"حسيت برم دوري من كوني أنا الضحية، طلعو هني ضحايا للمجتمع، وانا الجلادة بعد شوي"... في حديث صريح ودافئ، تروي لنا نائلة الحارس في هذه الحلقة من بودكاست #شباب22 كيف تطورت علاقتها بوالديها الأصمّين، بدءاً من طفولتها المعقدة، عندما كانت المترجمة وصلة الوصل بين أبيها وأمّها وبين المجتمع، وصولاً إلى الحدث الذي غيّر نظرتها إليهما. تُدخلنا إلى عالم عائلتها المميز، وتعرّفنا على الغنى الذي اكتسبته من التنقل بين أسلوبَي تواصل، أحدهما يعتمد على الكلام والآخر على الإشارة.
رصيف22 منظمة غير ربحية. الأموال التي نجمعها من ناس رصيف، والتمويل المؤسسي، يذهبان مباشرةً إلى دعم عملنا الصحافي. نحن لا نحصل على تمويل من الشركات الكبرى، أو تمويل سياسي، ولا ننشر محتوى مدفوعاً.
لدعم صحافتنا المعنية بالشأن العام أولاً، ولتبقى صفحاتنا متاحةً لكل القرّاء، انقر هنا.
انضم/ي إلى المناقشة
Aml Agam أمل عجم -
منذ ساعةسوف اقتبس منها في البحث الذي أقوم بعمله وسوف أذكر المصدر شكرا من القلب ❤️
مستخدم مجهول -
منذ يومينخدني معك
ايم -
منذ 3 أياماللهم أجعل محمد زوجا لي ومن نصيبي ادعو لي
شهد نصر -
منذ 3 أيامبالنظر لأسمك فعلى ما يبدو إنك مسلمة رغم إن كل ما ف المقالة لا يعبر عن ديانتك او مجتمعك بل وتحترمي...
جيسيكا ملو فالنتاين -
منذ 6 أياممقال ممتع. في الوقت عينه هناك أنواع كثيرة من القراءة وهناك دائماً دوافع خلف القراءة. في تعليم...
Robin Le Corleone -
منذ 6 أيامهبد وتدليس . دماغ الرجل أكبر بنسبة ثلاثين بالمئة من دماغ النساء وعدد خلايا دماغ الرجل أكبر بكثير...