شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

غيّروا، لا تتأقلموا!
التمثيل الاجتماعي والسياسي للمرأة: واجهة أم تقدم حقيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الرقمية؟

التمثيل الاجتماعي والسياسي للمرأة: واجهة أم تقدم حقيقي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الرقمية؟

حياة نحن والنساء

الأربعاء 8 مارس 202303:47 م


بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، وكجزء من عملنا اليومي المعني بكل ما يندرج تحت الحرّيات، نعرض لكم/ ن البث المباشر لحلقة النقاش التي يستضيفها رصيف22 في الدورة 67 للجنة وضع المرأة في الأمم المتحدة لمناقشة الفرص الفعالة للتمثيل الاجتماعي والسياسي للمرأة والتفكير في دور الحلول الرقمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

تدير النقاش إيناس خنسه، وتشارك فيه كلّ من مروة مرجان، حياة مرشاد وكريستين مهنّا.

ملف للتحميل

In celebration of International Women’s day, and as an extension of our commitment to women’s rights, Raseef22 is going live with a panel discussion taking place during the UN’s Commission on the Status of Women.

Moderated by Enass Khansa, the panel invites Marwa Morgan, Hayat Mirshad & Chrystine Mhanna to reflect on effective opportunities of women’s socio-political representation and reflect on the role of digital solutions in the MENA region.

قصص النساء جديرة بأن تُروى كلها من دون استثناء. من المهم أن تُوثَّق وأن تُسمَع، لعلها تُحدث فرقاً، ولو كان صغيراً في البداية. شاركينا في أن نكون النسخ التي نسعى إلى أن نكونها ضمن مجتمعاتنا العربية. شاركونا بما يدور في رؤوسكم حالياً؟ غيّروا، ولا تتأقلموا!.

رصيف22 من أكبر المؤسسات الإعلامية في المنطقة. كتبنا في العقد الماضي، وعلى نطاق واسع، عن قضايا المرأة من مختلف الزوايا، وعن حقوق لم تنلها، وعن قيود فُرضت عليها، وعن مشاعر يُمنَع البوح بها في مجتمعاتنا، وعن عنف نفسي وجسدي تتعرض له، لمجرد قولها "لا" أحياناً. عنفٌ يطالها في الشارع كما داخل المنزل، حيث الأمان المُفترض... ونؤمن بأن بلادنا لا يمكن أن تكون حرّةً إذا كانت النساء فيها مقموعات سياسياً واجتماعياً. ولهذا، فنحن مستمرون في نقل المسكوت عنه، والتذكير يومياً بما هو مكشوف ومتجاهَل، على أملٍ بواقع أكثر عدالةً ورضا! لا تكونوا مجرد زوّار عاديين، وانزلوا عن الرصيف معنا، بل قودوا مسيرتنا/ رحلتنا في إحداث الفرق. اكتبوا قصصكم، وأخبرونا بالذي يفوتنا. غيّروا، ولا تتأقلموا!.

Website by WhiteBeard