شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

ادعم/ ي الصحافة الحرّة!
بالصوت: ماذا لو كان باستطاعتنا أن نختار جنسيتنا؟

بالصوت: ماذا لو كان باستطاعتنا أن نختار جنسيتنا؟

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

حياة

الاثنين 26 يونيو 201703:32 م
"إنّي اخترتك يا وطني حباً وطواعية، إني اخترتك يا وطني سرّاً وعلانية". من الجميل أن نولد في وطن وأن نختاره في الوقت نفسه، ولكن لا تليق الصدف لجميعنا. فقد يكون حب الوطن واختياره طوعاً نتيجة تلقائية لمجرد إقامتنا فيه، ولكن في المُقابل قد يكون الانتماء غير مرتبط بمكان الإقامة أو الولادة. على الأقل هذا ما يُجمع عليه 3 أشخاص في الحلقة الخامسة من برنامج خرائط اللامكان المعني بتسليط الضوء على قضية فاقدي ومعدومي الجنسية في الوطن العربي. تحاول الشخصيات الثلاث إيجاد طرق بديلة تتيح الفرصة للمواطنين أن يختاروا جنسياتهم بدلاً من السماح للدول أن تختار مواطنيها كما هو الحال في وقتنا الحاضر، وتقوم بفعل ذلك عن طريق التخطيط لتأسيس دول جديدة من دون إحداث صدام سياسيّ مع الدول الموجودة. نتساءل في هذه الحلقة عن إمكانية التقرّب إلى عالم أفضل بواسطة هذه الدول الجديدة، يستطيع فيه فاقدو الجنسية أن يُصبحوا مواطنين لأول مرّة.
شباب يبحثون عن طرق بديلة تتيح للمواطنين أن يختاروا جنسياتهم بدلاً من السماح للدول أن تختار مواطنيها
شباب يحاولون بناء دول جديدة. أيعقل أن تكون أفكارهم قابلة للتطبيق أم أنها ضرب من الجنون؟
يُذاع برنامج "خرائط اللامكان" كل أسبوعين عبر منصّة صوت الإلكترونيّة.
إنضمّ/ي إنضمّ/ي

رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.

Website by WhiteBeard
Popup Image