحتوى القيم. Sarfegp هو منصة رائعة للحصول...
saeed nahhas -
منذ أسبوعجميل وعميق