طرقٌ تعاد من جديد في أفغانستان؛ طرق مظلمة كسابقاتها. وليس هناك إلا الخيط المضيء الذي يمدّه البيروني والبيهقي من غزنة ليصل إلى الرومي ورابعة في بلْخ، ثم يلمع في عينيْ طفلة تعترض طريقنا في كابول وتقول: "من أين أنتم؟".
رصيف22 في أفغانستان، ليشهد أن أهله يصيحون جميعاً بين ثنايا أرواحهم المتعبة: "لا أقسِمُ بهذا البلَد"!
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
مستخدم مجهول -
منذ 22 ساعةتعليقا على ماذكره بالمنشور فإن لدولة الإمارات وأذكر منها دبي بالتحديد لديها منظومة أحترام كبار...
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامUn message privé pour l'écrivain svp débloquer moi sur Facebook
مستخدم مجهول -
منذ 3 أيامالبرتغال تغلق باب الهجرة قريبا جدااا
Jong Lona -
منذ 4 أيامأغلبهم ياخذون سوريا لان العراقيات عندهم عشيرة حتى لو ضربها أو عنقها تقدر تروح على أهلها واهلها...
ghdr brhm -
منذ 4 أيام❤️❤️
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 6 أيامجميل جدا أن تقدر كل المشاعر لأنها جميعا مهمة. شكرا على هذا المقال المشبع بالعواطف. احببت جدا خط...