شاركوا في مهمّتنا،
بل قودوها

اترك/ ي بصمَتك!
جلسة تحرير مفتوحة:

جلسة تحرير مفتوحة: "75 عاماً من النكبة... كيف تحكي قصةٌ شخصيةٌ تاريخاً كاملاً لشعب؟"

انضمّ/ ي إلى مجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات”.

هدفنا الاستماع إلى الكل، لكن هذه الميزة محجوزة لمجتمع "قرّائنا/ قارئاتنا الدائمين/ ات"! تفاعل/ي مع مجتمع يشبهك في اهتماماتك وتطلعاتك وفيه أشخاص يشاركونك قيمك.

إلى النقاش!

مدونة نحن والحقوق الأساسية

السبت 20 مايو 202301:31 م

تسرّنا دعوتكم إلى جلسة التحرير المفتوحة الثانية التي ننظّمها في إطار عضوية ناس رصيف: "75 عاماً من النكبة: كيف تحكي قصةٌ شخصيةٌ تاريخاً كاملاً لشعب؟".

عن الجلسة:

خلال السنوات الخمسة والسبعين الماضية، سعى الفلسطينيون/ ات، من ضمن أشياء كثيرة، إلى استعادة بيوتهم/ نّ، ومساحاتهم/ نّ الشخصية التي سُرقت ونُهبت ودُمّرت منذ نكبة العام 1948. في خضم استعادة المساحات الشخصية، تأتي كتابة القصص الفردية التي تصبّ في حكاية الشعب الكاملة، وروايتها وتدوينها وتوثيقها.

في جلسة تحرير مفتوحة، سيلتقي كلّ من الكاتبة والصحافية رشا حلوة (رئيسة التحرير المشاركة لرصيف22)، والباحث كريم أبو الروس (معدّ ملفّ "الحلم وسط المأساة")، والكاتبة ميساء منصور، للحديث عن أهمية القصّة الشخصية في سياق السردية الفلسطينية الجماعية، وعن الدور الذي يلعبه توثيقها في الحفاظ على الهويّة الفلسطينية من جهة، وفي النضال من أجل الحرية والعدالة للفلسطينيين/ ات أينما كانوا، من جهة أخرى. سيرتكز حديث الثلاثي على جوانب عديدة من تجاربهم/ نّ وقصصهم/ نّ الشخصية كفلسطينيين/ ات.

متى؟

الثلاثاء 23 أَيّار/ مايو 2023، في تمام الساعة 5:00 بتوقيت فلسطين.

أين؟

عبر مكالمة فيديو على Google Meet.

رابط التسجيلhttp://raseef22.net/NakbaTalk


رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.

لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.



* يعبّر المقال عن وجهة نظر الكاتب/ة وليس بالضرورة عن رأي رصيف22

ما زلنا في عين العاصفة، والمعركة في أوجها

كيف تقاس العدالة في المجتمعات؟ أبقدرة الأفراد على التعبير عن أنفسهم/ نّ، وعيش حياتهم/ نّ بحريّةٍ مطلقة، والتماس السلامة والأمن من طيف الأذى والعقاب المجحف؟

للأسف، أوضاع حقوق الإنسان اليوم لا تزال متردّيةً في منطقتنا، إذ تُكرّس على مزاج من يعتلي سدّة الحكم. إلّا أنّ الأمر متروك لنا لإحداث فارق، ومراكمة وعينا لحقوقنا.

Website by WhiteBeard