أحد أبرز التحديات التي تواجهها المعارضة في لبنان اليوم، على بعد أشهر قليلة من الانتخابات النيابية المقبلة، هو صعوبة بناء قاعدة شعبية كافية تمكنها من إنشاء كتلة مؤثرة داخل المجلس النيابي الجديد، والسبب الرئيسي قدرة أحزاب السلطة على المحافظة على قواعدها الشعبية، رغم فشلها في إدارة البلد منذ أكثر من 30 عاماً، ومسؤوليتها المباشرة عن واحدة من أسوأ الأزمات المالية التي شهدها العالم منذ منتصف القرن التاسع عشر.
التقينا في هذه الحلقة من بودكاست #شباب22، شباباً مؤيدين لبعض أبرز أحزاب السلطة في لبنان بغية فهم الأسباب الكامنة وراء إصرارهم على تأييد أحزابهم، رغم الأوضاع الاستثنائية التي تمر بها البلاد.
هذه الحلقة من إعداد تيا صادق، أنجزت ضمن مشروع "شباب22"، برنامج تدريبي لموقع رصيف22 يرعاه مشروع دي-جيل D-Jil، بالاعتماد على منحة من الاتحاد الأوروبي تشرف عليها CFI.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
ghdr brhm -
منذ 4 ساعاتفالبلاد بحد ذاتها تبرقعت وتلونت كل منطقة فيها بعلم الدولة التي بسطت سيطرتها عليها، وأصبحت...
محمد فياض -
منذ يومإن سلامة الفهم والاستنباط
لا تتأتيان إلا لكل صاحب سريرة نقية
ونفس صافية وهو عكس ما حدث مع...
شام شريف -
منذ يومومن قال بان المشروع في فلسطين قد نجح في بداياته؟ بالعكس تماما بل كان هناك عصيان يهودي مجمع عليه...
مستخدم مجهول -
منذ يومكروس شاف المانيا تتحول اللي no go zone areas زي المرحومه السويد وفرنسا وانجلترا وكلنا عارفين...
أوس أبوعطا -
منذ 3 أياميبدو أنّه من اليسير جدا نشر مادة تتحدث عن الجوانب السلبية في السلطة الوطنية الفلسطينية ويبدو أيضا...
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامهؤلاء دمروا غزة لدلك يجب القضاء علي جميع المخربين الارهابيين فليذهبوا الى الجحيم لعنهم الله