عندما وصل التونسيون إلى أصعب مرحلة بعد ثورتهم، مع استحالة استمرار حزب حركة النهضة الإسلامية في الحكم لأسباب داخلية وإقليمية، لم يجدوا سوى "نبش" شخصية من التاريخ عمرها يقارب الـ90 سنة، لتتولى رئاسة جمهوريتهم المتجدّدة. ولكن المشكلة لا تقتصر على سنّ مَن يتولّون السلطة في العالم العربي، هي مشكلة عمر الأفكار والتوجّهات
لماذا لا يصل الشباب إلى السلطة في العالم العربي؟
التي يُحكم بموجبها، وهي أفكار وتوجهات قديمة كان يجب أن تكون المجتمعات العربية قد تجاوزتها إلى أفق أرحب من الحداثة والتطور. نظرة على أعمار الرؤساء والحكام في العالم العربي.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
علامي وحدي -
منذ 3 ساعات??
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 23 ساعةرائع. الله يرجعك قريبا. شوقتيني ارجع روح على صور.
مستخدم مجهول -
منذ يومحبيت اللغة.
أحضان دافئة -
منذ يومينمقال رائع فعلا وواقعي
مستخدم مجهول -
منذ 6 أياممقال جيد جدا
مستخدم مجهول -
منذ أسبوعحب نفسك ولا تكره الاخر ولا تدخل في شؤونه الخاصة. سيمون