مدونة مدونة فلسطين أحمد مصطفى مرٌّ على الأعشاش أن تبقى.. ولا يبقى الحمام حياة حياة فلسطين آية ياسر أطفال التوحد في غزة... بين جحيم القصف ومعاناة مراكز الإيواء حياة حياة فلسطين سنابل قنو أطفال من فلسطين يشاهدون الأخبار بدلاً من أفلام الكارتون... كيف فسّرنا لهم الحرب؟ مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" فلسطين مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" انضم/ي إلى المناقشة Mohammed Liswi - منذ 18 ساعة تحليل رائع. لم يخطر ببال هذا التأثير المحتمل لمسلسلات الطفولة. لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة Mohammed Liswi - منذ 3 أيام مقال أكثر من رائع. قمة الإبداع والرقي. شكرا. Salim Abdali - منذ 4 أيام اتابع يومياتك الأليمة، وشكرا يا شاعر لنقلك هذه الصور التي رغم الالام التي تحملها، الا انها شهادات تفضح غياب الضمير الانساني! مستخدم مجهول - منذ 4 أيام ماذا لو أن النبي بداية منذ أواخر سنواته الشريفات وحتى اليوم كان محروماً من حقوقه في أمته مثلما أن المرأة قد حرمت حقوقها وأكثر؟ وأنه قد تم إيداعه "معنوياً" في غرفة مقفلة وأن كل من تصدر باسمه نشر فكره الخاص باسمه بداية من أول يوم مات فيه النبي محمد؟ إن سبب عدم وجود أجوبة هو انحصار الرؤية في تاريخ ومذهب أو بالأحرى "تدين" واحد. توسيع الرؤيا يقع بالعين على مظلومية محمد النبي والانسان الحقيقي ومشروعه الانساني. وجعل القرءان الدستور الذي يرد اليه كل شيء والاطلاع إلى سيرة أهل البيت بدون المزايدات ولا التنقصات والتحيزات يرتفع بالانسان من ضحالة القوقعة المذهبية إلى جعل الإنسان يضع الكون كاملاً والخليقة أمام عينيه ولا يجعله يعشق التحكم في الآخر. إن وصف القرءان للنساء بأنهم نساء منذ طفولتهن بعكس الرجال الذين هم بنين ثم يصيرون رجالاً هو وصف بأن المرأة منذ الصغر تولد أقرب بكثير للتقوى الذي هو النضج وكف العدوان بينما للرجل رحلة طويلة في سبيل التقوى التي هي كف العدوان وليس فقط تدوير المسبحات في الأيدي. مشروع محمد لم يكتمل لأن "رفاقه" نظروا له على أنه ملك ويجب وراثته والتعامل مع تراثه كملك. أما الذين فهموا مشروعه وكانوا أبواب المشروع الانساني فقد تم قتلهم وتشريدهم وفي أحسن الاحوال عزلهم السياسي والثقافي حتى قال الإمام علي أنه يرى تراثه نهباً أي منهوب. انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”. هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك. إلى النقاش! حياة حياة فلسطين منى حجازي قصص "الطفل الناجي في غزة"… الموت يملأ المستقبل حياة حياة فلسطين - دول الجوار رصيف22 الاغتسال حلم وقضاء الحاجة بالطابور… كيف يعيش نازحو غزّة في مدارس الأونروا؟ Website by نشرتنا الأسبوعية اشترك/ ي في نشراتنا الأسبوعية، لتصلك أبرز مواضيعنا وللاطلاع على ما يدور في أذهان فريقنا. اشترك/ي الرجاء التأكد من البريد الإلكتروني استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك. أوافق أرفض
حياة حياة فلسطين آية ياسر أطفال التوحد في غزة... بين جحيم القصف ومعاناة مراكز الإيواء حياة حياة فلسطين سنابل قنو أطفال من فلسطين يشاهدون الأخبار بدلاً من أفلام الكارتون... كيف فسّرنا لهم الحرب؟ مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" فلسطين مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" انضم/ي إلى المناقشة Mohammed Liswi - منذ 18 ساعة تحليل رائع. لم يخطر ببال هذا التأثير المحتمل لمسلسلات الطفولة. لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة Mohammed Liswi - منذ 3 أيام مقال أكثر من رائع. قمة الإبداع والرقي. شكرا. Salim Abdali - منذ 4 أيام اتابع يومياتك الأليمة، وشكرا يا شاعر لنقلك هذه الصور التي رغم الالام التي تحملها، الا انها شهادات تفضح غياب الضمير الانساني! مستخدم مجهول - منذ 4 أيام ماذا لو أن النبي بداية منذ أواخر سنواته الشريفات وحتى اليوم كان محروماً من حقوقه في أمته مثلما أن المرأة قد حرمت حقوقها وأكثر؟ وأنه قد تم إيداعه "معنوياً" في غرفة مقفلة وأن كل من تصدر باسمه نشر فكره الخاص باسمه بداية من أول يوم مات فيه النبي محمد؟ إن سبب عدم وجود أجوبة هو انحصار الرؤية في تاريخ ومذهب أو بالأحرى "تدين" واحد. توسيع الرؤيا يقع بالعين على مظلومية محمد النبي والانسان الحقيقي ومشروعه الانساني. وجعل القرءان الدستور الذي يرد اليه كل شيء والاطلاع إلى سيرة أهل البيت بدون المزايدات ولا التنقصات والتحيزات يرتفع بالانسان من ضحالة القوقعة المذهبية إلى جعل الإنسان يضع الكون كاملاً والخليقة أمام عينيه ولا يجعله يعشق التحكم في الآخر. إن وصف القرءان للنساء بأنهم نساء منذ طفولتهن بعكس الرجال الذين هم بنين ثم يصيرون رجالاً هو وصف بأن المرأة منذ الصغر تولد أقرب بكثير للتقوى الذي هو النضج وكف العدوان بينما للرجل رحلة طويلة في سبيل التقوى التي هي كف العدوان وليس فقط تدوير المسبحات في الأيدي. مشروع محمد لم يكتمل لأن "رفاقه" نظروا له على أنه ملك ويجب وراثته والتعامل مع تراثه كملك. أما الذين فهموا مشروعه وكانوا أبواب المشروع الانساني فقد تم قتلهم وتشريدهم وفي أحسن الاحوال عزلهم السياسي والثقافي حتى قال الإمام علي أنه يرى تراثه نهباً أي منهوب. انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”. هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك. إلى النقاش! حياة حياة فلسطين منى حجازي قصص "الطفل الناجي في غزة"… الموت يملأ المستقبل حياة حياة فلسطين - دول الجوار رصيف22 الاغتسال حلم وقضاء الحاجة بالطابور… كيف يعيش نازحو غزّة في مدارس الأونروا؟ Website by نشرتنا الأسبوعية اشترك/ ي في نشراتنا الأسبوعية، لتصلك أبرز مواضيعنا وللاطلاع على ما يدور في أذهان فريقنا. اشترك/ي الرجاء التأكد من البريد الإلكتروني استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك. أوافق أرفض
حياة حياة فلسطين سنابل قنو أطفال من فلسطين يشاهدون الأخبار بدلاً من أفلام الكارتون... كيف فسّرنا لهم الحرب؟ مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" فلسطين مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" انضم/ي إلى المناقشة Mohammed Liswi - منذ 18 ساعة تحليل رائع. لم يخطر ببال هذا التأثير المحتمل لمسلسلات الطفولة. لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة لطيفه محمد حسيب القاضي - منذ يوم قصة جميلة Mohammed Liswi - منذ 3 أيام مقال أكثر من رائع. قمة الإبداع والرقي. شكرا. Salim Abdali - منذ 4 أيام اتابع يومياتك الأليمة، وشكرا يا شاعر لنقلك هذه الصور التي رغم الالام التي تحملها، الا انها شهادات تفضح غياب الضمير الانساني! مستخدم مجهول - منذ 4 أيام ماذا لو أن النبي بداية منذ أواخر سنواته الشريفات وحتى اليوم كان محروماً من حقوقه في أمته مثلما أن المرأة قد حرمت حقوقها وأكثر؟ وأنه قد تم إيداعه "معنوياً" في غرفة مقفلة وأن كل من تصدر باسمه نشر فكره الخاص باسمه بداية من أول يوم مات فيه النبي محمد؟ إن سبب عدم وجود أجوبة هو انحصار الرؤية في تاريخ ومذهب أو بالأحرى "تدين" واحد. توسيع الرؤيا يقع بالعين على مظلومية محمد النبي والانسان الحقيقي ومشروعه الانساني. وجعل القرءان الدستور الذي يرد اليه كل شيء والاطلاع إلى سيرة أهل البيت بدون المزايدات ولا التنقصات والتحيزات يرتفع بالانسان من ضحالة القوقعة المذهبية إلى جعل الإنسان يضع الكون كاملاً والخليقة أمام عينيه ولا يجعله يعشق التحكم في الآخر. إن وصف القرءان للنساء بأنهم نساء منذ طفولتهن بعكس الرجال الذين هم بنين ثم يصيرون رجالاً هو وصف بأن المرأة منذ الصغر تولد أقرب بكثير للتقوى الذي هو النضج وكف العدوان بينما للرجل رحلة طويلة في سبيل التقوى التي هي كف العدوان وليس فقط تدوير المسبحات في الأيدي. مشروع محمد لم يكتمل لأن "رفاقه" نظروا له على أنه ملك ويجب وراثته والتعامل مع تراثه كملك. أما الذين فهموا مشروعه وكانوا أبواب المشروع الانساني فقد تم قتلهم وتشريدهم وفي أحسن الاحوال عزلهم السياسي والثقافي حتى قال الإمام علي أنه يرى تراثه نهباً أي منهوب. انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”. هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك. إلى النقاش! حياة حياة فلسطين منى حجازي قصص "الطفل الناجي في غزة"… الموت يملأ المستقبل حياة حياة فلسطين - دول الجوار رصيف22 الاغتسال حلم وقضاء الحاجة بالطابور… كيف يعيش نازحو غزّة في مدارس الأونروا؟ Website by نشرتنا الأسبوعية اشترك/ ي في نشراتنا الأسبوعية، لتصلك أبرز مواضيعنا وللاطلاع على ما يدور في أذهان فريقنا. اشترك/ي الرجاء التأكد من البريد الإلكتروني استمرارك في تصفّح الموقع يعني قبولك باستخدام ملفّات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك على موقعنا، وإظهار إعلانات ومقالات وخدمات تناسب اهتماماتك. أوافق أرفض
مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا" فلسطين مدونة يوميات من غزّة (9)... "أربعة تحت الردم... يمّا ما احلاهم يمّا"
حياة حياة فلسطين منى حجازي قصص "الطفل الناجي في غزة"… الموت يملأ المستقبل حياة حياة فلسطين - دول الجوار رصيف22 الاغتسال حلم وقضاء الحاجة بالطابور… كيف يعيش نازحو غزّة في مدارس الأونروا؟
حياة حياة فلسطين - دول الجوار رصيف22 الاغتسال حلم وقضاء الحاجة بالطابور… كيف يعيش نازحو غزّة في مدارس الأونروا؟
انضم/ي إلى المناقشة
Mohammed Liswi -
منذ 18 ساعةتحليل رائع. لم يخطر ببال هذا التأثير المحتمل لمسلسلات الطفولة.
لطيفه محمد حسيب القاضي -
منذ يومقصة جميلة
لطيفه محمد حسيب القاضي -
منذ يومقصة جميلة
Mohammed Liswi -
منذ 3 أياممقال أكثر من رائع. قمة الإبداع والرقي. شكرا.
Salim Abdali -
منذ 4 أياماتابع يومياتك الأليمة، وشكرا يا شاعر لنقلك هذه الصور التي رغم الالام التي تحملها، الا انها شهادات تفضح غياب الضمير الانساني!
مستخدم مجهول -
منذ 4 أيامماذا لو أن النبي بداية منذ أواخر سنواته الشريفات وحتى اليوم كان محروماً من حقوقه في أمته مثلما أن المرأة قد حرمت حقوقها وأكثر؟ وأنه قد تم إيداعه "معنوياً" في غرفة مقفلة وأن كل من تصدر باسمه نشر فكره الخاص باسمه بداية من أول يوم مات فيه النبي محمد؟ إن سبب عدم وجود أجوبة هو انحصار الرؤية في تاريخ ومذهب أو بالأحرى "تدين" واحد. توسيع الرؤيا يقع بالعين على مظلومية محمد النبي والانسان الحقيقي ومشروعه الانساني. وجعل القرءان الدستور الذي يرد اليه كل شيء والاطلاع إلى سيرة أهل البيت بدون المزايدات ولا التنقصات والتحيزات يرتفع بالانسان من ضحالة القوقعة المذهبية إلى جعل الإنسان يضع الكون كاملاً والخليقة أمام عينيه ولا يجعله يعشق التحكم في الآخر.
إن وصف القرءان للنساء بأنهم نساء منذ طفولتهن بعكس الرجال الذين هم بنين ثم يصيرون رجالاً هو وصف بأن المرأة منذ الصغر تولد أقرب بكثير للتقوى الذي هو النضج وكف العدوان بينما للرجل رحلة طويلة في سبيل التقوى التي هي كف العدوان وليس فقط تدوير المسبحات في الأيدي.
مشروع محمد لم يكتمل لأن "رفاقه" نظروا له على أنه ملك ويجب وراثته والتعامل مع تراثه كملك. أما الذين فهموا مشروعه وكانوا أبواب المشروع الانساني فقد تم قتلهم وتشريدهم وفي أحسن الاحوال عزلهم السياسي والثقافي حتى قال الإمام علي أنه يرى تراثه نهباً أي منهوب.