لا شك في أهمية التعليم وتأثيره في نهضة المجتمع، ولا يوجد استثمار أفضل منه. لكنّ مشكلة هذا الاستثمار تقع عند تحول النّطاق التعليمي تجارةً يتسابق أصحاب المدارس إلى جني أرباحها المادية.
هذا ما يعاني منه كثرٌ من الأهالي، تحديداً المقيمين في الإمارات، حيث يدفع أولياء الأمور أكثر من ضعفَيْ المعدل العالمي لتعليم أبنائهم، وفقاً لتقرير سنوي نشره بنك HSBC.
وتأتي الإمارات في المرتبة الثانية بعد هونغ كونغ، بمتوسط بلغ 99,378 دولاراً لجميع سنوات تعليم الطالب الواحد. المزيد على هذا الرابط.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Michel abi rached -
منذ يومينمقال مميز
Ali Ali -
منذ 5 أيامجميل و عميق كالبحر
Magdy Khalil -
منذ 6 أياممقال رائع، يبدو انني ساوافق صاحب التعليق الذي اشار اليه المقال.. حيث استبعد ان يكون حواس من سلاله...
Thabet Kakhy -
منذ أسبوعسيد رامي راجعت كل مقالاتك .. ماكاتب عن مجازر بشار ولا مرة ،
اليوم مثلا ذكرى مجزرة الحولة تم...
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينيا بختك يا عم شريف
مستخدم مجهول -
منذ اسبوعينمحاوله انقاذ انجلترا من انها تكون اول خلافه اسلاميه في اوروبا